باريس- سبأ:
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة /اليونسكو/ دعمها للسفينة (أنرجي أوبزرفر) في جولتها الأولى حول العالم والمتوقع أن تبدأ الربيع المقبل وتستغرق 6 سنوات دون استخدام أي نوع من أنواع الوقود الأحفوري.
وذكرت وسائل الإعلام اليوم الثلاثاء، أن السفينة (الأولى من نوعها) تعمل خلال رحلتها البحرية بين الأعوام 2017- 2022م على تعزيز استخدام الطاقات المتجددة، ورفع الوعي تجاه تحديات المرحلة الانتقالية نحو الطاقة النظيفة في محطاتها التي قد تبلغ 101 محطة في موانئ أهم العواصم البحرية على مستوى العالم أو في الموانئ التاريخية أو المحميات الطبيعية.
وتكمن فكرة السفينة في أنها تستمد طاقتها من الطبيعة دون تبذير أو تبديد لها فهي تجمع بين مصادر مختلفة من الطاقة المتجددة بحيث تمكنها من إنتاج الهيدروجين الخاص بها عن طريق استخدام مياه البحر وتخزينه.
ويقوم بالرحلة في المعمل العائم ضابط البحرية فيكتوريان أريوسار وجيروم دولافوس وهو مستكشف ومخرج برامج وثائقية، وكان قد أعلن مؤخرا بأن السفينة ستجوب العالم دون أن تترك أي أثر سلبي على البيئة حيث إن الطريقة الوحيدة لمكافحة الاحتباس الحراري هي الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة.
ويشارك ممثلو (اليونسكو) في تطوير وتنفيذ هذه المهمة من خلال اللجان القيادية للسفينة.
ومن المتوقع أن تنطلق السفينة من فرنسا الربيع المقبل في جولة تتميز بالتحول في مجال الطاقة وبالعمل على نشر قيم تعليمية خاصة بالتنمية المستدامة، ومن المتوقع أن ترسو السفينة في نيويورك في نهر هدسون لاحقا.
سبأ
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة /اليونسكو/ دعمها للسفينة (أنرجي أوبزرفر) في جولتها الأولى حول العالم والمتوقع أن تبدأ الربيع المقبل وتستغرق 6 سنوات دون استخدام أي نوع من أنواع الوقود الأحفوري.
وذكرت وسائل الإعلام اليوم الثلاثاء، أن السفينة (الأولى من نوعها) تعمل خلال رحلتها البحرية بين الأعوام 2017- 2022م على تعزيز استخدام الطاقات المتجددة، ورفع الوعي تجاه تحديات المرحلة الانتقالية نحو الطاقة النظيفة في محطاتها التي قد تبلغ 101 محطة في موانئ أهم العواصم البحرية على مستوى العالم أو في الموانئ التاريخية أو المحميات الطبيعية.
وتكمن فكرة السفينة في أنها تستمد طاقتها من الطبيعة دون تبذير أو تبديد لها فهي تجمع بين مصادر مختلفة من الطاقة المتجددة بحيث تمكنها من إنتاج الهيدروجين الخاص بها عن طريق استخدام مياه البحر وتخزينه.
ويقوم بالرحلة في المعمل العائم ضابط البحرية فيكتوريان أريوسار وجيروم دولافوس وهو مستكشف ومخرج برامج وثائقية، وكان قد أعلن مؤخرا بأن السفينة ستجوب العالم دون أن تترك أي أثر سلبي على البيئة حيث إن الطريقة الوحيدة لمكافحة الاحتباس الحراري هي الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة.
ويشارك ممثلو (اليونسكو) في تطوير وتنفيذ هذه المهمة من خلال اللجان القيادية للسفينة.
ومن المتوقع أن تنطلق السفينة من فرنسا الربيع المقبل في جولة تتميز بالتحول في مجال الطاقة وبالعمل على نشر قيم تعليمية خاصة بالتنمية المستدامة، ومن المتوقع أن ترسو السفينة في نيويورك في نهر هدسون لاحقا.
سبأ
