طهران-سبأ:
أعلنت الحكومة الإيرانية، اليوم الأحد، تسجيل زيادة كبيرة، في إيرادات صادرات النفط ومنتجاته خلال أول ثمانية أشهر من العام الإيراني، والذي ينتهي في مارس رغم العقوبات الأمريكية.
وقال وزير الاقتصاد الإيراني إحسان خاندوزي، ، بأن إيرادات تصدير النفط ومشتقاته خلال الثمانية أشهر الأولى من العام الإيراني الحالي ارتفعت بنسبة 361% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وذكرت إدارة معلومات الطاقة التابعة لوزارة الطاقة الأمريكية، في وقت سابق، أن إجمالي عائدات إيران من الصادرات النفطية خلال الأشهر السبع الأولى من العام الماضي تقدر بنحو 34 مليار دولار.
وبحسب وكالة الأنباء الإيرانية “إرنا“، بلغ إنتاج إيران من النفط 2.566 مليون برميل يوميا في الربع الثالث من عام 2022 لتصبح إيران في المرتبة الخامسة في إنتاج النفط ضمن بلدان “أوبك“ بعد السعودية والعراق والإمارات والكويت.
وكان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أكد
في شهر أكتوبر العام الماضي ، أنّ أعداء إيران هددوا زبائن النفط الإيراني، وعرقلوا تحرير عائداته، "لكننا بعنا النفط وعدنا إلى مرحلة ما قبل العقوبات".
وقال رئيسي لدى استقباله رؤساء عدد من الجامعات العلمية الإيرانية: "أعداء إيران حاولوا وضع القيود على صناعاتنا، وتجارتنا لعزل إيران لكنهم فشلوا أيضاً، فإيران لديها علاقات مع كل دول آسيا".
ولفت رئيسي إلى أنّ "إيران الإسلامية تواصل تطورها ومشكلة العدو هو هذا التطوّر بالتحديد".
أعلنت الحكومة الإيرانية، اليوم الأحد، تسجيل زيادة كبيرة، في إيرادات صادرات النفط ومنتجاته خلال أول ثمانية أشهر من العام الإيراني، والذي ينتهي في مارس رغم العقوبات الأمريكية.
وقال وزير الاقتصاد الإيراني إحسان خاندوزي، ، بأن إيرادات تصدير النفط ومشتقاته خلال الثمانية أشهر الأولى من العام الإيراني الحالي ارتفعت بنسبة 361% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وذكرت إدارة معلومات الطاقة التابعة لوزارة الطاقة الأمريكية، في وقت سابق، أن إجمالي عائدات إيران من الصادرات النفطية خلال الأشهر السبع الأولى من العام الماضي تقدر بنحو 34 مليار دولار.
وبحسب وكالة الأنباء الإيرانية “إرنا“، بلغ إنتاج إيران من النفط 2.566 مليون برميل يوميا في الربع الثالث من عام 2022 لتصبح إيران في المرتبة الخامسة في إنتاج النفط ضمن بلدان “أوبك“ بعد السعودية والعراق والإمارات والكويت.
وكان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أكد
في شهر أكتوبر العام الماضي ، أنّ أعداء إيران هددوا زبائن النفط الإيراني، وعرقلوا تحرير عائداته، "لكننا بعنا النفط وعدنا إلى مرحلة ما قبل العقوبات".
وقال رئيسي لدى استقباله رؤساء عدد من الجامعات العلمية الإيرانية: "أعداء إيران حاولوا وضع القيود على صناعاتنا، وتجارتنا لعزل إيران لكنهم فشلوا أيضاً، فإيران لديها علاقات مع كل دول آسيا".
ولفت رئيسي إلى أنّ "إيران الإسلامية تواصل تطورها ومشكلة العدو هو هذا التطوّر بالتحديد".