صعدة - سبأ:
نظم مكتبا الهيئة العامة للأوقاف والإرشاد بمحافظة صعدة فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للشهيد القائد 1444هـ.
وفي الفعالية استعرض رفيق الشهيد القائد رئيس جامعة صعدة الدكتور عبدالرحيم الحمران محطات من حياة الشهيد القائد ومسيرته الجهادية التي بدأت في مواجهة الأفكار الضالة والثقافات المغلوطة، وانتاجاته العلمية والمعرفية وتشجيعه لكل العاملين في مجال التثقيف والرد على كل المضلين.
وتطرق إلى نشاط الشهيد القائد أثناء دراسته العليا في السودان وتحركاته في بلدان أخرى ولقاءاته مع العلماء والمفكرين والأكاديميين والسياسيين، لاستنهاضهم لإخراج الأمة من واقعها المرير والتحرك الصادق لمقارعة الباطل والهيمنة الغربية، بالإضافة إلى تحركه على مستوى الوطن وفي مجلس النواب.
وأشار الدكتور الحمران إلى أن الشهيد القائد استشعر الخطورة الأمريكية وتحركها فبدأ في ثورته الثقافية لاستنهاض المجتمع، لمواجهة ذلك الخطر.
ولفت إلى أن حركة الشهيد القائد تمثلت في البدء في ثلاثة محاور: العودة الصادقة إلى القرآن الكريم ورفع شعار الصرخة ومقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية .
وأكد رئيس الجامعة، ثبات موقف الشهيد القائد الذي لم تزلزله كل المغريات ولا التهديدات حتى لقي الله شهيداً وقد قدم للأمة مشروعا قرآنيا عظيماً كفيلا ببنائها وتحصينها، داعيا الى أخذ الدروس والعبر من حياة الشهيد القائد وحركته الجهادية في زمن الذل والخنوع.
حضر الفعالية كوكبة من العلماء وطلاب العلم وعدد من أعضاء المكتب التنفيذي ومسؤولو الجهات المنظمة.
نظم مكتبا الهيئة العامة للأوقاف والإرشاد بمحافظة صعدة فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للشهيد القائد 1444هـ.
وفي الفعالية استعرض رفيق الشهيد القائد رئيس جامعة صعدة الدكتور عبدالرحيم الحمران محطات من حياة الشهيد القائد ومسيرته الجهادية التي بدأت في مواجهة الأفكار الضالة والثقافات المغلوطة، وانتاجاته العلمية والمعرفية وتشجيعه لكل العاملين في مجال التثقيف والرد على كل المضلين.
وتطرق إلى نشاط الشهيد القائد أثناء دراسته العليا في السودان وتحركاته في بلدان أخرى ولقاءاته مع العلماء والمفكرين والأكاديميين والسياسيين، لاستنهاضهم لإخراج الأمة من واقعها المرير والتحرك الصادق لمقارعة الباطل والهيمنة الغربية، بالإضافة إلى تحركه على مستوى الوطن وفي مجلس النواب.
وأشار الدكتور الحمران إلى أن الشهيد القائد استشعر الخطورة الأمريكية وتحركها فبدأ في ثورته الثقافية لاستنهاض المجتمع، لمواجهة ذلك الخطر.
ولفت إلى أن حركة الشهيد القائد تمثلت في البدء في ثلاثة محاور: العودة الصادقة إلى القرآن الكريم ورفع شعار الصرخة ومقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية .
وأكد رئيس الجامعة، ثبات موقف الشهيد القائد الذي لم تزلزله كل المغريات ولا التهديدات حتى لقي الله شهيداً وقد قدم للأمة مشروعا قرآنيا عظيماً كفيلا ببنائها وتحصينها، داعيا الى أخذ الدروس والعبر من حياة الشهيد القائد وحركته الجهادية في زمن الذل والخنوع.
حضر الفعالية كوكبة من العلماء وطلاب العلم وعدد من أعضاء المكتب التنفيذي ومسؤولو الجهات المنظمة.
