صنعاء - سبأ :
نظمت وزارة التعليم الفني والتدريب المهني وصندوق تنمية المهارات،اليوم، بصنعاء فعالية خطابية بالذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.
وأشار نائب الوزير، الدكتور محمد السقاف، بحضور وكلاء الوزارة الدكتور محمد قحوان والمهندس عبد الوهاب النونو ومحمد شماخ إلى دلالات الشعار في التأكيد على الثقة بالله والتمسك بمنهاجه والنصرة على أعدائه من اليهود وأعوانهم.
واعتبر الصرخة تأكيد على البراءة من أعداء الأمة والتمسك بالمنهج القرآني الذي انطلقت منه وما يمثله من سلاح وموقف ضد أعداء الأمة والمتربصين بها.
وأشار الدكتور السقاف إلى ما قدمه المشروع القرآني الذي أطلقه الشهيد القائد من رسائل لمواجهة الطغيان والاستكبار العالمي ورموزه أمريكا وإسرائيل وأذنابهم.
فيما قال وكيل وزارة الإرشاد، صالح الخولاني "إن الصرخة مشروع إيماني يُعنى به كل مسلم بعيد عن الطائفية أو الحزبية أو أي انتماء ضيق."
ولفت إلى مرتكزات الشعار والظروف التي رافقت انطلاقته ضمن المشروع القرآني للشهيد القائد وتضحياته لإخراج الأمة من حالة الخنوع التي سيطرت عليها.
وتساءل الوكيل الخولاني عن وضع البلدان العربية والإسلامية عند انطلاق شعار الصرخة ومدى الوعي العام بالمخاطر المحدقة بها والتوجهات الغربية ضد الأمة من لحظة إعلان الرئيس الأميركي بوش الحرب المقدسة عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م.
وفي الفعالية ، التي حضرها المدير التنفيذي لصندوق تنمية المهارات، علي القاسمي، أكد أمين الحملي في كلمة الصندوق ضرورة أن يرافق الشعار مواقف وسلوكيات تترجم أهدافه على الصعيد العملي في مناحي الحياة كافة.
وأشار إلى أن الشعار ليس فقط ضد أعداء الأمة إنما يجب رفعه في وجه الفساد والمفسدين من جميع الفئات حتى تحقيق أهدافه وفق المنهاج القرآني القويم.
حضر الفعالية قيادات وإداريين من الوزارة والصندوق.
نظمت وزارة التعليم الفني والتدريب المهني وصندوق تنمية المهارات،اليوم، بصنعاء فعالية خطابية بالذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.
وأشار نائب الوزير، الدكتور محمد السقاف، بحضور وكلاء الوزارة الدكتور محمد قحوان والمهندس عبد الوهاب النونو ومحمد شماخ إلى دلالات الشعار في التأكيد على الثقة بالله والتمسك بمنهاجه والنصرة على أعدائه من اليهود وأعوانهم.
واعتبر الصرخة تأكيد على البراءة من أعداء الأمة والتمسك بالمنهج القرآني الذي انطلقت منه وما يمثله من سلاح وموقف ضد أعداء الأمة والمتربصين بها.
وأشار الدكتور السقاف إلى ما قدمه المشروع القرآني الذي أطلقه الشهيد القائد من رسائل لمواجهة الطغيان والاستكبار العالمي ورموزه أمريكا وإسرائيل وأذنابهم.
فيما قال وكيل وزارة الإرشاد، صالح الخولاني "إن الصرخة مشروع إيماني يُعنى به كل مسلم بعيد عن الطائفية أو الحزبية أو أي انتماء ضيق."
ولفت إلى مرتكزات الشعار والظروف التي رافقت انطلاقته ضمن المشروع القرآني للشهيد القائد وتضحياته لإخراج الأمة من حالة الخنوع التي سيطرت عليها.
وتساءل الوكيل الخولاني عن وضع البلدان العربية والإسلامية عند انطلاق شعار الصرخة ومدى الوعي العام بالمخاطر المحدقة بها والتوجهات الغربية ضد الأمة من لحظة إعلان الرئيس الأميركي بوش الحرب المقدسة عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م.
وفي الفعالية ، التي حضرها المدير التنفيذي لصندوق تنمية المهارات، علي القاسمي، أكد أمين الحملي في كلمة الصندوق ضرورة أن يرافق الشعار مواقف وسلوكيات تترجم أهدافه على الصعيد العملي في مناحي الحياة كافة.
وأشار إلى أن الشعار ليس فقط ضد أعداء الأمة إنما يجب رفعه في وجه الفساد والمفسدين من جميع الفئات حتى تحقيق أهدافه وفق المنهاج القرآني القويم.
حضر الفعالية قيادات وإداريين من الوزارة والصندوق.
