[01 رجب 1445هـ الموافق 12 يناير 2024 الساعة 18:50:14]
لم يكن مستغربا أن يتخذ ما يسمى مجلس الأمن الخاضع لقوى الشر والطغيان بزعامة أمريكا وبريطانيا وحلفائهما الغربيين قرارا مسيسا لمحاولة منع الشعب اليمني من القيام بواجبه ومسؤولياته الدينية والأخلاقية والإنسانية في نصرة الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لعدوان وحصار صهيوني أمريكي منذ أكثر من ثلاثة أشهر أمام مرأى المجتمع الدولي ومجلس أمنه المزعوم.