صنعاء - سبأ:
أدى فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى صلاة الجمعة اليوم، في الجامع الكبير بصنعاء، احتفاءً بعيد جمعة رجب ذكرى دخول أهل اليمن إلى الإسلام عندما جاء إليهم الأمام علي بن أبي طالب برسالة الرسول الكريم إلى منطقة الحلقة القريبة من الجامع.
واستمع الرئيس المشاط مع جموع المصلين إلى خطبتي الجمعة، التي تناول فيهما مفتي الديار اليمنية العلامة شمس الدين شرف الدين، ذكرى دخول أهل اليمن في الإسلام في جمعة رجب على يد الإمام علي عليه السلام عندما بعثه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى اليمن فاستجابوا له ودخلوا في الإسلام بكل رغبة وقناعة.
وبهذه المناسبة هنأ الرئيس المشاط، قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي والشعب اليمني بعيد جمعة رجب .. سائلا المولى العلي القدير أن يعيده على الشعب اليمني بالنصر والعزة والتمكين.
وقال الرئيس المشاط" كان للإيمان أثره المباشر على الشعب اليمني المسلم في مواقفه وعمله وعاداته وتقاليده وأخلاقه منذ إسلامهم على يد الإمام علي عليه السلام وإلى اليوم".
وأضاف" علينا كشعب يمني مسلم التمسك بهويتنا الإيمانية والنظر إليها كنعمة من الله تعالى وفضل شرفنا الله به، والاعتزاز بها كأعظم وأقدس وأشرف هوية، لا يوجد على وجه الأرض أعظم من الهوية الإيمانية".
أدى فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى صلاة الجمعة اليوم، في الجامع الكبير بصنعاء، احتفاءً بعيد جمعة رجب ذكرى دخول أهل اليمن إلى الإسلام عندما جاء إليهم الأمام علي بن أبي طالب برسالة الرسول الكريم إلى منطقة الحلقة القريبة من الجامع.
واستمع الرئيس المشاط مع جموع المصلين إلى خطبتي الجمعة، التي تناول فيهما مفتي الديار اليمنية العلامة شمس الدين شرف الدين، ذكرى دخول أهل اليمن في الإسلام في جمعة رجب على يد الإمام علي عليه السلام عندما بعثه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى اليمن فاستجابوا له ودخلوا في الإسلام بكل رغبة وقناعة.
وبهذه المناسبة هنأ الرئيس المشاط، قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي والشعب اليمني بعيد جمعة رجب .. سائلا المولى العلي القدير أن يعيده على الشعب اليمني بالنصر والعزة والتمكين.
وقال الرئيس المشاط" كان للإيمان أثره المباشر على الشعب اليمني المسلم في مواقفه وعمله وعاداته وتقاليده وأخلاقه منذ إسلامهم على يد الإمام علي عليه السلام وإلى اليوم".
وأضاف" علينا كشعب يمني مسلم التمسك بهويتنا الإيمانية والنظر إليها كنعمة من الله تعالى وفضل شرفنا الله به، والاعتزاز بها كأعظم وأقدس وأشرف هوية، لا يوجد على وجه الأرض أعظم من الهوية الإيمانية".