صنعاء سبأ :
دعا رئيس الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد القاضي مجاهد أحمد عبدالله إدارات الإعلام والعلاقات العامة من أطراف المنظومة الوطنية للنزاهة إلى القيام بأدوار فاعلة لخلق جبهة إعلامية وطنية مضادة تتصدى لإعلام العدوان الذي يهدف لتفكيك الجبهة الداخلية والنيل من صمود واستبسال اليمنيين منذ ثماني سنوات.
جاء ذلك في افتتاحه اللقاء التنسيقي الأول الذي نظمته الهيئة اليوم، حول تفعيل إدارات الإعلام والعلاقات العامة في تنفيذ مضامين الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد وكشف ومواجهة وتفنيد الشائعات الاعلامية في التعامل مع قضايا الفساد.
استهدف اللقاء ٣٢ مشاركا من مدراء عموم الإعلام والعلاقات العامة في المؤسسات العامة المنضوية في إطار المنظومة الوطنية للنزاهة.
وأوضح رئيس الهيئة أن اللقاء يعد النواة الأولى للإعلام الوقائي ومكافحة الفساد لأطراف المنظومة الوطنية للنزاهة وفرصة مهمة لإيجاد جبهة إعلامية موحدة لمناهضة الفساد والوقاية منه واذكاء وعي الناس بمخاطر الفساد وآثاره في مختلف مناحي الحياة ولما من شأنه توسيع دور المجتمع في الأنشطة المناهضة للفساد ومكافحته.
وقال "إن اللقاء يأتي في إطار تنفيذ مضامين الرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية الحديثة والاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد 2022ـ 2026م والتعريف بمضامينها واهدافها الاستراتيجية ومشاريعها وبرامجها المشتركة".
وشدد على أهمية أن تعمل إدارات الإعلام والعلاقات العامة بمسؤولية ومهنية وموضوعية ودقة عالية في التعاطي مع ما يجري تداوله من أخبار في بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي وكشف ومواجهة وتفنيد الشائعات الإعلامية في التعامل مع قضايا الفساد.
كما دعا رئيس الهيئة إلى إعلام وطني مسؤول في كشف ومناهضة الفساد وآثاره السلبية على الاقتصاد الوطني، وتعزيز ثقافة مكافحة الفساد لدى أجهزة ومؤسسات الدولة والمجتمع اليمني، من خلال تفعيل دور الإعلام الوطني في كشف الفساد وآثاره السلبية على الاقتصاد الوطني، بما يعرف بالاستقصاء الصحفي.
وأكد أهمية رفد الهيئة بالمعلومات والأدلة المتوفرة حول الممارسات والجرائم التي تصنف بأنها فساد يضر بالمال العام.
من جهتها أكدت عضو الهيئة رئيسة لجنة التوعية والتثقيف الدكتورة مريم الجوفي، أهمية دور الإعلام في الوقاية من الفساد وتعزيز قيم النزاهة .. وقالت" إن الإعلام شريك أساسي للهيئة في مكافحة الفساد".
وأوضحت أن اللقاء مع إدارات الاعلام والعلاقات في المؤسسات العامة المنضوية في منظومة النزاهة، يعكس حرص الهيئة على تعزيز الشراكة مع مختلف المؤسسات الحكومية لمكافحة الفساد، وهو ما أكدته الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد.
ودعت الدكتورة الجوفي، الاعلام إلى الاضطلاع بدوره الفاعل في التوعية بمخاطر الفساد، وكشف الممارسات الفاسدة بتناول مهني.
وفي اللقاء الذي حضره أعضاء الهيئة رئيس لجنة تقييم وتطوير القوانين الدكتور أحمد الشيخ، ورئيس لجنة التحري والتحقيق المهندس حارث العمري، وعضو لجنة التحري والتحقيق الدكتور عبدالعزيز الكميم، قدّم رئيس دائرة التوعية والتثقيف في الهيئة عادل العقبي، ورقة عن دور إدارات الإعلام والعلاقات العامة في تنفيذ الإستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد.
واعتبر اللقاء نواة أولى لتأسيس الإعلام الوقائي ومكافحة الفساد .. مستعرضاً المتطلبات والمكونات والبرامج وآليات الشراكة اللازمة لتفعيله كأحد مشاريع الاستراتيجية.
بدوره قدّم مدير عام الاعلام محمد الحيدري ورقة عن دور إدارات الإعلام والعلاقات العامة في الوقاية من الفساد ومواجهة الشائعات الاعلامية.
دعا رئيس الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد القاضي مجاهد أحمد عبدالله إدارات الإعلام والعلاقات العامة من أطراف المنظومة الوطنية للنزاهة إلى القيام بأدوار فاعلة لخلق جبهة إعلامية وطنية مضادة تتصدى لإعلام العدوان الذي يهدف لتفكيك الجبهة الداخلية والنيل من صمود واستبسال اليمنيين منذ ثماني سنوات.
جاء ذلك في افتتاحه اللقاء التنسيقي الأول الذي نظمته الهيئة اليوم، حول تفعيل إدارات الإعلام والعلاقات العامة في تنفيذ مضامين الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد وكشف ومواجهة وتفنيد الشائعات الاعلامية في التعامل مع قضايا الفساد.
استهدف اللقاء ٣٢ مشاركا من مدراء عموم الإعلام والعلاقات العامة في المؤسسات العامة المنضوية في إطار المنظومة الوطنية للنزاهة.
وأوضح رئيس الهيئة أن اللقاء يعد النواة الأولى للإعلام الوقائي ومكافحة الفساد لأطراف المنظومة الوطنية للنزاهة وفرصة مهمة لإيجاد جبهة إعلامية موحدة لمناهضة الفساد والوقاية منه واذكاء وعي الناس بمخاطر الفساد وآثاره في مختلف مناحي الحياة ولما من شأنه توسيع دور المجتمع في الأنشطة المناهضة للفساد ومكافحته.
وقال "إن اللقاء يأتي في إطار تنفيذ مضامين الرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية الحديثة والاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد 2022ـ 2026م والتعريف بمضامينها واهدافها الاستراتيجية ومشاريعها وبرامجها المشتركة".
وشدد على أهمية أن تعمل إدارات الإعلام والعلاقات العامة بمسؤولية ومهنية وموضوعية ودقة عالية في التعاطي مع ما يجري تداوله من أخبار في بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي وكشف ومواجهة وتفنيد الشائعات الإعلامية في التعامل مع قضايا الفساد.
كما دعا رئيس الهيئة إلى إعلام وطني مسؤول في كشف ومناهضة الفساد وآثاره السلبية على الاقتصاد الوطني، وتعزيز ثقافة مكافحة الفساد لدى أجهزة ومؤسسات الدولة والمجتمع اليمني، من خلال تفعيل دور الإعلام الوطني في كشف الفساد وآثاره السلبية على الاقتصاد الوطني، بما يعرف بالاستقصاء الصحفي.
وأكد أهمية رفد الهيئة بالمعلومات والأدلة المتوفرة حول الممارسات والجرائم التي تصنف بأنها فساد يضر بالمال العام.
من جهتها أكدت عضو الهيئة رئيسة لجنة التوعية والتثقيف الدكتورة مريم الجوفي، أهمية دور الإعلام في الوقاية من الفساد وتعزيز قيم النزاهة .. وقالت" إن الإعلام شريك أساسي للهيئة في مكافحة الفساد".
وأوضحت أن اللقاء مع إدارات الاعلام والعلاقات في المؤسسات العامة المنضوية في منظومة النزاهة، يعكس حرص الهيئة على تعزيز الشراكة مع مختلف المؤسسات الحكومية لمكافحة الفساد، وهو ما أكدته الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد.
ودعت الدكتورة الجوفي، الاعلام إلى الاضطلاع بدوره الفاعل في التوعية بمخاطر الفساد، وكشف الممارسات الفاسدة بتناول مهني.
وفي اللقاء الذي حضره أعضاء الهيئة رئيس لجنة تقييم وتطوير القوانين الدكتور أحمد الشيخ، ورئيس لجنة التحري والتحقيق المهندس حارث العمري، وعضو لجنة التحري والتحقيق الدكتور عبدالعزيز الكميم، قدّم رئيس دائرة التوعية والتثقيف في الهيئة عادل العقبي، ورقة عن دور إدارات الإعلام والعلاقات العامة في تنفيذ الإستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد.
واعتبر اللقاء نواة أولى لتأسيس الإعلام الوقائي ومكافحة الفساد .. مستعرضاً المتطلبات والمكونات والبرامج وآليات الشراكة اللازمة لتفعيله كأحد مشاريع الاستراتيجية.
بدوره قدّم مدير عام الاعلام محمد الحيدري ورقة عن دور إدارات الإعلام والعلاقات العامة في الوقاية من الفساد ومواجهة الشائعات الاعلامية.