الحديدة - سبأ :
نظمت مكاتب الضرائب والواجبات والصحة والمالية والمعهد الوطني للعلوم الإدارية بمحافظة الحديدة وقفة إحتجاجية للتنديد بجريمة العدوان بحق الأطفال بمدينة ضحيان بمحافظة صعدة.
ورفع المشاركون في الوقفة اللافتات المنددة بالجريمة التي ارتكبها طيران العدوان بحق الأطفال بمدينة ضحيان وسوق السمك وبوابة مستشفى الثورة العام بالحديدة والجريمة الأخيرة بحق أبناء مديرية الدريهمي التي راح ضحيتها أكثر من 35 شهيدا وجريح من المدنيين.
واستنكر المشاركون في الوقفة بمنع قوات العدوان فرق الإسعاف لنقل الجرحى وجثث الشهداء في ظل صمت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية.
وفي الوقفة أكد وكيل وزارة الصحة لقطاع الخدمات الطبية الدكتور عبد العزيز الديلمي ووكيل محافظة الحديدة عبد الجبار أحمد محمد، أن مجازر العدوان بمنطقة ضحيان وسوق السمك وبوابة مستشفى الثورة والدريهمي بالحديدة وغيرها من جرائم العدوان لن تمر دون رد مؤلم.
وأشارا إلى أن العدوان تمادى في إرتكاب الجرائم والمجازر بحق الأطفال والنساء والشيوخ كل يوم وسط صمت العالم ومنظمات حقوق الإنسان وفي طليعتها الأمم المتحدة.
ولفتا إلى أن محافظة صعدة رغم معاناتها جراء العدوان إلا أن أبناءها لم ينسوا معاناة أبناء محافظة الحديدة وقدموا قافلة علاجية متكاملة إضافة إلى مبلغ مالي وصلت اليوم إلى الحديدة إسهاما منهم في تخفيف معاناة أبناء المحافظة والساحل الغربي.
واستنكر بيان صادر عن الوقفة صمت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إزاء الجرائم التي يرتكبها تحالف العدوان بحق الشعب اليمني.
وأكد البيان أن هذه الجرائم لن تزيد الشعب اليمني إلا قوة وثبات وصمود في التصدي للعدوان.. مطالبا المجتمع الدولي بوضع حد لاستباحة الدم اليمني دون أي رادع أو إدانة.
حضر الوقفة رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي بالمحافظة محمد حليصي ومدير مكتب التربية بالمحافظة عمر بحر ونائب رئيس المجلس الطبي لأنصار الله الدكتور عبد السلام المداني.
ورفع المشاركون في الوقفة اللافتات المنددة بالجريمة التي ارتكبها طيران العدوان بحق الأطفال بمدينة ضحيان وسوق السمك وبوابة مستشفى الثورة العام بالحديدة والجريمة الأخيرة بحق أبناء مديرية الدريهمي التي راح ضحيتها أكثر من 35 شهيدا وجريح من المدنيين.
واستنكر المشاركون في الوقفة بمنع قوات العدوان فرق الإسعاف لنقل الجرحى وجثث الشهداء في ظل صمت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية.
وفي الوقفة أكد وكيل وزارة الصحة لقطاع الخدمات الطبية الدكتور عبد العزيز الديلمي ووكيل محافظة الحديدة عبد الجبار أحمد محمد، أن مجازر العدوان بمنطقة ضحيان وسوق السمك وبوابة مستشفى الثورة والدريهمي بالحديدة وغيرها من جرائم العدوان لن تمر دون رد مؤلم.
وأشارا إلى أن العدوان تمادى في إرتكاب الجرائم والمجازر بحق الأطفال والنساء والشيوخ كل يوم وسط صمت العالم ومنظمات حقوق الإنسان وفي طليعتها الأمم المتحدة.
ولفتا إلى أن محافظة صعدة رغم معاناتها جراء العدوان إلا أن أبناءها لم ينسوا معاناة أبناء محافظة الحديدة وقدموا قافلة علاجية متكاملة إضافة إلى مبلغ مالي وصلت اليوم إلى الحديدة إسهاما منهم في تخفيف معاناة أبناء المحافظة والساحل الغربي.
واستنكر بيان صادر عن الوقفة صمت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إزاء الجرائم التي يرتكبها تحالف العدوان بحق الشعب اليمني.
وأكد البيان أن هذه الجرائم لن تزيد الشعب اليمني إلا قوة وثبات وصمود في التصدي للعدوان.. مطالبا المجتمع الدولي بوضع حد لاستباحة الدم اليمني دون أي رادع أو إدانة.
حضر الوقفة رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي بالمحافظة محمد حليصي ومدير مكتب التربية بالمحافظة عمر بحر ونائب رئيس المجلس الطبي لأنصار الله الدكتور عبد السلام المداني.
سبـأ