واشنطن – سبأ:
أكّد رئيس مجلس النواب الأميركي الجمهوري كيفن مكارثي، اليوم الإثنين، أنّ المجلس لن يوافق على زيادة سقف الدين العام إذا لم يقترن بخفض في النفقات.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية انتقد مكارثي في خطاب ألقاه في بورصة نيويورك، الرئيس جو بايدن لما وصفه بالإنفاق "المتهوّر"، داعياً إيّاه إلى القبول بـ"مفاوضات معقولة" للتوصّل إلى حلّ وسط يعالج مسألة الديون المتزايدة دون المخاطرة بالتخلّف عن السداد.
وبحسب مكارثي فإنّ "معالجة الدين العام تتطلب منا الجلوس سوياً والتوصّل لأرضية مشتركة وتخفيض الانفاق".
وأضاف مكارثي، وهو حليف مقرب من الرئيس السابق دونالد ترامب، "دعوني أوضح، التخلّف عن سداد ديوننا ليس خياراً".
لكنّه أكّد أيضاً أنّ "مستقبلاً بضرائب أعلى ومعدلات فائدة أعلى واعتماد متزايد على الصين واقتصاد لا يعمل لصالح الاميركيين" ليس خياراً أيضاً.
وبحسب مكارثي، سيقوم المجلس في الأسابيع المقبلة بإقرار قانون لرفع سقف الدين العام- يتضمّن خفض الإنفاق العام.
وسارع البيت الأبيض إلى اتّهام رئيس مجلس النواب بأخذ الاقتصاد الأميركي رهينة عبر وضع شروط لرفع سقف الدين العام.
وتحذّر وزارة الخزانة من أنّ عدم رفع سقف الدين العام بحلول يونيو سيؤدّي إلى تخلّف الولايات المتحدة عن سداد دينها البالغة قيمته 31,4 تريليون دولار، في سابقة تاريخية من شأنها أن تترك الحكومة غير قادرة على سداد فواتيرها .
أكّد رئيس مجلس النواب الأميركي الجمهوري كيفن مكارثي، اليوم الإثنين، أنّ المجلس لن يوافق على زيادة سقف الدين العام إذا لم يقترن بخفض في النفقات.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية انتقد مكارثي في خطاب ألقاه في بورصة نيويورك، الرئيس جو بايدن لما وصفه بالإنفاق "المتهوّر"، داعياً إيّاه إلى القبول بـ"مفاوضات معقولة" للتوصّل إلى حلّ وسط يعالج مسألة الديون المتزايدة دون المخاطرة بالتخلّف عن السداد.
وبحسب مكارثي فإنّ "معالجة الدين العام تتطلب منا الجلوس سوياً والتوصّل لأرضية مشتركة وتخفيض الانفاق".
وأضاف مكارثي، وهو حليف مقرب من الرئيس السابق دونالد ترامب، "دعوني أوضح، التخلّف عن سداد ديوننا ليس خياراً".
لكنّه أكّد أيضاً أنّ "مستقبلاً بضرائب أعلى ومعدلات فائدة أعلى واعتماد متزايد على الصين واقتصاد لا يعمل لصالح الاميركيين" ليس خياراً أيضاً.
وبحسب مكارثي، سيقوم المجلس في الأسابيع المقبلة بإقرار قانون لرفع سقف الدين العام- يتضمّن خفض الإنفاق العام.
وسارع البيت الأبيض إلى اتّهام رئيس مجلس النواب بأخذ الاقتصاد الأميركي رهينة عبر وضع شروط لرفع سقف الدين العام.
وتحذّر وزارة الخزانة من أنّ عدم رفع سقف الدين العام بحلول يونيو سيؤدّي إلى تخلّف الولايات المتحدة عن سداد دينها البالغة قيمته 31,4 تريليون دولار، في سابقة تاريخية من شأنها أن تترك الحكومة غير قادرة على سداد فواتيرها .