صنعاء - سبأ:
نُظمت في مديرية الوحدة بأمانة العاصمة، اليوم، أمسية خطابية وثقافية؛ احتفاءً بذكرى المولد النبوي الشريف.
وفي الأمسية، أشار وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، إلى أن دلالات إحياء ذكرى المولد النبوي، لتجسيد مبادئ وصفات وأخلاق النبي الأعظم محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- والاقتداء بسيرته العطرة، قولاً وعملاً.
واعتبر ذكرى مولده -صلى الله عليه وآله وسلم- محطة إنطلاق للسير على نهجه السديد، كونه القدوة الحسنة والسراج المنير، ما يستوجب من الجميع إحياء هذه المناسبة العظيمة بما يليق بمكانته في قلوب اليمنيين.
وأكد المداني أهمية الاحتفال بهذه المناسبة العظيمة، وتجسيد القيم الدينية والإنسانية للرسول الكريم -عليه وعلى آله أفضل الصلاة وأتم التسليم- الذي أخرج البشرية من الظلمات إلى النور.
وأوضح أن هذه المناسبة محطة للتأسي والاقتداء برسول الله وأخلاقه، ومجالا رحبا لتوحيد الأمة وجمع شتاتها.. مؤكداً أهمية تحمل المسؤولية في السعي للنهوض بواقع الأمة والتصدي لإعدائها، ومواجهة الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة.
وخلال الأمسية، التي حضرها وكيل أمانة العاصمة لشؤون الأحياء، الدكتور قناف المراني، والوكيل المساعد، عبدالوهاب شرف الدين، ومديرا مكتب الإرشاد في الأمانة، الدكتور قيس الطل، والمديرية، سامي حميد، أكدت الكلمات أن الشعب اليمني يتصدر الشعوب في إحياء مولد نور الهدى -صلوات الله عليه وآله وسلم.
وأشارت إلى أن ذكرى المولد النبوي الشريف أعظم مناسبة في تاريخ البشرية، بعظمة النبي الخاتم وخير البرية، الذي أرسله الله تعالى رحمة للعالمين ومبشرا ونذيرا.. لافتة إلى أهمية إحياء هذه المناسبة العظيمة ودلالاتها الدينية.
تخللت الأمسية، بحضور قيادات محلية وتنفيذية ومشايخ وشخصيات اجتماعية وحشد من المواطنين، قصائد وفقرات إنشادية، عبَّرت عن عظمة ومكانة المناسبة في قلوب اليمنيين.
وفي الأُمسية، التي أقيمت بحارة الصافية، وحضرها وكيل أمانة العاصمة، قناف المراني، ومدير المديرية، سامي حميد، أشار مدير مكتب الإرشاد في الأمانة، الدكتور قيس الطل، إلى ما تمثله هذه الذكرى العظيمة من معانٍ ودلالات في تجسيد المبادئ والقيم والأخلاق المحمدية، لتغيير واقع الأمة وإخراجها من حالة الضعف والتبعية.
ودعا إلى الحشد والحضور الفاعل في الفعالية المركزية لإحياء ذكرى مولد الرسول الأعظم، لتجسيد الارتباط والاقتداء برسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم- والسير على نهجه وجهاده لمواصلة الصمود ومواجهة العدوان.
وأشار الطل إلى أهمية الاحتفال بهذه المناسبة الدينية، وإظهار البهجة والفرحة وإقامة الفعاليات والأنشطة المتنوعة؛ لترسيخ قيم ومبادئ وأخلاق الرسول الأكرم في النفوس.
تخلل الأمسية العديد من الفقرات الإنشادية والشعرية، عبّرت عن عظمة المناسبة.
كما نظمت عدد من المدارس الحكومية والأهلية في مديرية الوحدة فعاليات ثقافية وتربوية بمناسبة بالمولد النبوي الشريف -على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وخلال الفعاليات، التي شارك فيها مديرا التعليم الالكتروني في وزارة التربية، محمد شرف الدين، والتدريب، محمد جحاف، ورئيس شعبة التعليم، جميل خالد، ورئيس شعبة التدريب في مكتب التربية بالأمانة، جلال المقرمي، ألقيت كلمات من قبل مدير المنطقة التعليمية في المديرية، الدكتور محمد الشامي، والمشاركين، تحدثت عن عظمة المحبة والارتباط بالرسول الأعظم والابتهاج بمولده الشريف.
وأكدت الكلمات أهمية دور المعلمين والتربويين في توعية وتثقيف طلاب وطالبات المدارس، وتنشئة الأجيال على تعظيم وتوقير رسول الله، وتجسيد مكانته وحبه في نفوسهم، والاقتداء بسيرته ونهجه السديد.
تخللت الفعاليات، التي حضرها قيادات محلية وتربوية وشخصيات اجتماعية، فقرات ثقافية وإنشادية وشعرية ومسرحيات، قدمها طلاب وطالبات المدراس، عبرت عن الابتهاج بذكرى المولد النبوي الشريف.
نُظمت في مديرية الوحدة بأمانة العاصمة، اليوم، أمسية خطابية وثقافية؛ احتفاءً بذكرى المولد النبوي الشريف.
وفي الأمسية، أشار وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، إلى أن دلالات إحياء ذكرى المولد النبوي، لتجسيد مبادئ وصفات وأخلاق النبي الأعظم محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- والاقتداء بسيرته العطرة، قولاً وعملاً.
واعتبر ذكرى مولده -صلى الله عليه وآله وسلم- محطة إنطلاق للسير على نهجه السديد، كونه القدوة الحسنة والسراج المنير، ما يستوجب من الجميع إحياء هذه المناسبة العظيمة بما يليق بمكانته في قلوب اليمنيين.
وأكد المداني أهمية الاحتفال بهذه المناسبة العظيمة، وتجسيد القيم الدينية والإنسانية للرسول الكريم -عليه وعلى آله أفضل الصلاة وأتم التسليم- الذي أخرج البشرية من الظلمات إلى النور.
وأوضح أن هذه المناسبة محطة للتأسي والاقتداء برسول الله وأخلاقه، ومجالا رحبا لتوحيد الأمة وجمع شتاتها.. مؤكداً أهمية تحمل المسؤولية في السعي للنهوض بواقع الأمة والتصدي لإعدائها، ومواجهة الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة.
وخلال الأمسية، التي حضرها وكيل أمانة العاصمة لشؤون الأحياء، الدكتور قناف المراني، والوكيل المساعد، عبدالوهاب شرف الدين، ومديرا مكتب الإرشاد في الأمانة، الدكتور قيس الطل، والمديرية، سامي حميد، أكدت الكلمات أن الشعب اليمني يتصدر الشعوب في إحياء مولد نور الهدى -صلوات الله عليه وآله وسلم.
وأشارت إلى أن ذكرى المولد النبوي الشريف أعظم مناسبة في تاريخ البشرية، بعظمة النبي الخاتم وخير البرية، الذي أرسله الله تعالى رحمة للعالمين ومبشرا ونذيرا.. لافتة إلى أهمية إحياء هذه المناسبة العظيمة ودلالاتها الدينية.
تخللت الأمسية، بحضور قيادات محلية وتنفيذية ومشايخ وشخصيات اجتماعية وحشد من المواطنين، قصائد وفقرات إنشادية، عبَّرت عن عظمة ومكانة المناسبة في قلوب اليمنيين.
وفي الأُمسية، التي أقيمت بحارة الصافية، وحضرها وكيل أمانة العاصمة، قناف المراني، ومدير المديرية، سامي حميد، أشار مدير مكتب الإرشاد في الأمانة، الدكتور قيس الطل، إلى ما تمثله هذه الذكرى العظيمة من معانٍ ودلالات في تجسيد المبادئ والقيم والأخلاق المحمدية، لتغيير واقع الأمة وإخراجها من حالة الضعف والتبعية.
ودعا إلى الحشد والحضور الفاعل في الفعالية المركزية لإحياء ذكرى مولد الرسول الأعظم، لتجسيد الارتباط والاقتداء برسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم- والسير على نهجه وجهاده لمواصلة الصمود ومواجهة العدوان.
وأشار الطل إلى أهمية الاحتفال بهذه المناسبة الدينية، وإظهار البهجة والفرحة وإقامة الفعاليات والأنشطة المتنوعة؛ لترسيخ قيم ومبادئ وأخلاق الرسول الأكرم في النفوس.
تخلل الأمسية العديد من الفقرات الإنشادية والشعرية، عبّرت عن عظمة المناسبة.
كما نظمت عدد من المدارس الحكومية والأهلية في مديرية الوحدة فعاليات ثقافية وتربوية بمناسبة بالمولد النبوي الشريف -على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وخلال الفعاليات، التي شارك فيها مديرا التعليم الالكتروني في وزارة التربية، محمد شرف الدين، والتدريب، محمد جحاف، ورئيس شعبة التعليم، جميل خالد، ورئيس شعبة التدريب في مكتب التربية بالأمانة، جلال المقرمي، ألقيت كلمات من قبل مدير المنطقة التعليمية في المديرية، الدكتور محمد الشامي، والمشاركين، تحدثت عن عظمة المحبة والارتباط بالرسول الأعظم والابتهاج بمولده الشريف.
وأكدت الكلمات أهمية دور المعلمين والتربويين في توعية وتثقيف طلاب وطالبات المدارس، وتنشئة الأجيال على تعظيم وتوقير رسول الله، وتجسيد مكانته وحبه في نفوسهم، والاقتداء بسيرته ونهجه السديد.
تخللت الفعاليات، التي حضرها قيادات محلية وتربوية وشخصيات اجتماعية، فقرات ثقافية وإنشادية وشعرية ومسرحيات، قدمها طلاب وطالبات المدراس، عبرت عن الابتهاج بذكرى المولد النبوي الشريف.
