صنعاء - سبأ:
نظمت المناطق التعليمية في الصافية، زال، والتحرير بأمانة العاصمة، اليوم، فعالية تربوية وثقافية بذكرى المولد النبوى الشريف -على صاحبه وآله أفضل الصلاة والتسليم- تحت شعار "لبيك يا رسول الله".
وفي الفعالية، أشاد مدير مكتب التربية، عبدالقادر المهدي، بهذا التفاعل والزخم والوعي التربوي لإحياء هذه المناسبة العظيمة.
وتطرّق إلى دور أبناء القطاع التربوي في رفع مستوى الوعي والثقافة، لمواجهة أعداء الله ورسوله، وإفشال وفضح مخططاتهم لإفساد الأمة الإسلامية.
وأكد المهدي أهمية تهديف الأنشطة والفعاليات التربوية وفق قيم ومبادئ وموجّهات مدروسة تحقق الغايات الموضوعة من أجلها في تحصين الطلاب والطالبات من الثقافات المغلوطة.
بدورهم، لفت مدراء المناطق التعليمية في آزال والتحرير والصافية، الدكتور محمد الشامي وسيف البسارة وملاطف المطري، إلى أهمية إحياء هذه المناسبة وتنامي الوعي الديني والثقافي المتزايد عام بعد عام في الوسط التربوي وأثره في أوساط المجتمع.
تخلل الفعالية، بحضور نواب ورؤساء أقسام المناطق التعليمية ومدراء المدارس ومسؤولي الأنشطة، قصيدة شعرية للطالب أحمد الفقيه، ومشاركة أخرى من الطفل حسام السماوي، عبّرت عن عظمة المناسبة.
نظمت المناطق التعليمية في الصافية، زال، والتحرير بأمانة العاصمة، اليوم، فعالية تربوية وثقافية بذكرى المولد النبوى الشريف -على صاحبه وآله أفضل الصلاة والتسليم- تحت شعار "لبيك يا رسول الله".
وفي الفعالية، أشاد مدير مكتب التربية، عبدالقادر المهدي، بهذا التفاعل والزخم والوعي التربوي لإحياء هذه المناسبة العظيمة.
وتطرّق إلى دور أبناء القطاع التربوي في رفع مستوى الوعي والثقافة، لمواجهة أعداء الله ورسوله، وإفشال وفضح مخططاتهم لإفساد الأمة الإسلامية.
وأكد المهدي أهمية تهديف الأنشطة والفعاليات التربوية وفق قيم ومبادئ وموجّهات مدروسة تحقق الغايات الموضوعة من أجلها في تحصين الطلاب والطالبات من الثقافات المغلوطة.
بدورهم، لفت مدراء المناطق التعليمية في آزال والتحرير والصافية، الدكتور محمد الشامي وسيف البسارة وملاطف المطري، إلى أهمية إحياء هذه المناسبة وتنامي الوعي الديني والثقافي المتزايد عام بعد عام في الوسط التربوي وأثره في أوساط المجتمع.
تخلل الفعالية، بحضور نواب ورؤساء أقسام المناطق التعليمية ومدراء المدارس ومسؤولي الأنشطة، قصيدة شعرية للطالب أحمد الفقيه، ومشاركة أخرى من الطفل حسام السماوي، عبّرت عن عظمة المناسبة.