الحديدة - سبأ:
عُقدت بمحافظة الحديدة، اليوم ندوة ثقافية بعنوان "فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين"، نظمها مكتب الإرشاد بالمحافظة ووحدة العلماء والمتعلمين.
ركزت محاور الندوة بجامع العيسي، على مسؤولية المرأة المؤمنة ودورها في الحياة من خلال عرض أهم جوانب سيرة فاطمة الزهراء كمحطة تربوية لإكساب المرأة الدروس الايمانية وقيم البذل والعطاء والتضحية والصبر.
وتناولت المحاور التي قدمها وكيل المحافظة محمد حليصي ومدير مكتب الإرشاد عبدالرحمن الورفي ومسؤول وحدة العلماء العلامة علي صومل، على العلاقة الإيمانية بفاطمة الزهراء عليها السلام وجوانب الاقتداء بها.
وتطرقت المحاور إلى محاولة الأعداء تغييب وعي الأمة وأهداف أبعادها عن آل بيت الرسول وتضحياتهم ضمن مخططاتهم لحرف أجيال الأمة عن الدين وعدم ارتباطهم بالرسول وأحفاده.
وحثت على إحياء هذه الذكرى تعبيراً عن الإيمان وحب آل بيت النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم والاستفادة من سيرتهم في مواجهة أعداء الإسلام والحرص على التمسك بالهوية والانتماء لثقافة القرآن الكريم.
ونبهت محاور الندوة من مخاطر الانسلاخ عن الهوية ورموز وعظماء الأمة وضرورة إيجاد صحوة دينية لمواجهة مخاطر تجريف الهوية الدينية وإبعاد الأجيال عن النهج المحمدي.
وأكد حليصي والورفي وصومل، أن سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء، ستظل القدوة الصالحة لكل النساء مهما حاول أعداء الدين وتعمدوا تجاهل سيرتها العطرة.
ولفتوا إلى أن تفاعل المرأة اليمنية مع هذه الذكرى، دليل على الوعي بمكانتها ومنزلتها الرفيعة.
عُقدت بمحافظة الحديدة، اليوم ندوة ثقافية بعنوان "فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين"، نظمها مكتب الإرشاد بالمحافظة ووحدة العلماء والمتعلمين.
ركزت محاور الندوة بجامع العيسي، على مسؤولية المرأة المؤمنة ودورها في الحياة من خلال عرض أهم جوانب سيرة فاطمة الزهراء كمحطة تربوية لإكساب المرأة الدروس الايمانية وقيم البذل والعطاء والتضحية والصبر.
وتناولت المحاور التي قدمها وكيل المحافظة محمد حليصي ومدير مكتب الإرشاد عبدالرحمن الورفي ومسؤول وحدة العلماء العلامة علي صومل، على العلاقة الإيمانية بفاطمة الزهراء عليها السلام وجوانب الاقتداء بها.
وتطرقت المحاور إلى محاولة الأعداء تغييب وعي الأمة وأهداف أبعادها عن آل بيت الرسول وتضحياتهم ضمن مخططاتهم لحرف أجيال الأمة عن الدين وعدم ارتباطهم بالرسول وأحفاده.
وحثت على إحياء هذه الذكرى تعبيراً عن الإيمان وحب آل بيت النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم والاستفادة من سيرتهم في مواجهة أعداء الإسلام والحرص على التمسك بالهوية والانتماء لثقافة القرآن الكريم.
ونبهت محاور الندوة من مخاطر الانسلاخ عن الهوية ورموز وعظماء الأمة وضرورة إيجاد صحوة دينية لمواجهة مخاطر تجريف الهوية الدينية وإبعاد الأجيال عن النهج المحمدي.
وأكد حليصي والورفي وصومل، أن سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء، ستظل القدوة الصالحة لكل النساء مهما حاول أعداء الدين وتعمدوا تجاهل سيرتها العطرة.
ولفتوا إلى أن تفاعل المرأة اليمنية مع هذه الذكرى، دليل على الوعي بمكانتها ومنزلتها الرفيعة.
