صنعاء - سبأ:
نظمت في مديرية الثورة بأمانة العاصمة، اليوم أمسيات ثقافية بمناسبة المولد النبوي الشريف -على صاحبه وآله افضل الصلاة وأتم التسليم.
وشارك نائب رئيس مجلس الشورى، محمد الدرة، ووزير الإعلام، ضيف الله الشامي، في الأمسية الثقافية التي نظمتها الإدارة العامة للإعلام التربوي، والقناة التعليمية، وأبناء حارة القديمي.
وأشار وزير الاعلام إلى ان هذه الفعاليات والأمسيات تأتي حبا وتعظيما لرسول الله، والتحشيد والاستعداد للمشاركة والخروج المهيب في الفعالية الكبرى يوم الثاني عشر من ربيع أول بميدان السبعين.. منوها بآن اليمنيين اليوم يفاخرون العالم بحبهم وولائهم وارتباطهم برسول الله -صلوات الله عليه وآله وسلم.
ولفت إلى أن الشعب اليمني كان السباق لنصرة الله ورسوله -صلوات الله عليه وعلى آله- وأجداده الأنصار منذ فجر الدعوة الإسلامية حتى اليوم.. مستعرضاً محطات من حياة النبي الخاتم، وكيف ناصره اليمنيون من أبناء الأوس والخزرج من قبائل اليمن، والتاريخ يعيد نفسه.
وأكد الوزير الشامي أن الاحتفالات، التي يقيمها ويحييها أبناء اليمن باتت تغضب وتزعج أعداء الله ورسوله.. لافتاً إلى الاعتزاز والفخر بارتباط اليمنيين برسولهم الكريم والاحتفال بمولده الشريف والاقتداء به والسير على نهجه.
وأوضح أن رسول الله الذي عرفناه من القرآن الكريم مجاهدا في سبيل نشر دين الله ودعوته وجدنا من خلاله هذا الثبات والصمود في هذا الجيل الذي واجه العدوان وهم يعانون الصعاب؛ حبا في الله ورسوله؛ لانهم تربوا على ذكر وسيرة النبي محمد -صلى الله عليه وآله.
وقال: "إننا اليوم نبني جيلا نفتخر به يتربى على حب محمد، وتربى على محبة الله ورسوله في ظل عدوان همجي، عرفوا من خلاله من عدوهم، فكان ثباتهم وصمودهم ناتجا عن تلك التربية المحمدية، وارتباطهم بالله ورسوله - صلوات الله عليه وعلى آله".
وحث وزير الإعلام الجميع على العودة لله ورسوله.. مبينا أن هذه الأمسيات والفعاليات تمثل محطة للحشد للمسيرة الجماهيرية الكبرى التي ستقام في ميدان السبعين في الثاني عشر من ربيع الأول في خروج جماهيري مليوني يفاخر به العالم.
وتخلل الأمسية، التي حضرها وكيلا وزارة التربية والتعليم، أحمد النونو وأحمد شرف الدين، فقرات إنشادية لفرقة شباب الصمود، وقصيدة ومسرحية، عبرت عن عظمة المناسبة.
فيما حضر عضوا مجلسي النواب، محمد الطوقي، والشورى، أحمد الظفري، ووكيل الأمانة، مالك عاصم، أمسية ثقافية نظمها أبناء حارتي صوفان والطوقي في حي الحصبة الشمالية بمناسبة المولد النبوي.
وأشار المهدي إلى أهمية الاحتفال بذكرى رسول الله -صلوات الله عليه وعلى آله- وإبراز مظاهر الفرح والبهجة بمولده الشريف والاقتداء به، وتجسيد سيرته العطرة.
ودعا إلى المشاركة في الفعاليات الاحتفالية والحشد للخروج في 12 ربيع اول بميدان السبعين، للاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف.
بدوره، أشار رئيس لجنة التخطيط والتنمية المالية في الأمانة، شرف الهادي، إلى أن هذه الأمسيات والفعاليات تعكس مدى ارتباط اليمنيين برسول الله، وحبهم وولائهم له والاحتفال بذكرى مولده الشريف.
وحث الهادي الجميع على المشاركة والتحشيد والخروج الفاعل والكبير في الثاني عشر من ربيع أول بميدان السبعين.. مشيدا بكل من ساهم في تنظيم وإقامة هذه الأمسية المتميزة.
تخلل الأمسية فقرات متنوعة من الشعر والأهازيج والموروث الشعبي، التي أبرزت مظاهر الفرحة والبهجة بقدوم ذكرى المولد النبوي الشريف.
كما شارك عضو مجلس النواب، محمد الطوقي، وعضو المكتب التنفيذي لإنصار الله، الدكتور أحمد الشامي، في الأمسية الثقافية التي نظمها أبناء حارتي وادي الحربي وخزائن المطهر في حي الجراف الغربي.
وتخلل الأمسية كلمات وفقرات إنشادية وشعرية وثقافية، عبرت عن عظمة المناسبة، وأهمية إحيائها، والاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف؛ لتعزيز الارتباط والسير على نهجه الرسول الأعظم.
نظمت في مديرية الثورة بأمانة العاصمة، اليوم أمسيات ثقافية بمناسبة المولد النبوي الشريف -على صاحبه وآله افضل الصلاة وأتم التسليم.
وشارك نائب رئيس مجلس الشورى، محمد الدرة، ووزير الإعلام، ضيف الله الشامي، في الأمسية الثقافية التي نظمتها الإدارة العامة للإعلام التربوي، والقناة التعليمية، وأبناء حارة القديمي.
وأشار وزير الاعلام إلى ان هذه الفعاليات والأمسيات تأتي حبا وتعظيما لرسول الله، والتحشيد والاستعداد للمشاركة والخروج المهيب في الفعالية الكبرى يوم الثاني عشر من ربيع أول بميدان السبعين.. منوها بآن اليمنيين اليوم يفاخرون العالم بحبهم وولائهم وارتباطهم برسول الله -صلوات الله عليه وآله وسلم.
ولفت إلى أن الشعب اليمني كان السباق لنصرة الله ورسوله -صلوات الله عليه وعلى آله- وأجداده الأنصار منذ فجر الدعوة الإسلامية حتى اليوم.. مستعرضاً محطات من حياة النبي الخاتم، وكيف ناصره اليمنيون من أبناء الأوس والخزرج من قبائل اليمن، والتاريخ يعيد نفسه.
وأكد الوزير الشامي أن الاحتفالات، التي يقيمها ويحييها أبناء اليمن باتت تغضب وتزعج أعداء الله ورسوله.. لافتاً إلى الاعتزاز والفخر بارتباط اليمنيين برسولهم الكريم والاحتفال بمولده الشريف والاقتداء به والسير على نهجه.
وأوضح أن رسول الله الذي عرفناه من القرآن الكريم مجاهدا في سبيل نشر دين الله ودعوته وجدنا من خلاله هذا الثبات والصمود في هذا الجيل الذي واجه العدوان وهم يعانون الصعاب؛ حبا في الله ورسوله؛ لانهم تربوا على ذكر وسيرة النبي محمد -صلى الله عليه وآله.
وقال: "إننا اليوم نبني جيلا نفتخر به يتربى على حب محمد، وتربى على محبة الله ورسوله في ظل عدوان همجي، عرفوا من خلاله من عدوهم، فكان ثباتهم وصمودهم ناتجا عن تلك التربية المحمدية، وارتباطهم بالله ورسوله - صلوات الله عليه وعلى آله".
وحث وزير الإعلام الجميع على العودة لله ورسوله.. مبينا أن هذه الأمسيات والفعاليات تمثل محطة للحشد للمسيرة الجماهيرية الكبرى التي ستقام في ميدان السبعين في الثاني عشر من ربيع الأول في خروج جماهيري مليوني يفاخر به العالم.
وتخلل الأمسية، التي حضرها وكيلا وزارة التربية والتعليم، أحمد النونو وأحمد شرف الدين، فقرات إنشادية لفرقة شباب الصمود، وقصيدة ومسرحية، عبرت عن عظمة المناسبة.
فيما حضر عضوا مجلسي النواب، محمد الطوقي، والشورى، أحمد الظفري، ووكيل الأمانة، مالك عاصم، أمسية ثقافية نظمها أبناء حارتي صوفان والطوقي في حي الحصبة الشمالية بمناسبة المولد النبوي.
وأشار المهدي إلى أهمية الاحتفال بذكرى رسول الله -صلوات الله عليه وعلى آله- وإبراز مظاهر الفرح والبهجة بمولده الشريف والاقتداء به، وتجسيد سيرته العطرة.
ودعا إلى المشاركة في الفعاليات الاحتفالية والحشد للخروج في 12 ربيع اول بميدان السبعين، للاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف.
بدوره، أشار رئيس لجنة التخطيط والتنمية المالية في الأمانة، شرف الهادي، إلى أن هذه الأمسيات والفعاليات تعكس مدى ارتباط اليمنيين برسول الله، وحبهم وولائهم له والاحتفال بذكرى مولده الشريف.
وحث الهادي الجميع على المشاركة والتحشيد والخروج الفاعل والكبير في الثاني عشر من ربيع أول بميدان السبعين.. مشيدا بكل من ساهم في تنظيم وإقامة هذه الأمسية المتميزة.
تخلل الأمسية فقرات متنوعة من الشعر والأهازيج والموروث الشعبي، التي أبرزت مظاهر الفرحة والبهجة بقدوم ذكرى المولد النبوي الشريف.
كما شارك عضو مجلس النواب، محمد الطوقي، وعضو المكتب التنفيذي لإنصار الله، الدكتور أحمد الشامي، في الأمسية الثقافية التي نظمها أبناء حارتي وادي الحربي وخزائن المطهر في حي الجراف الغربي.
وتخلل الأمسية كلمات وفقرات إنشادية وشعرية وثقافية، عبرت عن عظمة المناسبة، وأهمية إحيائها، والاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف؛ لتعزيز الارتباط والسير على نهجه الرسول الأعظم.
