موسكو – سبأ :
أعلن مسؤول روسي، اليوم الأحد،إن العالم سيواجه في غضون الـ 5-10 سنوات القادمة أزمة طاقة جديدة.
ونقل موقع (روسيا اليوم) عن رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك، القول: "تنظر العديد من شركات النفط والغاز الغربية بالفعل في كل هذه العمليات بقلق، وبدلا من الاستثمار، تسحب الأموال في شكل أرباح".
وأضاف نوفاك :" وفي المستقبل، سيؤدي ذلك إلى حقيقة أنه نتيجة لانخفاض الاستثمار في موارد الطاقة في الاتحاد الأوروبي سيكون هناك نقص وسيواجه العالم نقصا وجولة جديدة من الأزمة في مجال الطاقة".
وتابع نوفاك : "في غضون الـ 5-10 سنوات القادمة، سيواجه العالم مشاكل خطيرة. وستكون أوروبا هي الأكثر تضررا".
ووفقا له ، فإن الدول الغربية، التي تفرض عقوبات منتظمة وتتخذ إجراءات لأدارة الأسواق، لا تسترشد بالحسابات الاقتصادية السليمة، ولكنها تخادع ناخبيها فقط.
وأضاف نوفاك :"إنهم يحصلون على مزايا مؤقتة، لكنها سياسية حصرية وليست اقتصادية. وإذا تحدثنا عن آفاق طويلة الأجل، فإن مثل هذه القرارات ستثير أزمة عميقة طويلة الأمد وزعزعة للاستقرار في أوروبا".
أعلن مسؤول روسي، اليوم الأحد،إن العالم سيواجه في غضون الـ 5-10 سنوات القادمة أزمة طاقة جديدة.
ونقل موقع (روسيا اليوم) عن رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك، القول: "تنظر العديد من شركات النفط والغاز الغربية بالفعل في كل هذه العمليات بقلق، وبدلا من الاستثمار، تسحب الأموال في شكل أرباح".
وأضاف نوفاك :" وفي المستقبل، سيؤدي ذلك إلى حقيقة أنه نتيجة لانخفاض الاستثمار في موارد الطاقة في الاتحاد الأوروبي سيكون هناك نقص وسيواجه العالم نقصا وجولة جديدة من الأزمة في مجال الطاقة".
وتابع نوفاك : "في غضون الـ 5-10 سنوات القادمة، سيواجه العالم مشاكل خطيرة. وستكون أوروبا هي الأكثر تضررا".
ووفقا له ، فإن الدول الغربية، التي تفرض عقوبات منتظمة وتتخذ إجراءات لأدارة الأسواق، لا تسترشد بالحسابات الاقتصادية السليمة، ولكنها تخادع ناخبيها فقط.
وأضاف نوفاك :"إنهم يحصلون على مزايا مؤقتة، لكنها سياسية حصرية وليست اقتصادية. وإذا تحدثنا عن آفاق طويلة الأجل، فإن مثل هذه القرارات ستثير أزمة عميقة طويلة الأمد وزعزعة للاستقرار في أوروبا".