div style="text-align: justify;">واشنطن – سبأ :
أكد البنك الدولي أن تكلفة تمويل الجهود الرامية إلى تحقيق الأهداف الفرعية لإمدادات المياه والصرف الصحي المنبثقة عن أهداف التنمية المستدامة ستزيد بواقع ثلاثة أمثال مستويات التمويل التاريخية.
وأضاف في بيان جديد نشره على موقعه الالكتروني بمناسبة اليوم العالمي للمياه لعام 2017 الذي يوافق 22 مارس أن تكلفة هذه الكلفة تقدر بحوالي 114 مليار دولار سنويا من الآن وحتى عام 2030.
ورجح البيان أن يكون نقص تمويل الأهداف الفرعية لمشاريع الري وإدارة الموارد المائية ضخما هو الآخر.
وأشار إلى أن ثمة صلة مباشرة بين نوعية المياه والصحة إذ تظهر الدراسات أن سوء خدمات المياه والصرف الصحي هو أحد العوامل الأساسية المساهمة في التقزم لدى الأطفال وأن الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية والمياه القذرة والمرض لا ينمون بصورة طبيعية ونتيجة لذلك يتوقف نموهم الدماغي طوال حياتهم.
ولفت إلى أن 20 مليون شخص يواجهون خطر المجاعة في كل من الصومال وجنوب السودان واليمن وشمال نيجيريا وذلك لأسباب تعزى في جانب منها إلى موجة الجفاف الشديد التي ضربت هذه البلدان في السنوات الأخيرة وسوء إدارة الموارد المائية بشكل عام.
أكد البنك الدولي أن تكلفة تمويل الجهود الرامية إلى تحقيق الأهداف الفرعية لإمدادات المياه والصرف الصحي المنبثقة عن أهداف التنمية المستدامة ستزيد بواقع ثلاثة أمثال مستويات التمويل التاريخية.
وأضاف في بيان جديد نشره على موقعه الالكتروني بمناسبة اليوم العالمي للمياه لعام 2017 الذي يوافق 22 مارس أن تكلفة هذه الكلفة تقدر بحوالي 114 مليار دولار سنويا من الآن وحتى عام 2030.
ورجح البيان أن يكون نقص تمويل الأهداف الفرعية لمشاريع الري وإدارة الموارد المائية ضخما هو الآخر.
وأشار إلى أن ثمة صلة مباشرة بين نوعية المياه والصحة إذ تظهر الدراسات أن سوء خدمات المياه والصرف الصحي هو أحد العوامل الأساسية المساهمة في التقزم لدى الأطفال وأن الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية والمياه القذرة والمرض لا ينمون بصورة طبيعية ونتيجة لذلك يتوقف نموهم الدماغي طوال حياتهم.
ولفت إلى أن 20 مليون شخص يواجهون خطر المجاعة في كل من الصومال وجنوب السودان واليمن وشمال نيجيريا وذلك لأسباب تعزى في جانب منها إلى موجة الجفاف الشديد التي ضربت هذه البلدان في السنوات الأخيرة وسوء إدارة الموارد المائية بشكل عام.
سبأ