طهران - سبأ:
نفى الحرس الثوري الايراني إدعاء صحيفة معاريف الصهيونية حول كون مفاعل "ديمونا" أحد أهداف إيران في الضربة الانتقامية، واصفا ايها بأنه حرب نفسية.
وأفادت وكالة مهر للأنباء، ان المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني العميد رمضان شريف نفى الليلة الماضية الأنباء التي تناقلتها وسائل إعلام تابعة للكيان الصهيوني عن تعرض مبنى محطة كهرباء ديمونة لأضرار في الهجوم العقابي الإيراني ضد الكيان الصهيوني ووصفها بأنها كاذبة وعمل خبيث يتماشى مع عمليات الحرب النفسية التي يمارسها العدو.
وأوضح: "لم تكن محطة كهرباء ديمونا من بين أهداف الهجوم العقابي الأخير الذي قامت به الجمهورية الإسلامية الإيرانية ضد الكيان الصهيوني، ونشر الأخبار عن ذلك هو كذبة كبيرة وعمل خبيث يتماشى مع عملية الحرب النفسية التي يمارسها العدو لصرف انتباه الرأي العام".
هذا وشن الحرس الثوري الإسلامي الإيراني ضربات بالصواريخ والطائرات المسيرة بشكل موسع في وقت متأخر من ليلة السبت الماضي على الأراضي المحتلة، وهي المرة الأولى التي تستخدم فيها الجمهورية الإسلامية مثل هذه الأسلحة ضد أهداف حقيقية.
وألحقت سلسلة الضربات الانتقامية، التي أطلق عليها اسم عملية الوعد الصادق، أضرارا بالقواعد العسكرية الصهيوني في الأراضي المحتلة.
نفى الحرس الثوري الايراني إدعاء صحيفة معاريف الصهيونية حول كون مفاعل "ديمونا" أحد أهداف إيران في الضربة الانتقامية، واصفا ايها بأنه حرب نفسية.
وأفادت وكالة مهر للأنباء، ان المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني العميد رمضان شريف نفى الليلة الماضية الأنباء التي تناقلتها وسائل إعلام تابعة للكيان الصهيوني عن تعرض مبنى محطة كهرباء ديمونة لأضرار في الهجوم العقابي الإيراني ضد الكيان الصهيوني ووصفها بأنها كاذبة وعمل خبيث يتماشى مع عمليات الحرب النفسية التي يمارسها العدو.
وأوضح: "لم تكن محطة كهرباء ديمونا من بين أهداف الهجوم العقابي الأخير الذي قامت به الجمهورية الإسلامية الإيرانية ضد الكيان الصهيوني، ونشر الأخبار عن ذلك هو كذبة كبيرة وعمل خبيث يتماشى مع عملية الحرب النفسية التي يمارسها العدو لصرف انتباه الرأي العام".
هذا وشن الحرس الثوري الإسلامي الإيراني ضربات بالصواريخ والطائرات المسيرة بشكل موسع في وقت متأخر من ليلة السبت الماضي على الأراضي المحتلة، وهي المرة الأولى التي تستخدم فيها الجمهورية الإسلامية مثل هذه الأسلحة ضد أهداف حقيقية.
وألحقت سلسلة الضربات الانتقامية، التي أطلق عليها اسم عملية الوعد الصادق، أضرارا بالقواعد العسكرية الصهيوني في الأراضي المحتلة.