لندن- سبأ:
كشفت وسائل إعلام بريطانية بأن الاقتصاد البريطاني يشهد تدهورا ملحوظا، ويعاني من التضخم، نتيجة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وارتفاع أعداد العاطلين عن العمل، بسبب ظروفهم الصحية.
وذكر موقع "سي ان بي سي عربية"، اليوم الأربعاء، أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، تسبب بكساد تجاري، واقتصادي كبيرين، في المملكة المتحدة.
ونقل الموقع عن مركز الإحصاء البريطاني، قوله: إن حوالي 2.5 مليون شخص، عزوا أسباب امتناعهم عن العمل، إلى ظروفهم الصحية، وهذا العدد يزيد بحوالي نصف مليون عن العام 2019، كما فاق عدد الأشخاص العاطلين عن العمل، وغير الباحثين عنه، في الفئة العمرية ما بين 16 - 64، الـ 630 ألفا، منذ العام 2019.
ولفت المركز، إلى أن غالبية العاطلين في بريطانيا، بخلاف الدول الكبرى الأخرى، يمتنعون عن العودة إلى سوق العمل، رغم ارتفاع معدلات التضخم، وأسعار الطاقة، التي تفرض ضغوطا هائلة على الموارد المالية للأسر.
وفي أكتوبر الماضي، سجل مركز الإحصاء البريطاني، ما يقرب من 7.21 مليون مريض، بانتظار الحصول على فرصة لتلقي العلاج في المستشفيات، منهم 2.91 مليون، انتظروا أكثر من 18 أسبوعا.
كشفت وسائل إعلام بريطانية بأن الاقتصاد البريطاني يشهد تدهورا ملحوظا، ويعاني من التضخم، نتيجة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وارتفاع أعداد العاطلين عن العمل، بسبب ظروفهم الصحية.
وذكر موقع "سي ان بي سي عربية"، اليوم الأربعاء، أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، تسبب بكساد تجاري، واقتصادي كبيرين، في المملكة المتحدة.
ونقل الموقع عن مركز الإحصاء البريطاني، قوله: إن حوالي 2.5 مليون شخص، عزوا أسباب امتناعهم عن العمل، إلى ظروفهم الصحية، وهذا العدد يزيد بحوالي نصف مليون عن العام 2019، كما فاق عدد الأشخاص العاطلين عن العمل، وغير الباحثين عنه، في الفئة العمرية ما بين 16 - 64، الـ 630 ألفا، منذ العام 2019.
ولفت المركز، إلى أن غالبية العاطلين في بريطانيا، بخلاف الدول الكبرى الأخرى، يمتنعون عن العودة إلى سوق العمل، رغم ارتفاع معدلات التضخم، وأسعار الطاقة، التي تفرض ضغوطا هائلة على الموارد المالية للأسر.
وفي أكتوبر الماضي، سجل مركز الإحصاء البريطاني، ما يقرب من 7.21 مليون مريض، بانتظار الحصول على فرصة لتلقي العلاج في المستشفيات، منهم 2.91 مليون، انتظروا أكثر من 18 أسبوعا.