صنعاء - سبأ :
نظمت دائرة الخدمات الطبية العسكرية بوزارة الدفاع ومؤسسة الجرحى اليوم فعالية خطابية بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد.
وفي الفعالية التي حضرها نائب مدير دائرة الخدمات الطبية العسكرية عبدالرحمن الدمشقي ورئيس مؤسسة الجرحى علي الضحياني ، أشار رئيس شعبة التدريب والتأهيل بالدائرة الدكتور أحمد اللاحجي إلى أهمية المناسبة في استذكار عظمة وعطاء الشهداء وتضحياتهم في سبيل الدفاع عن الوطن.
ولفت إلى أن ما ينعم به الوطن من امن واستقرار هو بفضل الله ودماء الشهداء الذين تحركوا بدافع المسؤولية ومرضاة لله وفي سبيله.
واعتبر ذكرى الشهيد محطة لتجديد العهد والولاء والوفاء للشهداء والمبادئ والقيم التي ضحوا من اجلها، مؤكدا أن الاهتمام بأسر وذوي الشهداء مسؤولية الجميع.
من جانبه أشار الناشط الثقافي أبو صالح عاطف إلى أن ذكرى الشهيد تمثل محطة لتعزيز ثقافة الشهادة باعتبارها الثقافة الوحيدة التي تحمي الاوطان والدين والاعراض وكل مقدس، منوها بأن الشهداء تحركوا استشعارا للمسؤولية تجاه ووطنهم وبذلوا حياتهم من أجل أن ينعم ابناء الوطن بالحرية والأمن والكرامة.
واعتبر الشهادة ثقافة لا يحملها الا الأتقياء والصادقون مع الله، لافتا إلى أن من مظاهر الوفاء للشهداء تجسيد مبادئهم والاقتداء بهم والسير على خطاهم حتى تحقيق النصر.
فيما عبر الشبل علي عبدالقادر النعمي في الكلمة التي ألقاها عن أبناء الشهداء عن الفخر والاعتزاز بما سطره آباؤهم من بطولات وتضحيات، مؤكدا المضي على نهجهم في الذود عن حياض الوطن والدفاع عن هوية الأمة الايمانية.
تخلل الفعالية قصيدة للشاعر نشوان الغولي و فقرة إنشاديه، وتكريم أبناء الشهداء.
نظمت دائرة الخدمات الطبية العسكرية بوزارة الدفاع ومؤسسة الجرحى اليوم فعالية خطابية بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد.
وفي الفعالية التي حضرها نائب مدير دائرة الخدمات الطبية العسكرية عبدالرحمن الدمشقي ورئيس مؤسسة الجرحى علي الضحياني ، أشار رئيس شعبة التدريب والتأهيل بالدائرة الدكتور أحمد اللاحجي إلى أهمية المناسبة في استذكار عظمة وعطاء الشهداء وتضحياتهم في سبيل الدفاع عن الوطن.
ولفت إلى أن ما ينعم به الوطن من امن واستقرار هو بفضل الله ودماء الشهداء الذين تحركوا بدافع المسؤولية ومرضاة لله وفي سبيله.
واعتبر ذكرى الشهيد محطة لتجديد العهد والولاء والوفاء للشهداء والمبادئ والقيم التي ضحوا من اجلها، مؤكدا أن الاهتمام بأسر وذوي الشهداء مسؤولية الجميع.
من جانبه أشار الناشط الثقافي أبو صالح عاطف إلى أن ذكرى الشهيد تمثل محطة لتعزيز ثقافة الشهادة باعتبارها الثقافة الوحيدة التي تحمي الاوطان والدين والاعراض وكل مقدس، منوها بأن الشهداء تحركوا استشعارا للمسؤولية تجاه ووطنهم وبذلوا حياتهم من أجل أن ينعم ابناء الوطن بالحرية والأمن والكرامة.
واعتبر الشهادة ثقافة لا يحملها الا الأتقياء والصادقون مع الله، لافتا إلى أن من مظاهر الوفاء للشهداء تجسيد مبادئهم والاقتداء بهم والسير على خطاهم حتى تحقيق النصر.
فيما عبر الشبل علي عبدالقادر النعمي في الكلمة التي ألقاها عن أبناء الشهداء عن الفخر والاعتزاز بما سطره آباؤهم من بطولات وتضحيات، مؤكدا المضي على نهجهم في الذود عن حياض الوطن والدفاع عن هوية الأمة الايمانية.
تخلل الفعالية قصيدة للشاعر نشوان الغولي و فقرة إنشاديه، وتكريم أبناء الشهداء.
