الضالع - سبأ:
دُشنت في محافظة الضالع اليوم أنشطة الدورات الصيفية للعام 1444 تحت شعار " علم وجهاد".
وخلال التدشين بمدرسة قتيبة بمديرية دمت أكد القائم بأعمال محافظ الضالع عبداللطيف الشغدري أهمية الدورات الصيفية في المدارس المغلقة والمفتوحة والنموذجية في استغلال العطلة لإكساب الطلاب والطالبات علوم القرآن الكريم.
وأشار إلى أن الدورات الصيفية ليست مذهبية كما يروج البعض بل هي مدراس من أجل الحفاظ على الهوية الإيمانية الأصيلة الصحيحة، ومبادئ وقيم الدين الاسلامي، وربط الأجيال بالنبي الكريم كقائد وقدوة والتحلي بأخلاق القرآن الكريم.
ودعا أولياء الأمور إلى الدفع بأبنائهم إلى المدارس الصيفية التي تهدف إلى رعاية الطلاب والطالبات، وإكسابهم معارف وعلوم ثقافية قرآنية وعلمية.
فيما أكدت عدد من الكلمات، أهمية المدارس الصيفية وأهدافها في تعليم كتاب الله تعالى وتلاوته وتجويده بالشكل الصحيح، وإكساب الطلاب والطالبات المعارف والعلوم الثقافية المرتبطة بالقرآن الكريم.
وأوضحت الكلمات أن برامج الدورات الصيفية تشمل تلاوة وتجويد القرآن الكريم، وأنشطة رياضية وثقافية وعلمية وإبداعية وترفيهية وتوعوية.
وشددت على ضرورة ترسيخ الوعي المجتمعي بأهمية هذه الدورات التي تحمي الأبناء من مخاطر الحرب الناعمة والاستفادة من أوقات الفراغ والتي تعود عليهم بالنفع في تنمية قدراتهم ومهاراتهم في مختلف المجالات خاصة في حفظ القرآن الكريم.
فيما عبرت كلمة الطلاب التي القاها الطالب محمد الجنيد عن أهمية الدورات الصيفية والثقافية في المدارس المغلقة والمفتوحة والنموذجية في استغلال العطلة لإكسابهم علوم القرآن الكريم وتنمية قدراتهم في مختلف المجالات العلمية والثقافية.
حضر التدشين وكيل المحافظة حسين المدحجي وعدد من القيادات التنفيذية والشخصيات الاجتماعية.
دُشنت في محافظة الضالع اليوم أنشطة الدورات الصيفية للعام 1444 تحت شعار " علم وجهاد".
وخلال التدشين بمدرسة قتيبة بمديرية دمت أكد القائم بأعمال محافظ الضالع عبداللطيف الشغدري أهمية الدورات الصيفية في المدارس المغلقة والمفتوحة والنموذجية في استغلال العطلة لإكساب الطلاب والطالبات علوم القرآن الكريم.
وأشار إلى أن الدورات الصيفية ليست مذهبية كما يروج البعض بل هي مدراس من أجل الحفاظ على الهوية الإيمانية الأصيلة الصحيحة، ومبادئ وقيم الدين الاسلامي، وربط الأجيال بالنبي الكريم كقائد وقدوة والتحلي بأخلاق القرآن الكريم.
ودعا أولياء الأمور إلى الدفع بأبنائهم إلى المدارس الصيفية التي تهدف إلى رعاية الطلاب والطالبات، وإكسابهم معارف وعلوم ثقافية قرآنية وعلمية.
فيما أكدت عدد من الكلمات، أهمية المدارس الصيفية وأهدافها في تعليم كتاب الله تعالى وتلاوته وتجويده بالشكل الصحيح، وإكساب الطلاب والطالبات المعارف والعلوم الثقافية المرتبطة بالقرآن الكريم.
وأوضحت الكلمات أن برامج الدورات الصيفية تشمل تلاوة وتجويد القرآن الكريم، وأنشطة رياضية وثقافية وعلمية وإبداعية وترفيهية وتوعوية.
وشددت على ضرورة ترسيخ الوعي المجتمعي بأهمية هذه الدورات التي تحمي الأبناء من مخاطر الحرب الناعمة والاستفادة من أوقات الفراغ والتي تعود عليهم بالنفع في تنمية قدراتهم ومهاراتهم في مختلف المجالات خاصة في حفظ القرآن الكريم.
فيما عبرت كلمة الطلاب التي القاها الطالب محمد الجنيد عن أهمية الدورات الصيفية والثقافية في المدارس المغلقة والمفتوحة والنموذجية في استغلال العطلة لإكسابهم علوم القرآن الكريم وتنمية قدراتهم في مختلف المجالات العلمية والثقافية.
حضر التدشين وكيل المحافظة حسين المدحجي وعدد من القيادات التنفيذية والشخصيات الاجتماعية.