صنعاء - سبأ:
نظمت إدارة مدارس شهيد القرآن في أمانة العاصمة، اليوم، فعالية لإحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين - -عليه السلام- وتدشيناً للعام الدراسي الجديد 1445هـ، وتكريم أوائل طلاب العام 1444هـ.
وفي التدشين، تحت شعار "إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم"، أكد أمين العاصمة، الدكتور حمود عباد، أن مدارس القرآن تعتبر الحصن الحصين والمنارة للمشروع الذي سيحصن الأبناء من الثقافات المفسدة.
وأشار إلى أن هؤلاء الطلاب ذكروا الجميع بمظلومية أهل البيت، الذين واجهوا المصاعب من أجل إعلاء شأن الدين والرسالة المحمدية.. لافتاً إلى ما زرعه المعلمين في نفوس الطلاب، وما جسدوه من أروع الأمثلة في الصمود، والعمل التربوي، وتسليح الأجيال بالعلم والمعرفة والثقافة القرآنية.
وبارك أمين العاصمة للطلاب الأوائل في مدرسة شهيد القرآن بجامع الفردوس، وحثهم، في مستهل العام الدراسي الجديد، على المثابرة لتفعيل مخرجات المدرسة في المجتمع.
وخلال الفعالية، بحضور عضوي مجلسي النواب، محمد الطوقي، والشورى، عادل الحنبصي، أشار وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، إلى أهمية الدراسة في المدارس القرآن الكريم؛ باعتبارها النموذج الأرقى لتعليم الأجيال وتحفيزهم، وتشجيعهم على حفظ كتاب الله تعالى، والارتباط بالثقافة القرآنية.
ودعا جميع الطلاب الملتحقين بمدارس شهيد القرآن، لهذا العام، إلى الاهتمام بتعلم القرآن للاستفادة من علومه الشرعية.
واستعرضت الكلمات جوانب من سيرة الإمام الحسين - عليه السلام - ومكانته وشجاعته، وحرصه على إعادة تصحيح مسار الأمة، وأسباب خروج سبط الرسول الأعظم - صلى الله عليه وآله وسلم - لمواجهة قوى الظلم والطغيان ونصرة الحق.
تخلل الفعالية، التي حضرها مديرا البحوث والتدريب في الأمانة، عبدالله الكول، وصندوق النظافة، محمد شرف الدين، وقيادات محلية وتنفيذية وتربوية وشخصيات اجتماعية، كلمات وفقرات إنشادية، ومسرحية بعنوان "مظلومية عاشوراء"، وتم تكريم الأوائل في مدرسة شهيد القرآن.
نظمت إدارة مدارس شهيد القرآن في أمانة العاصمة، اليوم، فعالية لإحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين - -عليه السلام- وتدشيناً للعام الدراسي الجديد 1445هـ، وتكريم أوائل طلاب العام 1444هـ.
وفي التدشين، تحت شعار "إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم"، أكد أمين العاصمة، الدكتور حمود عباد، أن مدارس القرآن تعتبر الحصن الحصين والمنارة للمشروع الذي سيحصن الأبناء من الثقافات المفسدة.
وأشار إلى أن هؤلاء الطلاب ذكروا الجميع بمظلومية أهل البيت، الذين واجهوا المصاعب من أجل إعلاء شأن الدين والرسالة المحمدية.. لافتاً إلى ما زرعه المعلمين في نفوس الطلاب، وما جسدوه من أروع الأمثلة في الصمود، والعمل التربوي، وتسليح الأجيال بالعلم والمعرفة والثقافة القرآنية.
وبارك أمين العاصمة للطلاب الأوائل في مدرسة شهيد القرآن بجامع الفردوس، وحثهم، في مستهل العام الدراسي الجديد، على المثابرة لتفعيل مخرجات المدرسة في المجتمع.
وخلال الفعالية، بحضور عضوي مجلسي النواب، محمد الطوقي، والشورى، عادل الحنبصي، أشار وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، إلى أهمية الدراسة في المدارس القرآن الكريم؛ باعتبارها النموذج الأرقى لتعليم الأجيال وتحفيزهم، وتشجيعهم على حفظ كتاب الله تعالى، والارتباط بالثقافة القرآنية.
ودعا جميع الطلاب الملتحقين بمدارس شهيد القرآن، لهذا العام، إلى الاهتمام بتعلم القرآن للاستفادة من علومه الشرعية.
واستعرضت الكلمات جوانب من سيرة الإمام الحسين - عليه السلام - ومكانته وشجاعته، وحرصه على إعادة تصحيح مسار الأمة، وأسباب خروج سبط الرسول الأعظم - صلى الله عليه وآله وسلم - لمواجهة قوى الظلم والطغيان ونصرة الحق.
تخلل الفعالية، التي حضرها مديرا البحوث والتدريب في الأمانة، عبدالله الكول، وصندوق النظافة، محمد شرف الدين، وقيادات محلية وتنفيذية وتربوية وشخصيات اجتماعية، كلمات وفقرات إنشادية، ومسرحية بعنوان "مظلومية عاشوراء"، وتم تكريم الأوائل في مدرسة شهيد القرآن.
