صنعاء - سبأ:
أحيت وزارة التربية والتعليم، اليوم، بصنعاء ذكرى سنوية الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه بندوة تربوية.
وفي الندوة أكد نائب وزير التربية والتعليم، خالد جحادر، أهمية إحياء ذكرى سنوية الشهيد القائد والتمسك بمشروعه القرآني وتعزيز الهوية الإيمانية وإحياء الشعور بالمسؤولية للخروج من حالة الضياع والتيه الذي تعيشه الأمة.
وأشاد بمناقب الشهيد القائد ودماثة اخلاقه المقرونة بدرايته وقوته وجلده في سبر الاغوار طلبا للعدل وإقرار الحق في زمن الخنوع والإستكانة.
وأشار إلى مواقفه البطولية وصموده وكفاحه في مواجهة المؤامرات والتحديات الرامية لإجهاض مشروعه القرآني الذي سعى من خلاله للنهوض بواقع الأمة وتعزيز وحدتها وعزتها وقوتها.
وشدد نائب الوزير على ضرورة السير على نهجه ومواصلة كفاحه ونضاله لضمان عزة وكرامة الأمة والتحرر من الوصاية والهيمنة الخارجية، لافتا إلى أهمية تعزيز الصمود والتحرك وفقاً للمسار الذي رسمه الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي للنهوض بواقع الأمة.
وفي الندوة التربوية، التي حضرها وكلاء الوزارة، تناول الباحث القاضي حمود الاهنومي مفهوم التربية لدى الشهيد القائد ودروسه في تربية الأمة ، لافتا إلى الثقافات والمفاهيم المغلوطة التي كانت تؤلم الشهيد ومنها تقديم الخنوع والاستسلام على أنه حكمة في ظل نضاله لتحقيق العزة والكرامة والشجاعة للامة.
وأشار إلى تضحيات الشهيد القائد الجهادية التي أرسى من خلالها قواعد المسيرة القرآنية وبذل في سبيلها روحه الطاهرة، داعيا إلى الاقتداء بنهج الشهيد القائد والاستفادة من مشروعه في السير على خطاه لمواجهة قوى الظلم والطغيان .
فيما استعرض يحيى أبو عواضه منهج الشهيد القائد وما تناوله في مشروعه القرآني لجوانب الحياة المختلفة وبذلك أصبح قرينا للقرآن، إذ أتى لتصحيح مسار الأمة الذي عصفت به الثقافات المغلوطة .
وأكد أن مشروع الشهيد القائد القرآني هو ما يحتاجه الناس للخروج من حالة التيه والارتهان إلى النصر والتمكين، لافتا إلى عالمية هذا المشروع وهو ما يحتم علينا ترجمته في واقعنا قبل أن ننطلق من خلاله للعالمية.
وتطرق أبو عواضه إلى بدايات المسيرة القرآنية وصولا إلى استشهاد السيد القائد من قبل قوى الظلم والطغيان، وكيف أن دمائه الطاهرة أصبحت طوفانا جرف عروش الظالمين، مشيرا إلى مسؤولية التربويين في بناء جيل متمسك بثقافة القرآن وبهويتهم الإيمانية.
وفي ختام الندوة التربوية، التي تخللتها قصيدة للشاعر عبدالباري عبيد، قدم نائب وزير التربية ومعه وكلاء الوزارة درع الوفاء لأسرة الشهيد القائد تسلمه عبدالله يحيى بدرالدين الحوثي.
أحيت وزارة التربية والتعليم، اليوم، بصنعاء ذكرى سنوية الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه بندوة تربوية.
وفي الندوة أكد نائب وزير التربية والتعليم، خالد جحادر، أهمية إحياء ذكرى سنوية الشهيد القائد والتمسك بمشروعه القرآني وتعزيز الهوية الإيمانية وإحياء الشعور بالمسؤولية للخروج من حالة الضياع والتيه الذي تعيشه الأمة.
وأشاد بمناقب الشهيد القائد ودماثة اخلاقه المقرونة بدرايته وقوته وجلده في سبر الاغوار طلبا للعدل وإقرار الحق في زمن الخنوع والإستكانة.
وأشار إلى مواقفه البطولية وصموده وكفاحه في مواجهة المؤامرات والتحديات الرامية لإجهاض مشروعه القرآني الذي سعى من خلاله للنهوض بواقع الأمة وتعزيز وحدتها وعزتها وقوتها.
وشدد نائب الوزير على ضرورة السير على نهجه ومواصلة كفاحه ونضاله لضمان عزة وكرامة الأمة والتحرر من الوصاية والهيمنة الخارجية، لافتا إلى أهمية تعزيز الصمود والتحرك وفقاً للمسار الذي رسمه الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي للنهوض بواقع الأمة.
وفي الندوة التربوية، التي حضرها وكلاء الوزارة، تناول الباحث القاضي حمود الاهنومي مفهوم التربية لدى الشهيد القائد ودروسه في تربية الأمة ، لافتا إلى الثقافات والمفاهيم المغلوطة التي كانت تؤلم الشهيد ومنها تقديم الخنوع والاستسلام على أنه حكمة في ظل نضاله لتحقيق العزة والكرامة والشجاعة للامة.
وأشار إلى تضحيات الشهيد القائد الجهادية التي أرسى من خلالها قواعد المسيرة القرآنية وبذل في سبيلها روحه الطاهرة، داعيا إلى الاقتداء بنهج الشهيد القائد والاستفادة من مشروعه في السير على خطاه لمواجهة قوى الظلم والطغيان .
فيما استعرض يحيى أبو عواضه منهج الشهيد القائد وما تناوله في مشروعه القرآني لجوانب الحياة المختلفة وبذلك أصبح قرينا للقرآن، إذ أتى لتصحيح مسار الأمة الذي عصفت به الثقافات المغلوطة .
وأكد أن مشروع الشهيد القائد القرآني هو ما يحتاجه الناس للخروج من حالة التيه والارتهان إلى النصر والتمكين، لافتا إلى عالمية هذا المشروع وهو ما يحتم علينا ترجمته في واقعنا قبل أن ننطلق من خلاله للعالمية.
وتطرق أبو عواضه إلى بدايات المسيرة القرآنية وصولا إلى استشهاد السيد القائد من قبل قوى الظلم والطغيان، وكيف أن دمائه الطاهرة أصبحت طوفانا جرف عروش الظالمين، مشيرا إلى مسؤولية التربويين في بناء جيل متمسك بثقافة القرآن وبهويتهم الإيمانية.
وفي ختام الندوة التربوية، التي تخللتها قصيدة للشاعر عبدالباري عبيد، قدم نائب وزير التربية ومعه وكلاء الوزارة درع الوفاء لأسرة الشهيد القائد تسلمه عبدالله يحيى بدرالدين الحوثي.
.jpg "وزارة التربية تحيي سنوية الشهيد القائد بندوة تربوية")
.jpg "وزارة التربية تحيي سنوية الشهيد القائد بندوة تربوية")
.jpg "وزارة التربية تحيي سنوية الشهيد القائد بندوة تربوية")
.jpg "وزارة التربية تحيي سنوية الشهيد القائد بندوة تربوية")
.jpg "وزارة التربية تحيي سنوية الشهيد القائد بندوة تربوية")
.jpg "وزارة التربية تحيي سنوية الشهيد القائد بندوة تربوية")