نيويورك- سبأ:
تكبد الدولار الأمريكي خسائر مقابل العملات الآسيوية اليوم الخميس، بعد أن ألقت بيانات اقتصادية عالمية جاءت أقل من المتوقع بظلالها على التوقعات المتعلقة بأسعار الفائدة ودفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية للانخفاض قبيل الاجتماع في جاكسون هول لمحافظي البنوك المركزية الكبرى.
وأفاد موقع "سي ان بي سي عربية" بأن الدولار الأسترالي قفز 0.9 في المائة الأربعاء بعد أن جاءت بيانات مؤشر مديري المشتريات لنشاط التصنيع والخدمات في الولايات المتحدة أقل من التوقعات، وحافظ على تلك المكاسب اليوم الخميس وكذلك فعل الدولار النيوزيلندي وفي أغلب الأحيان الين الياباني وعملات الأسواق الناشئة في آسيا.
ولا يزال مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، مرتفعًا خلال الشهر لكنه انخفض بنحو 0.2 في المائة أمس واستقر عند 103.39 خلال التعاملات الآسيوية.
وتراجع الدولار النيوزيلندي قليلاً إلى 0.5968 دولار، وكذلك الين إلى 145.17 مقابل الدولار.
وأظهرت بيانات شهر أغسطس التي صدرت أمس أن نمو النشاط التجاري في الولايات المتحدة كان الأضعف منذ فبراير إذ يبدو أن الاقتصاد بدأ يدخل في مرحلة الركود.
وأظهرت استطلاعات رأي أن إنتاج الصناعات التحويلية في أوروبا استمر في الانكماش وتراجع نشاط الخدمات ليستقر اليورو عند 1.0866 دولار في آسيا.
تكبد الدولار الأمريكي خسائر مقابل العملات الآسيوية اليوم الخميس، بعد أن ألقت بيانات اقتصادية عالمية جاءت أقل من المتوقع بظلالها على التوقعات المتعلقة بأسعار الفائدة ودفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية للانخفاض قبيل الاجتماع في جاكسون هول لمحافظي البنوك المركزية الكبرى.
وأفاد موقع "سي ان بي سي عربية" بأن الدولار الأسترالي قفز 0.9 في المائة الأربعاء بعد أن جاءت بيانات مؤشر مديري المشتريات لنشاط التصنيع والخدمات في الولايات المتحدة أقل من التوقعات، وحافظ على تلك المكاسب اليوم الخميس وكذلك فعل الدولار النيوزيلندي وفي أغلب الأحيان الين الياباني وعملات الأسواق الناشئة في آسيا.
ولا يزال مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، مرتفعًا خلال الشهر لكنه انخفض بنحو 0.2 في المائة أمس واستقر عند 103.39 خلال التعاملات الآسيوية.
وتراجع الدولار النيوزيلندي قليلاً إلى 0.5968 دولار، وكذلك الين إلى 145.17 مقابل الدولار.
وأظهرت بيانات شهر أغسطس التي صدرت أمس أن نمو النشاط التجاري في الولايات المتحدة كان الأضعف منذ فبراير إذ يبدو أن الاقتصاد بدأ يدخل في مرحلة الركود.
وأظهرت استطلاعات رأي أن إنتاج الصناعات التحويلية في أوروبا استمر في الانكماش وتراجع نشاط الخدمات ليستقر اليورو عند 1.0866 دولار في آسيا.