واشنطن– سبأ:
كشف موقع "إنسايدر" الأمريكي اليوم الثلاثاء، أنّ أرباح الشّركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي قارب الـ29 مليار دولار هذا العام.
وذكر الموقع أنّه عندما ضخ المستثمرون المليارات في الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، نما القلق بشأن قدراته ومدى تأثيره على السلامة العامة.. مضيفاً: إنّ بعض الباحثين يشعرون بالقلق من أن الشركات الخاصة لا يتم إدارتها بشكل صحيح لحفظ السلامة العامة.
ويقول الباحثون: إنّ "هناك الكثير من الحاجة للذهاب إلى الشركات التي تعمل لمنعها من أن تصبح تهديداً وجودياً".
وادى ظهور " تشات جي بي تي" من "اوبينال" إلى توجيه الكثير من الاهتمام والمال نحو الشركات الناشئة، التي تعمل على تحسين قدرات الذكاء الاصطناعي.
ويذكر أنّ الذكاء الاصطناعي كان أحد النقاط المضيئة القليلة في إنفاق رأس المال الاستثماري هذا العام، حيث مثّل الاستثمار في هذه الشركات ما يقرب من خمس الـ144 مليار دولار، والتي خصصت للاستثمار في الشركات الناشئة الأخرى على مستوى العالم في النصف الأول من العام.
وفي وقت سابق نقلت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية عن رئيس الشركة التي تدير برنامج الذكاء الاصطناعي" تشات جي بي تي " سام ألتمان قوله: "إنّ الذكاء الاصطناعي بحاجة إلى تدخّلات حكومية، ستكون "عاملاً مهماً في تحفيف مخاطر هذه الأنظمة القوية، التي تزداد تطوراً".
وأضاف: إنّ "الذكاء الاصطناعي بحاجة إلى تدخّلات حكومية لتخفيف مخاطره".. مقترحاً تشكيل وكالة ترخِّص الأنظمة الذكية وتضمن الامتثال لمعايير السلامة .
وقد أطلقت "قوقل" برنامج "بارد" المنافس "لتشات بي جي تي" في معظم دول العالم وباللغات الأكثر استخداماً، بعدما كان مُتاحاً بـ3 لغات هي الإنكليزية واليابانية والكورية. ويوفر البرنامج إجابات شفهية أو بأسلوب احترافي أو غير رسمي.
كشف موقع "إنسايدر" الأمريكي اليوم الثلاثاء، أنّ أرباح الشّركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي قارب الـ29 مليار دولار هذا العام.
وذكر الموقع أنّه عندما ضخ المستثمرون المليارات في الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، نما القلق بشأن قدراته ومدى تأثيره على السلامة العامة.. مضيفاً: إنّ بعض الباحثين يشعرون بالقلق من أن الشركات الخاصة لا يتم إدارتها بشكل صحيح لحفظ السلامة العامة.
ويقول الباحثون: إنّ "هناك الكثير من الحاجة للذهاب إلى الشركات التي تعمل لمنعها من أن تصبح تهديداً وجودياً".
وادى ظهور " تشات جي بي تي" من "اوبينال" إلى توجيه الكثير من الاهتمام والمال نحو الشركات الناشئة، التي تعمل على تحسين قدرات الذكاء الاصطناعي.
ويذكر أنّ الذكاء الاصطناعي كان أحد النقاط المضيئة القليلة في إنفاق رأس المال الاستثماري هذا العام، حيث مثّل الاستثمار في هذه الشركات ما يقرب من خمس الـ144 مليار دولار، والتي خصصت للاستثمار في الشركات الناشئة الأخرى على مستوى العالم في النصف الأول من العام.
وفي وقت سابق نقلت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية عن رئيس الشركة التي تدير برنامج الذكاء الاصطناعي" تشات جي بي تي " سام ألتمان قوله: "إنّ الذكاء الاصطناعي بحاجة إلى تدخّلات حكومية، ستكون "عاملاً مهماً في تحفيف مخاطر هذه الأنظمة القوية، التي تزداد تطوراً".
وأضاف: إنّ "الذكاء الاصطناعي بحاجة إلى تدخّلات حكومية لتخفيف مخاطره".. مقترحاً تشكيل وكالة ترخِّص الأنظمة الذكية وتضمن الامتثال لمعايير السلامة .
وقد أطلقت "قوقل" برنامج "بارد" المنافس "لتشات بي جي تي" في معظم دول العالم وباللغات الأكثر استخداماً، بعدما كان مُتاحاً بـ3 لغات هي الإنكليزية واليابانية والكورية. ويوفر البرنامج إجابات شفهية أو بأسلوب احترافي أو غير رسمي.