رام الله- سبأ:
أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم الخميس، بأن قوات العدو الصهيوني اعتقلت منذ مساء أمس، وحتّى صباح اليوم، 25 مواطناً فلسطينياً على الأقل من الضّفة الغربية المحتلة، بينهم طفل، وأسرى سابقون.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن الهيئة والنادي، في بيان مشترك، القول: إن عمليات الاعتقال تركزت في محافظة الخليل، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات رام الله، طولكرم، جنين، سلفيت، والقدس، وإلى جانب ذلك تواصل قوات العدو تنفيذ عمليات اقتحام تنكيل واسعة، واعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، بالإضافة إلى عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين.
وأضاف البيان: إنّ حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر الماضي، بلغت أكثر من (7845)، وهذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن.
وأشار إلى أن حملات الاعتقال تشكل أبرز السّياسات الثّابتة، والممنهجة التي تستخدمها قوات العدو، كما أنها من أبرز أدوات سياسة (العقاب الجماعيّ) التي تشكّل كذلك أداة مركزية لدى العدو في استهداف المواطنين، في ظل العدوان الشامل على شعبنا، والإبادة المستمرة في غزة.
وتشمل المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال، من أبقى العدو الصهيوني على اعتقالهم، ومن تم الإفراج عنهم لاحقا.
أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم الخميس، بأن قوات العدو الصهيوني اعتقلت منذ مساء أمس، وحتّى صباح اليوم، 25 مواطناً فلسطينياً على الأقل من الضّفة الغربية المحتلة، بينهم طفل، وأسرى سابقون.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن الهيئة والنادي، في بيان مشترك، القول: إن عمليات الاعتقال تركزت في محافظة الخليل، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات رام الله، طولكرم، جنين، سلفيت، والقدس، وإلى جانب ذلك تواصل قوات العدو تنفيذ عمليات اقتحام تنكيل واسعة، واعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، بالإضافة إلى عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين.
وأضاف البيان: إنّ حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر الماضي، بلغت أكثر من (7845)، وهذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن.
وأشار إلى أن حملات الاعتقال تشكل أبرز السّياسات الثّابتة، والممنهجة التي تستخدمها قوات العدو، كما أنها من أبرز أدوات سياسة (العقاب الجماعيّ) التي تشكّل كذلك أداة مركزية لدى العدو في استهداف المواطنين، في ظل العدوان الشامل على شعبنا، والإبادة المستمرة في غزة.
وتشمل المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال، من أبقى العدو الصهيوني على اعتقالهم، ومن تم الإفراج عنهم لاحقا.