الحديدة - سبأ:
أقيم بمديرية بيت الفقية محافظة الحديدة، عصر اليوم عرضا كشفيا لطلاب مركز الشهيد ناصر حسن بلكم الصيفي المغلق، احتفالا بالعيد الوطني الـ 33 للجمهورية اليمنية " 22 مايو".
وخلال تدشين العرض، أكد وكيل المحافظة المساعد لشئون المديريات الجنوبية مطهر الهادي، أن العرض الكشفي الصيفي للطلاب يعبر عن الغايات النبيلة للأنشطة الصيفية التي تسعى لإعداد الشباب روحيا وبدنيا ووطنيا وبناء جيل واعي لمواجهة مخططات أعداء الأمة.
واعتبر حماس وتفاعل الطلاب مع الدورات الصيفية والأنشطة المصاحبة انعكاسا للأثر الإيجابي والحصيلة الجيدة لمشاركتهم ومدى استفادتهم من المدارس الصيفية التي تعد صياغة نورانية لعقول وقلوب الشباب والنشء.
كما اعتبر المراكز الصيفية ومنهجها وأنشطتها وبرامجها الثقافية والدينية والعلمية والرياضية، ثورة في وجه الأعداء الذين يتربصون باليمن وأجيال الأمة لإبعادهم من القرآن وتجريف هويتهم الدينية ومسخهم ثقافيا وفكريا.
من جانبه لفت مدير المديرية حسين سهل، إلى ما تمثله المدارس الصيفية من مصدر قلق للعدوان وأعداء الدين، نظرا لفاعليتها وأهدافها في ايجاد جيل قرآني متحرر فكريا وثقافيا ومستنير بهدى الله ومبادئ الشريعة الإسلامية السمحاء.
ونوه بأهمية الإعداد السليم للشباب وتنويرهم بالمعارف الصحيحة والعلوم الثقافية المرتبطة بالقرآن الكريم وعلومه، وبذل المزيد من الجهود لرعايتهم وتدريبهم لبناء شخصيات متسلحة بالإيمان وقادة للمستقبل.
وحث على مواصلة التنوع في الأنشطة والبرامج الثقافية والرياضية بما يكفل الارتقاء بوعي الطلاب وتحصينهم من عوامل التدجين والمسخ الثقافي والفكر المنحرف والإسهام في اكتشاف المواهب والابداعات وتحفيز المهارات والطاقات وثقافة العلم والجهاد في سبيل الله.
وقدم طلاب المركز الصيفي المغلقة بحضور قيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية، عروضا كشفية متنوعة عكست الطاقات الابداعية والروح المعنوية لديهم والمستوى المتميز لمشاركتهم في الدورات الصيفية.
أقيم بمديرية بيت الفقية محافظة الحديدة، عصر اليوم عرضا كشفيا لطلاب مركز الشهيد ناصر حسن بلكم الصيفي المغلق، احتفالا بالعيد الوطني الـ 33 للجمهورية اليمنية " 22 مايو".
وخلال تدشين العرض، أكد وكيل المحافظة المساعد لشئون المديريات الجنوبية مطهر الهادي، أن العرض الكشفي الصيفي للطلاب يعبر عن الغايات النبيلة للأنشطة الصيفية التي تسعى لإعداد الشباب روحيا وبدنيا ووطنيا وبناء جيل واعي لمواجهة مخططات أعداء الأمة.
واعتبر حماس وتفاعل الطلاب مع الدورات الصيفية والأنشطة المصاحبة انعكاسا للأثر الإيجابي والحصيلة الجيدة لمشاركتهم ومدى استفادتهم من المدارس الصيفية التي تعد صياغة نورانية لعقول وقلوب الشباب والنشء.
كما اعتبر المراكز الصيفية ومنهجها وأنشطتها وبرامجها الثقافية والدينية والعلمية والرياضية، ثورة في وجه الأعداء الذين يتربصون باليمن وأجيال الأمة لإبعادهم من القرآن وتجريف هويتهم الدينية ومسخهم ثقافيا وفكريا.
من جانبه لفت مدير المديرية حسين سهل، إلى ما تمثله المدارس الصيفية من مصدر قلق للعدوان وأعداء الدين، نظرا لفاعليتها وأهدافها في ايجاد جيل قرآني متحرر فكريا وثقافيا ومستنير بهدى الله ومبادئ الشريعة الإسلامية السمحاء.
ونوه بأهمية الإعداد السليم للشباب وتنويرهم بالمعارف الصحيحة والعلوم الثقافية المرتبطة بالقرآن الكريم وعلومه، وبذل المزيد من الجهود لرعايتهم وتدريبهم لبناء شخصيات متسلحة بالإيمان وقادة للمستقبل.
وحث على مواصلة التنوع في الأنشطة والبرامج الثقافية والرياضية بما يكفل الارتقاء بوعي الطلاب وتحصينهم من عوامل التدجين والمسخ الثقافي والفكر المنحرف والإسهام في اكتشاف المواهب والابداعات وتحفيز المهارات والطاقات وثقافة العلم والجهاد في سبيل الله.
وقدم طلاب المركز الصيفي المغلقة بحضور قيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية، عروضا كشفية متنوعة عكست الطاقات الابداعية والروح المعنوية لديهم والمستوى المتميز لمشاركتهم في الدورات الصيفية.