صنعاء - سبأ:
أحيت وزارة الخدمة المدنية والتأمينات ووحداتها "هيئة التأمينات والمعاشات ومؤسسة التأمينات الاجتماعية والمعهد الوطني للعلوم الإدارية" اليوم الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.
وفي الفعالية التي حضرها نائب وزير الخدمة المدنية عبدالله المؤيد، أشار وكيل قطاع الأجور يحيى الأمير إلى أن الشعار مستمد من قيم القرآن الكريم وهدي النبي العظيم، معتبراً الذكرى محطة لتوضيح دلالات ومفاهيم الصرخة التي تمثل حرباً ضد الطغاة والمستكبرين.
ولفت إلى أن الشعار أطلقه الشهيد القائد لإعلان البراءة من أعداء الله واستلهام النصر في مواجهة قوى الظلم والاستكبار العالمي.
وعدّ المؤيد الشعار عاملاً مساهماً في انتقال اليمن من عهد الطاغوت والوصاية الخارجية إلى عهد الانتصارات والبناء والشموخ والإباء، وهو ما تجلى في صمود وثبات الشعب اليمني في وجه العدوان ومرتزقته وتحقيق النجاحات المتوالية في مختلف الأصعدة.
من جانبه أوضح الناشط الثقافي أسامة المحطوري، في كلمة المناسبة أن اليمنيين لمسوا ثمار الشعار مجسدة على الواقع منذ أن أطلقت الصرخة كنتيجة طبيعية للعداء تجاه أمريكا واسرائيل.
وأشار إلى ما تحمله الصرخة من دلالات تستدعي رفع الصوت في وجه العدو، لافتاً إلى أن الشهيد القائد أراد من خلال الشعار نقل الأمة من حالة اللا موقف إلى أن يكون لها موقف ضد أعدائها.
وأكد المحطوري أن شعار الصرخة كسر حاجز الصمت ومكن الأمة من تجاوز الضعف الذي كانت تعيشه، كما كان له الأثر في ترسيخ الهوية الإيمانية والثقافة القرآنية في نفوس الأجيال.
تخللت الفعالية التي حضرها عدد من قيادات ومنتسبي وزارة الخدمة المدنية ووحداتها، قصيدة للشاعر سامي عبيد.
أحيت وزارة الخدمة المدنية والتأمينات ووحداتها "هيئة التأمينات والمعاشات ومؤسسة التأمينات الاجتماعية والمعهد الوطني للعلوم الإدارية" اليوم الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.
وفي الفعالية التي حضرها نائب وزير الخدمة المدنية عبدالله المؤيد، أشار وكيل قطاع الأجور يحيى الأمير إلى أن الشعار مستمد من قيم القرآن الكريم وهدي النبي العظيم، معتبراً الذكرى محطة لتوضيح دلالات ومفاهيم الصرخة التي تمثل حرباً ضد الطغاة والمستكبرين.
ولفت إلى أن الشعار أطلقه الشهيد القائد لإعلان البراءة من أعداء الله واستلهام النصر في مواجهة قوى الظلم والاستكبار العالمي.
وعدّ المؤيد الشعار عاملاً مساهماً في انتقال اليمن من عهد الطاغوت والوصاية الخارجية إلى عهد الانتصارات والبناء والشموخ والإباء، وهو ما تجلى في صمود وثبات الشعب اليمني في وجه العدوان ومرتزقته وتحقيق النجاحات المتوالية في مختلف الأصعدة.
من جانبه أوضح الناشط الثقافي أسامة المحطوري، في كلمة المناسبة أن اليمنيين لمسوا ثمار الشعار مجسدة على الواقع منذ أن أطلقت الصرخة كنتيجة طبيعية للعداء تجاه أمريكا واسرائيل.
وأشار إلى ما تحمله الصرخة من دلالات تستدعي رفع الصوت في وجه العدو، لافتاً إلى أن الشهيد القائد أراد من خلال الشعار نقل الأمة من حالة اللا موقف إلى أن يكون لها موقف ضد أعدائها.
وأكد المحطوري أن شعار الصرخة كسر حاجز الصمت ومكن الأمة من تجاوز الضعف الذي كانت تعيشه، كما كان له الأثر في ترسيخ الهوية الإيمانية والثقافة القرآنية في نفوس الأجيال.
تخللت الفعالية التي حضرها عدد من قيادات ومنتسبي وزارة الخدمة المدنية ووحداتها، قصيدة للشاعر سامي عبيد.