صنعاء - سبأ:
عقدت في مديرية الوحدة بأمانة العاصمة، اليوم، لقاءات موسعة لكوادر القطاع الصحي والأسواق والشخصيات الاجتماعية في إطار التحشيد للمشاركة في الاحتفال المركزي بذكرى المولد النبوي الشريف في الثاني عشر من ربيع الجاري.
وفي اللقاءات بمشاركة وكيلي وزارة الإرشاد، صالح الخولاني، والأمانة لشؤون الأحياء، الدكتور قناف المراني، ورئيس المكتب الفني في الأمانة، المُعتصِم عُباد، ومديري مكتب الإرشاد في الأمانة، الدكتور قيس الطل، والمديرية، سامي حُميد، أكد رئيس برنامج الصمود الوطني، قاسم الحُمران، أهمية إحياء ذكرى المولد النبوي بصورة تليق بعظمة المناسبة وعظمة صاحبها.
وأشار إلى أن الاحتفال بمولد الرسول الأعظم يجسد الولاء والانتماء له، وتأكيد الارتباط والاقتداء والتأسي به، والسير على نهجه في كافة مجالات الحياة.. مؤكداً أن إحياء المولد النبوي سيظل راسخاً في نفوس اليمنيين على الرغم من الهجمة الشرسة لأعداء الإسلام.
فيما أشار الخولاني والطل وحميد إلى أهمية الاحتفاء بأعظم مناسبة تمر على الأمة، وهي مولد الرسول الأعظم -صلى الله عليه وآله وسلم.. معتبرين الاحتفال بمولد النبي الخاتم هو احتفاء بالسراج المنير والرحمة المهداة للعالمين محمد رسول الله، والتأسي به والتحلي بالقيم والصفات والأخلاق المحمدية النبيلة.
وأوضحوا أن المناسبة تحِّل في ظل متغيرات كثيرة على الساحة كالتعدي العلني من قبل اليهود والنصارى على المقدسات الإسلامية، وإحراق القرآن الكريم، والإساءة إلى رسول الله محمد أشرف الخلق.. مؤكدين أهمية التحشيد للفعالية الكبرى بالمولد النبوي الشريف.
وأكدوا أهمية الاحتفال اللائق بمولد الرسول الأعظم، ونصرة المقدسات الإسلامية، وإيصال رسالة للأعداء بتمسك اليمنيين بالنبي الخاتم -صلى الله عليه وآله وسلم- والاقتداء به والسير على نهجه.
فيما أكدت الكلمات في اللقاءات أن يوم مولده الشريف -صلى الله عليه وآله- هو يوم أغر مبارك، إزدانت فيه الدنيا، وأشرق الكون؛ لأنه خير خلق الله وخاتم الأنبياء والمرسلين.. مشددة على التحشيد الكبير للفعالية الكبرى، وبما يعزز مبادئ وأخلاق رسولنا الكريم في نفوس الأجيال.
ودعا المتحدثون الجميع إلى الخروج المشرف لأعظم مناسبة على الكرة الأرضية.. مؤكدين أن أهل اليمن ناصروا النبي -صلوات الله عليه وعلى آله- منذ فجر الإسلام، وسيظلون مناصرين له حتى قيام الساعة.
عقدت في مديرية الوحدة بأمانة العاصمة، اليوم، لقاءات موسعة لكوادر القطاع الصحي والأسواق والشخصيات الاجتماعية في إطار التحشيد للمشاركة في الاحتفال المركزي بذكرى المولد النبوي الشريف في الثاني عشر من ربيع الجاري.
وفي اللقاءات بمشاركة وكيلي وزارة الإرشاد، صالح الخولاني، والأمانة لشؤون الأحياء، الدكتور قناف المراني، ورئيس المكتب الفني في الأمانة، المُعتصِم عُباد، ومديري مكتب الإرشاد في الأمانة، الدكتور قيس الطل، والمديرية، سامي حُميد، أكد رئيس برنامج الصمود الوطني، قاسم الحُمران، أهمية إحياء ذكرى المولد النبوي بصورة تليق بعظمة المناسبة وعظمة صاحبها.
وأشار إلى أن الاحتفال بمولد الرسول الأعظم يجسد الولاء والانتماء له، وتأكيد الارتباط والاقتداء والتأسي به، والسير على نهجه في كافة مجالات الحياة.. مؤكداً أن إحياء المولد النبوي سيظل راسخاً في نفوس اليمنيين على الرغم من الهجمة الشرسة لأعداء الإسلام.
فيما أشار الخولاني والطل وحميد إلى أهمية الاحتفاء بأعظم مناسبة تمر على الأمة، وهي مولد الرسول الأعظم -صلى الله عليه وآله وسلم.. معتبرين الاحتفال بمولد النبي الخاتم هو احتفاء بالسراج المنير والرحمة المهداة للعالمين محمد رسول الله، والتأسي به والتحلي بالقيم والصفات والأخلاق المحمدية النبيلة.
وأوضحوا أن المناسبة تحِّل في ظل متغيرات كثيرة على الساحة كالتعدي العلني من قبل اليهود والنصارى على المقدسات الإسلامية، وإحراق القرآن الكريم، والإساءة إلى رسول الله محمد أشرف الخلق.. مؤكدين أهمية التحشيد للفعالية الكبرى بالمولد النبوي الشريف.
وأكدوا أهمية الاحتفال اللائق بمولد الرسول الأعظم، ونصرة المقدسات الإسلامية، وإيصال رسالة للأعداء بتمسك اليمنيين بالنبي الخاتم -صلى الله عليه وآله وسلم- والاقتداء به والسير على نهجه.
فيما أكدت الكلمات في اللقاءات أن يوم مولده الشريف -صلى الله عليه وآله- هو يوم أغر مبارك، إزدانت فيه الدنيا، وأشرق الكون؛ لأنه خير خلق الله وخاتم الأنبياء والمرسلين.. مشددة على التحشيد الكبير للفعالية الكبرى، وبما يعزز مبادئ وأخلاق رسولنا الكريم في نفوس الأجيال.
ودعا المتحدثون الجميع إلى الخروج المشرف لأعظم مناسبة على الكرة الأرضية.. مؤكدين أن أهل اليمن ناصروا النبي -صلوات الله عليه وعلى آله- منذ فجر الإسلام، وسيظلون مناصرين له حتى قيام الساعة.