صنعاء - سبأ:
أعرب وزير الخارجية المهندس هشام شرف عبدالله، عن تعازي حكومة الإنقاذ لحكومة وشعب جمهورية الصين الشعبية في ضحايا الإنهيارات الطينية في مقاطعة ماوكسين بمقاطعة سيتشوان الصينية والتي أدت إلى ضحايا ونازحين بأعداد كبيرة.
وأشار وزير الخارجية إلى أن العالم يشهد من وقت لآخر عدد من الكوارث الطبيعية التي يتم التعامل معها بالتعاون بين السلطات المحلية والمنظمات الدولية وتجد مثل تلك الكوارث تعاطف العالم وجهوده المشاركة للتخفيف من آثارها في إطار التعاون الدولي والانساني .
وذكًر في الوقت نفسه أن الجمهورية اليمنية تشهد أكبر كارثة إنسانية في العالم تعددت جوانبها الإقتصادية والمالية والإنسانية والمعيشية والإجتماعية وبالذات في الجانب الصحي وتفشي أمراض عدة تراوحت بين سوء التغذية والكوليرا.
ولفت وزير الخارجية إلى أن الكارثة في اليمن وبشهادة المجتمع الدولي ومنظمات الأمم المتحدة من صنع البشر ونتيجة مباشرة للعدوان السعودي وحلفائه والمدعوم من الإدارة الأمريكية والحكومة البريطانية في ظل صمت العالم، بل وتعدى ذلك إلى إستمرار الحصار الشامل ومنع الرحلات الجوية المدنية والتجارية عمدا .
وقال " إن ذلك أدى ولا يزال إلى تأخر وإعاقة وصول المساعدات الإنسانية والغذائية والعلاجية تحت سمع وبصر العالم أجمع ومنظماته الأممية والإنسانية والحقوقية والتي أخرستها منذ بدء العدوان الأموال السعودية والخليجية المدفوعة مسبقا للإعلام الإقليمي والدولي لتغيير الحقائق والوقائع، وكذا ما يتم دفعه لتمويل صفقات الأسلحة التدميرية والمحرمة وخدمات النقل والوقود والتجسس الجوي والبحري على الجمهورية اليمنية ".
أعرب وزير الخارجية المهندس هشام شرف عبدالله، عن تعازي حكومة الإنقاذ لحكومة وشعب جمهورية الصين الشعبية في ضحايا الإنهيارات الطينية في مقاطعة ماوكسين بمقاطعة سيتشوان الصينية والتي أدت إلى ضحايا ونازحين بأعداد كبيرة.
وأشار وزير الخارجية إلى أن العالم يشهد من وقت لآخر عدد من الكوارث الطبيعية التي يتم التعامل معها بالتعاون بين السلطات المحلية والمنظمات الدولية وتجد مثل تلك الكوارث تعاطف العالم وجهوده المشاركة للتخفيف من آثارها في إطار التعاون الدولي والانساني .
وذكًر في الوقت نفسه أن الجمهورية اليمنية تشهد أكبر كارثة إنسانية في العالم تعددت جوانبها الإقتصادية والمالية والإنسانية والمعيشية والإجتماعية وبالذات في الجانب الصحي وتفشي أمراض عدة تراوحت بين سوء التغذية والكوليرا.
ولفت وزير الخارجية إلى أن الكارثة في اليمن وبشهادة المجتمع الدولي ومنظمات الأمم المتحدة من صنع البشر ونتيجة مباشرة للعدوان السعودي وحلفائه والمدعوم من الإدارة الأمريكية والحكومة البريطانية في ظل صمت العالم، بل وتعدى ذلك إلى إستمرار الحصار الشامل ومنع الرحلات الجوية المدنية والتجارية عمدا .
وقال " إن ذلك أدى ولا يزال إلى تأخر وإعاقة وصول المساعدات الإنسانية والغذائية والعلاجية تحت سمع وبصر العالم أجمع ومنظماته الأممية والإنسانية والحقوقية والتي أخرستها منذ بدء العدوان الأموال السعودية والخليجية المدفوعة مسبقا للإعلام الإقليمي والدولي لتغيير الحقائق والوقائع، وكذا ما يتم دفعه لتمويل صفقات الأسلحة التدميرية والمحرمة وخدمات النقل والوقود والتجسس الجوي والبحري على الجمهورية اليمنية ".
سبأ
