عمران - سبأ:
تشهد محافظة عمران حراكا وزخما رسميا ومجتمعيا واسعا؛ استعدادا للاحتفال بالمولد النبوي الشريف -على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم- وتجسيد عظمة النبي الكريم ومكانته في قلوب ووجدان اليمنيين.
حيث أكمل العاملون تزيين الشوارع الرئيسية والأماكن والساحات العامة، كما تم كتابات وعبارات على جدران الجهات الحكومية والشوارع العامة، وفيها العشق للنبي والولاء له ولآل بيته؛ إيذانا ببدء طقوس هذه المناسبة الغالية، ودنو مهرجان الفرح الأكبر.
وفي حديث لوكالة "سبأ "، أشار المحافظ، الدكتور فيصل جعمان، إلى أن محافظة عمران أظهرت فرحة كبيرة وغامرة بقدوم المولد النبوي الشريف من خلال ما قامت به من أعمال في تركيب مختلف أنواع الزينة الفرائحية.
وبيَّن أنه تم تزيين جميع المناطق والدوائر الحكومية والساحات العامة، وتنفيذ مسيرات للسيارات المزينة بالنور والإشارات الخضراء، التي جابت عددا من الشوارع الرئيسية والمناطق العامة في عاصمة المحافظة؛ بما يعكس مدى فرحة أبناء عمران بهذه المناسبة العظيمة؛ مولد المصطفى -عليه واله الصلاة والسلام.
ولفت إلى أن جل الاهتمام تركَّز على أعمال اللقاءات والفعاليات المتعددة والمختلفة على مستوى المحافظة والمديريات؛ بما يضمن التفاعل الإيجابي والفعال لهذه المناسبة.
فيما أكد مدير فرع هيئة الشهداء، إبراهيم النونو، أنه تم تخصيص فرق ميدانية توزعت على مربعات مركز المحافظة والمديريات؛ لتنفيذ أعمالها في مجال الرسم للوحة الفنية المعبِّرة عن الترحيب بالمناسبة.
وأوضح أن الحراك الكبير، الذي تشهده محافظة عمران في ذكرى مولد خير المرسلين، يحمل معاني ودلالات عن مدى حب اليمنيين لرسول الأمة، وتمسكهم بنهجه القويم، لا سيما في هذه المرحلة الحساسة والاستثنائية.
وفي جانب الترحيب بمولد النبوي الشريف، تتزين مداخل المدن الرئيسية في مديريات المحافظة باللوحات واللافتات المعلقة، التي تحكي فصولا من أسرار ميلاد النبوة، وأجزاء من فضائل النهج النبوي، وآيات من البهجة بهذه المناسبة الجليلة.
وفي الساحة المركزية للجان الهندسية والفنية، يعملون على قدم وساق في تجهيز ساحة الرسول الأعظم، التي تحتضن الفعالية المركزية يوم الثاني عشر من ربيع الأول1445هـ، وذلك بأعمال التسوية لأرضية الساحة وتحزيم الساحة من جميع الجهات.
وأفاد مسؤول التعبئة العامة في المحافظة، سجاد حمزة، أن خطة إحياء المناسبة هذا العام تحفل بأنشطة واسعة في مختلف المديريات وقطاعات المحافظة، وعلى مستوى المكاتب التنفيذية والخدمية والمجتمعية.
وفي جانب التعبير عن الابتهاج والترحيب بقدوم المولد النبوي الشريف، تتسارع حملات تزيين الشوارع والمباني والمنشآت الحكومية والدوائر التجارية، وتزدان عاصمة المحافظة والمديريات باللوحات القماشية والضوئية؛ استعدادا للاحتفال بذكرى ميلاد نبي الإنسانية -عليه وآله الصلاة والسلام- وتجسيداً لعظمة ما تضمنته الرسالة المحمدية من خير وسلام للبشرية جمعاء.
هذا، وتواصل اللجان الميدانية لقاءاتها للتحضير والترتيب لإقامة الأنشطة والفعاليات المجتمعية؛ لإحياء هذه المناسبة العظيمة، فضلا عن إقامة الندوات والأمسيات واللقاءات المجتمعية؛ للتذكير بسيرته المصطفى العطرة، وإظهار البهجة والفرح والتوقير، وتجديد الولاء لله ورسوله -صلى الله عليه وآله وسلم- والتمسك بهديه القويم.
تشهد محافظة عمران حراكا وزخما رسميا ومجتمعيا واسعا؛ استعدادا للاحتفال بالمولد النبوي الشريف -على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم- وتجسيد عظمة النبي الكريم ومكانته في قلوب ووجدان اليمنيين.
حيث أكمل العاملون تزيين الشوارع الرئيسية والأماكن والساحات العامة، كما تم كتابات وعبارات على جدران الجهات الحكومية والشوارع العامة، وفيها العشق للنبي والولاء له ولآل بيته؛ إيذانا ببدء طقوس هذه المناسبة الغالية، ودنو مهرجان الفرح الأكبر.
وفي حديث لوكالة "سبأ "، أشار المحافظ، الدكتور فيصل جعمان، إلى أن محافظة عمران أظهرت فرحة كبيرة وغامرة بقدوم المولد النبوي الشريف من خلال ما قامت به من أعمال في تركيب مختلف أنواع الزينة الفرائحية.
وبيَّن أنه تم تزيين جميع المناطق والدوائر الحكومية والساحات العامة، وتنفيذ مسيرات للسيارات المزينة بالنور والإشارات الخضراء، التي جابت عددا من الشوارع الرئيسية والمناطق العامة في عاصمة المحافظة؛ بما يعكس مدى فرحة أبناء عمران بهذه المناسبة العظيمة؛ مولد المصطفى -عليه واله الصلاة والسلام.
ولفت إلى أن جل الاهتمام تركَّز على أعمال اللقاءات والفعاليات المتعددة والمختلفة على مستوى المحافظة والمديريات؛ بما يضمن التفاعل الإيجابي والفعال لهذه المناسبة.
فيما أكد مدير فرع هيئة الشهداء، إبراهيم النونو، أنه تم تخصيص فرق ميدانية توزعت على مربعات مركز المحافظة والمديريات؛ لتنفيذ أعمالها في مجال الرسم للوحة الفنية المعبِّرة عن الترحيب بالمناسبة.
وأوضح أن الحراك الكبير، الذي تشهده محافظة عمران في ذكرى مولد خير المرسلين، يحمل معاني ودلالات عن مدى حب اليمنيين لرسول الأمة، وتمسكهم بنهجه القويم، لا سيما في هذه المرحلة الحساسة والاستثنائية.
وفي جانب الترحيب بمولد النبوي الشريف، تتزين مداخل المدن الرئيسية في مديريات المحافظة باللوحات واللافتات المعلقة، التي تحكي فصولا من أسرار ميلاد النبوة، وأجزاء من فضائل النهج النبوي، وآيات من البهجة بهذه المناسبة الجليلة.
وفي الساحة المركزية للجان الهندسية والفنية، يعملون على قدم وساق في تجهيز ساحة الرسول الأعظم، التي تحتضن الفعالية المركزية يوم الثاني عشر من ربيع الأول1445هـ، وذلك بأعمال التسوية لأرضية الساحة وتحزيم الساحة من جميع الجهات.
وأفاد مسؤول التعبئة العامة في المحافظة، سجاد حمزة، أن خطة إحياء المناسبة هذا العام تحفل بأنشطة واسعة في مختلف المديريات وقطاعات المحافظة، وعلى مستوى المكاتب التنفيذية والخدمية والمجتمعية.
وفي جانب التعبير عن الابتهاج والترحيب بقدوم المولد النبوي الشريف، تتسارع حملات تزيين الشوارع والمباني والمنشآت الحكومية والدوائر التجارية، وتزدان عاصمة المحافظة والمديريات باللوحات القماشية والضوئية؛ استعدادا للاحتفال بذكرى ميلاد نبي الإنسانية -عليه وآله الصلاة والسلام- وتجسيداً لعظمة ما تضمنته الرسالة المحمدية من خير وسلام للبشرية جمعاء.
هذا، وتواصل اللجان الميدانية لقاءاتها للتحضير والترتيب لإقامة الأنشطة والفعاليات المجتمعية؛ لإحياء هذه المناسبة العظيمة، فضلا عن إقامة الندوات والأمسيات واللقاءات المجتمعية؛ للتذكير بسيرته المصطفى العطرة، وإظهار البهجة والفرح والتوقير، وتجديد الولاء لله ورسوله -صلى الله عليه وآله وسلم- والتمسك بهديه القويم.