ريمة - سبأ:
نُظمت فروع مؤسسة الاتصالات والتأمينات والمعاشات والبنك المركزي وهيئة النقل بمحافظة ريمة، اليوم، فعالية خطابية بالذكرى السنوية لاستشهاد الرئيس صالح الصماد 1444ه.
وفي الفعالية، أكد أمين عام محلي المحافظة، حسن العمري، أهمية إحياء ذكرى استشهاد الرئيس الصماد الذي أنطلق في مهمته بدافع إيماني ووطني وروحية قرآنية للدفاع عن الوطن وأمنه وسيادة واستقلال.
وأشار،إلى أهمية تجسيد مشروع الرئيس الصماد النهضوي " يدً تحمي ويدً تبني " في مختلف المجالات، وكذا التأسي به وتوجهاته وتطلعاته والتمسك بالشعار الذي أطلقه لبناء الدولة المدنية الحديثة.
وأكد أن الشهيد الرئيس كان رمزاً وطنياً قدم روحه وضرب أروع الأمثلة في التضحية والفداء، ما يستوجب على الجميع المضي على دربه في مواجهة قوى العدوان والاستكبار.
وفي الفعالية التي حضرها وكيل المحافظة فهد الحارسي ، أشار وكيل المحافظة محمد مراد، إلى أهمية إحياء ذكرى استشهاد الرئيس الصماد ، والتي تمثل محطة لاستلهام معاني التضحية والاستبسال والشجاعة في مواجهة قوى الطغيان والاستكبار العالمي .
واستعرض مناقب الشهيد الصماد الحاضرة في قلوب ووجدان الشعب اليمني، وأهمية مشروعه في تعزيز الجبهة الداخلية، والحفاظ على مؤسسات الدولة وأدائها المؤسسي.
نُظمت فروع مؤسسة الاتصالات والتأمينات والمعاشات والبنك المركزي وهيئة النقل بمحافظة ريمة، اليوم، فعالية خطابية بالذكرى السنوية لاستشهاد الرئيس صالح الصماد 1444ه.
وفي الفعالية، أكد أمين عام محلي المحافظة، حسن العمري، أهمية إحياء ذكرى استشهاد الرئيس الصماد الذي أنطلق في مهمته بدافع إيماني ووطني وروحية قرآنية للدفاع عن الوطن وأمنه وسيادة واستقلال.
وأشار،إلى أهمية تجسيد مشروع الرئيس الصماد النهضوي " يدً تحمي ويدً تبني " في مختلف المجالات، وكذا التأسي به وتوجهاته وتطلعاته والتمسك بالشعار الذي أطلقه لبناء الدولة المدنية الحديثة.
وأكد أن الشهيد الرئيس كان رمزاً وطنياً قدم روحه وضرب أروع الأمثلة في التضحية والفداء، ما يستوجب على الجميع المضي على دربه في مواجهة قوى العدوان والاستكبار.
وفي الفعالية التي حضرها وكيل المحافظة فهد الحارسي ، أشار وكيل المحافظة محمد مراد، إلى أهمية إحياء ذكرى استشهاد الرئيس الصماد ، والتي تمثل محطة لاستلهام معاني التضحية والاستبسال والشجاعة في مواجهة قوى الطغيان والاستكبار العالمي .
واستعرض مناقب الشهيد الصماد الحاضرة في قلوب ووجدان الشعب اليمني، وأهمية مشروعه في تعزيز الجبهة الداخلية، والحفاظ على مؤسسات الدولة وأدائها المؤسسي.