صنعاء - سبأ:
نظم أبناء مديرية معين في أمانة العاصمة، اليوم، وقفة حاشدة بمناسبة اليوم الوطني للصمود ومرور ثمانية أعوام من الصمود في مواجهة العدوان.
وفي الوقفة، أكد وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، أن الشعب اليمني -مع دخول العام التاسع من الصمود والمواجهة ضد قوى العدوان والاستكبار العالمي- بات أكثر قوة وصلابة وثباتاً لمواصلة معركة الدفاع عن السيادة الوطنية والحرية والاستقلال.
وجدد الرفض والمناهضة لقوى الاحتلال والعدوان الأمريكي السعودي - الإماراتي في جميع المحافظات اليمنية.. مطالباً دول العدوان بسرعة الخروج من المحافظات المحتلة والكف عن المكابرة؛ لأن ذلك سيكون وبالاً عليها.
وأشار المداني إلى أن اليمن كان وسيظل مقبرة للغزاة، وأن اليمنيين قادرين على حماية أراضيهم وسيادة واستقلال بلادهم مهما بلغت التضحيات.. لافتاً إلى أهمية تعزيز عوامل الصمود ومواجهة العدوان حتى تحقيق النصر.
كما أكد رفض ومناهضة الشعب اليمني للمشاريع والمخططات، التي تهدف إلى التطبيع مع العدو الصهيوني الغاصب، وتمكينه من تنفيذ أجنداته التوسعية والاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
من جانبه، لفت وكيل الأمانة المساعد، سامي شرف الدين، إلى استمرار الصمود والثبات وخيارات النصر؛ تجسيداً لعدالة القضية ومسؤولية الجهاد في سبيل الله والوطن؛ باعتبارها أهم الشواهد على صوابية تحرك القيادة الثورية لتحقيق حرية وعزة وكرامة ورفعة الشعب اليمني.
وأوضح المشاركون في الوقفة، بحضور مدير المديرية عبدالملك الرضي، أن صمود الشعب اليمني والتفافه حول قائد الثورة والمجلس السياسي الأعلى والقوات المسلحة أفشل رهانات العدوان على مدى ثمانية أعوام.. مبينين أن تمادي العدوان في الحصار والخروقات لن يحقق لهم شيئا، ولا خيار أمامهم إلا الرحيل.
وأكدوا رفض أبناء اليمن لأي حلول جزئية، وعلى دول العدوان إيقاف عدوانها، ورفع الحصار ورحيلها من الأراضي اليمنية؛ كون اليمن ستظل أرض المدد ومقبرة للغزاة والمحتلين على مر التاريخ.
ودعا بيان الوقفة إلى تعزيز اصطفاف ووحدة الجبهة الداخلية؛ انطلاقا من الهوية الإيمانية والتمسك بالقيم الأصيلة للشعب اليمني، بما يعزّز من الوعي العام بالمخاطر التي تتربص بالوطن في ظل ما يتعرض له من عدوان وحصار ومؤامرات.
وحث الجميع على استقبال العام التاسع بمزيد من الصمود والثبات والجاهزية، في مختلف المجالات لمواجهة قوى الظلم والطغيان والجبروت.
شارك في الوقفة قيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية ومشايخ ووجهاء وجموع من أبناء المديرية.
نظم أبناء مديرية معين في أمانة العاصمة، اليوم، وقفة حاشدة بمناسبة اليوم الوطني للصمود ومرور ثمانية أعوام من الصمود في مواجهة العدوان.
وفي الوقفة، أكد وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، أن الشعب اليمني -مع دخول العام التاسع من الصمود والمواجهة ضد قوى العدوان والاستكبار العالمي- بات أكثر قوة وصلابة وثباتاً لمواصلة معركة الدفاع عن السيادة الوطنية والحرية والاستقلال.
وجدد الرفض والمناهضة لقوى الاحتلال والعدوان الأمريكي السعودي - الإماراتي في جميع المحافظات اليمنية.. مطالباً دول العدوان بسرعة الخروج من المحافظات المحتلة والكف عن المكابرة؛ لأن ذلك سيكون وبالاً عليها.
وأشار المداني إلى أن اليمن كان وسيظل مقبرة للغزاة، وأن اليمنيين قادرين على حماية أراضيهم وسيادة واستقلال بلادهم مهما بلغت التضحيات.. لافتاً إلى أهمية تعزيز عوامل الصمود ومواجهة العدوان حتى تحقيق النصر.
كما أكد رفض ومناهضة الشعب اليمني للمشاريع والمخططات، التي تهدف إلى التطبيع مع العدو الصهيوني الغاصب، وتمكينه من تنفيذ أجنداته التوسعية والاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
من جانبه، لفت وكيل الأمانة المساعد، سامي شرف الدين، إلى استمرار الصمود والثبات وخيارات النصر؛ تجسيداً لعدالة القضية ومسؤولية الجهاد في سبيل الله والوطن؛ باعتبارها أهم الشواهد على صوابية تحرك القيادة الثورية لتحقيق حرية وعزة وكرامة ورفعة الشعب اليمني.
وأوضح المشاركون في الوقفة، بحضور مدير المديرية عبدالملك الرضي، أن صمود الشعب اليمني والتفافه حول قائد الثورة والمجلس السياسي الأعلى والقوات المسلحة أفشل رهانات العدوان على مدى ثمانية أعوام.. مبينين أن تمادي العدوان في الحصار والخروقات لن يحقق لهم شيئا، ولا خيار أمامهم إلا الرحيل.
وأكدوا رفض أبناء اليمن لأي حلول جزئية، وعلى دول العدوان إيقاف عدوانها، ورفع الحصار ورحيلها من الأراضي اليمنية؛ كون اليمن ستظل أرض المدد ومقبرة للغزاة والمحتلين على مر التاريخ.
ودعا بيان الوقفة إلى تعزيز اصطفاف ووحدة الجبهة الداخلية؛ انطلاقا من الهوية الإيمانية والتمسك بالقيم الأصيلة للشعب اليمني، بما يعزّز من الوعي العام بالمخاطر التي تتربص بالوطن في ظل ما يتعرض له من عدوان وحصار ومؤامرات.
وحث الجميع على استقبال العام التاسع بمزيد من الصمود والثبات والجاهزية، في مختلف المجالات لمواجهة قوى الظلم والطغيان والجبروت.
شارك في الوقفة قيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية ومشايخ ووجهاء وجموع من أبناء المديرية.