صنعاء - سبأ:
أحيت اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء اليوم ذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام.
وفي الفعالية أكد رئيس اللجنة العليا للانتخابات القاضي محمد عبد السالمي أن الإمام زيد عليه السلام قاد ثورة بمعناها الحقيقي منطلقة من الخطاب الإلهي هدفها التغيير الأساسي في أوضاع سياسية واجتماعية وثقافية .
وأشار إلى الامام زيد عليه السلام حفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب في الثانية عشر من عمره حتى سُمي بـ حليف القرآن وكان ذي علم وصلاح، نهل من علوم آل البيت حتى فاق أقرانه حلما وعلما.
وأضاف أن الامام زيد عليه السلام حين فتح عينيه على واقع الأمة المليء بالظلم والقهر والاستبداد والإساءة إلى مقدسات ورموز الإسلام من قبل بني أميه لم يطق السكوت الذي ران على الأمة فقال مقولته المشهورة " والله لا يدعني كتاب الله ان أسكت".
وتطرق القاضي السالمي في الفعالية التي حضرها أعضاء اللجنة العليا للانتخابات والأمين العام وموظفي اللجنة إلى خطاب السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي بهذه المناسبة وما تضمنته من وصف للوضع العام في الداخل وما تحيكه دول العدوان الاقليمية والدولية من مؤامرات.
ولفت إلى أن السيد القائد ممن وضعوا أنفسهم في المكان الذي يجب على الناس اتباعه وقبول قوله خاصة أمام جنوح الأعداء إلى الغدر وتمرسهم على الاحتيال في ضمان الوفاء وبسط ألسنتهم في اللوم.
أحيت اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء اليوم ذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام.
وفي الفعالية أكد رئيس اللجنة العليا للانتخابات القاضي محمد عبد السالمي أن الإمام زيد عليه السلام قاد ثورة بمعناها الحقيقي منطلقة من الخطاب الإلهي هدفها التغيير الأساسي في أوضاع سياسية واجتماعية وثقافية .
وأشار إلى الامام زيد عليه السلام حفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب في الثانية عشر من عمره حتى سُمي بـ حليف القرآن وكان ذي علم وصلاح، نهل من علوم آل البيت حتى فاق أقرانه حلما وعلما.
وأضاف أن الامام زيد عليه السلام حين فتح عينيه على واقع الأمة المليء بالظلم والقهر والاستبداد والإساءة إلى مقدسات ورموز الإسلام من قبل بني أميه لم يطق السكوت الذي ران على الأمة فقال مقولته المشهورة " والله لا يدعني كتاب الله ان أسكت".
وتطرق القاضي السالمي في الفعالية التي حضرها أعضاء اللجنة العليا للانتخابات والأمين العام وموظفي اللجنة إلى خطاب السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي بهذه المناسبة وما تضمنته من وصف للوضع العام في الداخل وما تحيكه دول العدوان الاقليمية والدولية من مؤامرات.
ولفت إلى أن السيد القائد ممن وضعوا أنفسهم في المكان الذي يجب على الناس اتباعه وقبول قوله خاصة أمام جنوح الأعداء إلى الغدر وتمرسهم على الاحتيال في ضمان الوفاء وبسط ألسنتهم في اللوم.
