نعاء - سبأ:
دشنت مؤسسة تطوير للتوعية والمساهمة المجتمعية، مشروع توزيع المياه النظيفة لعدد من السكان الأكثر فقرا في عدد من أحياء أمانة العاصمة.
وأوضح رئيس مؤسسة "تطوير" حسن عبدالكريم العذري لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن هذا المشروع الذي ينفذ تحت شعار "قطرة من غيث" يأتي استجابة لاحتياجات المواطنين بسبب الظروف الصعبة التي يعيشونها نتيجة العدوان الغاشم على اليمن.
ولفت العذري إلى أن تدهور الأوضاع الاقتصادية وتأخر صرف المرتبات التي تسبب فيها العدوان جعل المواطنين سيما الأشد فقراً يواجهون صعوبة كبيرة في توفير المياه النظيفة لأسرهم وأطفالهم ما أدى أيضاً إلى ظهور وانتشار أمراض وبائية.
وأشار إلى المشروع في مرحلته الأولى يهدف إلى توزيع قرابة خمسة ملايين لتر من المياه النظيفة للأسر الفقيرة في مديريتي صنعاء القديمة وبني الحارث بأمانة العاصمة وتستمر حتى نهاية ابريل القادم، مؤكداً أنه وبحسب خطة المؤسسة، سيتم استهداف مناطق أخرى في المراحل القادمة من المشروع.
وقال رئيس مؤسسة تطوير للتوعية والمساهمة المجتمعية إن مثل هذه المشاريع مهمة جداً وتتطلب البحث عن داعمين لاستكمالها، داعياً المنظمات الدولية والشركات ورجال المال والأعمال إلى دعم وتمويل مثل هذه المشاريع كون توفير المياه النظيفة للأسر المتضررة مسئولية اجتماعية وأخلاقية ودينية، منوهاً بإسهامات كل من تعاون في تنفيذ هذا المشروع الخيري والإنساني.
سبأ
دشنت مؤسسة تطوير للتوعية والمساهمة المجتمعية، مشروع توزيع المياه النظيفة لعدد من السكان الأكثر فقرا في عدد من أحياء أمانة العاصمة.
وأوضح رئيس مؤسسة "تطوير" حسن عبدالكريم العذري لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن هذا المشروع الذي ينفذ تحت شعار "قطرة من غيث" يأتي استجابة لاحتياجات المواطنين بسبب الظروف الصعبة التي يعيشونها نتيجة العدوان الغاشم على اليمن.
ولفت العذري إلى أن تدهور الأوضاع الاقتصادية وتأخر صرف المرتبات التي تسبب فيها العدوان جعل المواطنين سيما الأشد فقراً يواجهون صعوبة كبيرة في توفير المياه النظيفة لأسرهم وأطفالهم ما أدى أيضاً إلى ظهور وانتشار أمراض وبائية.
وأشار إلى المشروع في مرحلته الأولى يهدف إلى توزيع قرابة خمسة ملايين لتر من المياه النظيفة للأسر الفقيرة في مديريتي صنعاء القديمة وبني الحارث بأمانة العاصمة وتستمر حتى نهاية ابريل القادم، مؤكداً أنه وبحسب خطة المؤسسة، سيتم استهداف مناطق أخرى في المراحل القادمة من المشروع.
وقال رئيس مؤسسة تطوير للتوعية والمساهمة المجتمعية إن مثل هذه المشاريع مهمة جداً وتتطلب البحث عن داعمين لاستكمالها، داعياً المنظمات الدولية والشركات ورجال المال والأعمال إلى دعم وتمويل مثل هذه المشاريع كون توفير المياه النظيفة للأسر المتضررة مسئولية اجتماعية وأخلاقية ودينية، منوهاً بإسهامات كل من تعاون في تنفيذ هذا المشروع الخيري والإنساني.
سبأ