برلين – سبأ:
دافعت الحكومة الألمانية اليوم الأربعاء عن قرار مثير للجدل اعتبرت في السنوات الأخيرة من خلاله ثماني دول معظمها في البلقان "امنة" من اجل التمهيد لترحيل لاجئين مخالفين الى هذه الدول.
وقالت وزارة الداخلية الألمانية في تقرير ان الدول الثماني تفي بجميع الشروط اللازمة من اجل اعتبارها "امنة" الامر الذي يخول الحكومة الألمانية عدم اجراء فحص للقرارات الصادرة عن القضاء في هذه الدول.
وتعتبر الحكومة الألمانية منذ عام 1993 غانا والسنغال دولتين امنتين وفي الاعوام الماضية اعتبرت دولا اخرى معظمها في البلقان دولا امنة وهي البوسنة والهرسك وصربيا ومقدونيا وألبانيا وكوسوفو والجبل الاسود.
وفيما نجحت الحكومة الألمانية في اعتبار الدول المذكورة مناطق امنة الا انها لم تتمكن الى الان من الحصول على قرار برلماني يعتبر دولا مغاربية هي الجزائر وتونس والمغرب دولا امنة.
وتصنف الحكومة الألمانية الدول الاجنبية كدول امنة من عدمها من اجل اتخاذ قرارات بترحيل اجانب او لاجئين عن اراضيها في حال ارتكبوا مخالفات او جرائم.
دافعت الحكومة الألمانية اليوم الأربعاء عن قرار مثير للجدل اعتبرت في السنوات الأخيرة من خلاله ثماني دول معظمها في البلقان "امنة" من اجل التمهيد لترحيل لاجئين مخالفين الى هذه الدول.
وقالت وزارة الداخلية الألمانية في تقرير ان الدول الثماني تفي بجميع الشروط اللازمة من اجل اعتبارها "امنة" الامر الذي يخول الحكومة الألمانية عدم اجراء فحص للقرارات الصادرة عن القضاء في هذه الدول.
وتعتبر الحكومة الألمانية منذ عام 1993 غانا والسنغال دولتين امنتين وفي الاعوام الماضية اعتبرت دولا اخرى معظمها في البلقان دولا امنة وهي البوسنة والهرسك وصربيا ومقدونيا وألبانيا وكوسوفو والجبل الاسود.
وفيما نجحت الحكومة الألمانية في اعتبار الدول المذكورة مناطق امنة الا انها لم تتمكن الى الان من الحصول على قرار برلماني يعتبر دولا مغاربية هي الجزائر وتونس والمغرب دولا امنة.
وتصنف الحكومة الألمانية الدول الاجنبية كدول امنة من عدمها من اجل اتخاذ قرارات بترحيل اجانب او لاجئين عن اراضيها في حال ارتكبوا مخالفات او جرائم.
سبأ
