صنعاء - سبأ:
أدانت رابطة علماء اليمن المجزرة التي إرتكبها طيران العدوان السعودي الأمريكي في بيت العذري بأرحب وراح ضحيتها أكثر من سبعين شهيداً وجريحاً في حصيلة أولية، وكذ مجازر العدوان التي استهدفت مداخل العاصمة صنعاء .
واستنكرت الرابطة في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إستمرار العدوان في القصف والحصار الذي يستهدف الشعب اليمني بلا استثناءٍ منذ عامين ونصف وكذا ما يرتكبه من جرائم بشعة بحق الأبرياء والمستضعفين من الرجال والنساء والأطفال وإستهدافه كل مقومات الحياة ومقدرات الشعب اليمني.
ودعا علماء اليمن كافة أبناء الشعب اليمني إلى الإستمرار في النفير العام والتعبئة والحشد ورفد الجبهات بالمال والرجال استجابة لقوله تعالى "انْفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُون" وقوله تعالى " وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُون ".
وقال البيان " نشد على أيدي رجال القوات المسلحة والأمن واللجان الشعبية البواسل " .. مثمنا تضحياتهم الكبيرة وصمودهم وثباتهم الأسطوري وما يسطرونه من ملاحم للدفاع عن الأرض والعرض والوطن.
وأكد البيان أن الرد والردع الحاسم على جرائم العدوان ومجازره البشعة هو في البذل والعطاء والتوجه إلى ساحات الشرف .. داعيا كافة الأطراف والمكونات السياسية والإجتماعية إلى جمع الكلمة وتعزيز عوامل الصمود وتجنب كل النعرات وتقديم مواجهة العدوان على سائر الأولويات والاهتمامات.
كما دعا علماء اليمن الوجاهات الإجتماعية والقبلية والعلماء والمفكرين والسياسيين إلى الحفاظ على اللحمة الوطنية وتفويت الفرصة على الغزاة المتربصين والقيام بالواجب الديني الملقى على عاتقهم في إصلاح الإختلالات ومحاربة الفساد والمفسدين.
وحذروا من المؤامرات والمخططات التي تستهدف النيل من الوطن وأمنه وإستقراره .. داعيين إلى رفد الجبهات بالرجال والعتاد في مواجهة الغزاة والمعتدين بإعتبار ذلك أولوية قصوى في هذا الظرف العصيب.
أدانت رابطة علماء اليمن المجزرة التي إرتكبها طيران العدوان السعودي الأمريكي في بيت العذري بأرحب وراح ضحيتها أكثر من سبعين شهيداً وجريحاً في حصيلة أولية، وكذ مجازر العدوان التي استهدفت مداخل العاصمة صنعاء .
واستنكرت الرابطة في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إستمرار العدوان في القصف والحصار الذي يستهدف الشعب اليمني بلا استثناءٍ منذ عامين ونصف وكذا ما يرتكبه من جرائم بشعة بحق الأبرياء والمستضعفين من الرجال والنساء والأطفال وإستهدافه كل مقومات الحياة ومقدرات الشعب اليمني.
ودعا علماء اليمن كافة أبناء الشعب اليمني إلى الإستمرار في النفير العام والتعبئة والحشد ورفد الجبهات بالمال والرجال استجابة لقوله تعالى "انْفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُون" وقوله تعالى " وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُون ".
وقال البيان " نشد على أيدي رجال القوات المسلحة والأمن واللجان الشعبية البواسل " .. مثمنا تضحياتهم الكبيرة وصمودهم وثباتهم الأسطوري وما يسطرونه من ملاحم للدفاع عن الأرض والعرض والوطن.
وأكد البيان أن الرد والردع الحاسم على جرائم العدوان ومجازره البشعة هو في البذل والعطاء والتوجه إلى ساحات الشرف .. داعيا كافة الأطراف والمكونات السياسية والإجتماعية إلى جمع الكلمة وتعزيز عوامل الصمود وتجنب كل النعرات وتقديم مواجهة العدوان على سائر الأولويات والاهتمامات.
كما دعا علماء اليمن الوجاهات الإجتماعية والقبلية والعلماء والمفكرين والسياسيين إلى الحفاظ على اللحمة الوطنية وتفويت الفرصة على الغزاة المتربصين والقيام بالواجب الديني الملقى على عاتقهم في إصلاح الإختلالات ومحاربة الفساد والمفسدين.
وحذروا من المؤامرات والمخططات التي تستهدف النيل من الوطن وأمنه وإستقراره .. داعيين إلى رفد الجبهات بالرجال والعتاد في مواجهة الغزاة والمعتدين بإعتبار ذلك أولوية قصوى في هذا الظرف العصيب.
سبأ
