صنعاء- سبأ: عبد العزيز الحزي
يحتفل المسلمون في شتى بقاع الأرض بذكرى مولد الرسول الأعظم محمد بن عبدالله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ويحيون سيرته العطرة إجلالاً واحترامًا له وشكرًا لله على إرساله للبشر هدىً ورحمةً، ليبصرهم ويوجههم لعبادة الله وحده، وينشر في الأرض أسمى مكارم الأخلاق.
ويتميز اليمنيون في احتفائهم بالمولد النبوي الشريف عن سائر بلاد المسلمين ويعطون المناسبة العظيمة أهمية كبيرة لارتباطهم بالرسول الأعظم ويقدمون من خلالها رسالة للأمة الإسلامية بأهميتها في توحيد الأمة ورص الصفوف في مواجهة الأعداء ويُعرفون العالم أجمع بالرسالة المحمدية وبقيم صاحبها عليه وعلى آله أفضل الصلاة والتسليم.
وسيبدأ الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف هذا العام يوم الأربعاء الموافق الـ27 من سبتمبر الجاري، الموافق 12 من الشهر الهجري ربيع الأول 1445هـ.
وفي هذا اليوم العظيم " يوم المولد النبوي" يحيي اليمنيون سيرة الرسول الأعظم العطرة؛ لتتعلم الأجيال الجديدة منه، ويعرفون أكثر عن شخصه وعن الرسالة العظيمة التي أُرسل بها (هدىً ورحمةً للعالمين).
وعلى اختلاف العصور كانت هناك ملامح للاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف وإن اختلفت في تفاصيلها لكنها تتفق في نفس الهدف وهو إحياء ذكرى أفضل يوم طلعت فيه الشمس.
وبهذه المناسبة تتزين المساجد والشوارع بالزينة والأنوار، وتكثر دروس السيرة النبوية في المساجد والمدارس؛ لكي تتعرّف الأجيال الجديدة عن نبيهم الكريم الرحمة المهداة إلى البشر.
كما تقام بالمناسبة العظيمة حلَقات الذكر والابتهالات التي تصف الرسول الكريم، ويعبّر بها المسلمون عن حبهم واحترامهم له -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- بقصائد المدح النبوية.
وتكتسب المناسبة "المولد النبوي الشريف" لدى اليمنيين أهمية كبيرة ابتهاجا بالذكرى على صاحبها أفضل الصلاة وأتم التسليم، فمع قدوم شهر ربيع الأول تكتسي المدن، والأحياء والشوارع حلة جديدة باللون الأخضر وتتزين المباني الحكومية بالإعلام الخضراء واللوحات الضوئية التي تعكس الاستعداد لإحياء ذكرى مولد سيد البشرية وهادي الأمة.
وتعتلي الأعلام الخضراء واللوحات الضوئية، أسطح منازل المواطنين والمحال التجارية تأكيداً على عظمة المناسبة لدى أبناء اليمن ومدى ارتباطهم بالرسول الأكرم.
وتشهد المحافظات المختلفة فعاليات وأنشطة وأمسيات وندوات ثقافية، في مركز المحافظة والمديريات، إحياء لهذه المناسبة الدينية.
وتقام بشكل يومي في مختلف مناطق المحافظات فعاليات وأمسيات وندوات ابتهاجاً بقدوم المولد النبوي الشريف وإقامة الفعاليات والأنشطة على مستوى مراكز المحافظات والمديريات.
ويرافق مظاهر الإحتفال بهذه المناسبة الدينية العظيمة برامج توعوية ولقاءات وفعاليات متنوعة في مختلف المديريات تتضمن أناشيد وقصائد في حب خير خلق الله محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وحلقات الذكر بالمساجد وترديد موشحات للتذكير بسيرته العطرة في المجالس العامة.
ويعتبر اليمنيون الاحتفاء بهذه المناسبة شرفاً كبيراً ونعمة من نعم الله وتفاعلهم معها يؤكد وعيهم لأهمية هذه المناسبة ومدى ارتباطهم بالرسول الأعظم للنهوض بالأمة والسير على منهج المصطفى صلوات الله عليه وآله وسلم.
ويعتبر المولد النبوي الشريف فرصة ذهبية لتعريف العالم أجمع عن الرسول الأعظم وعن صفاته وحياته كاملة وسيرته العطرة.
كما يعد المولد النبوي الشريف فرصة رائعة وثمينة يجب اغتنامها للتعرف على سيرة سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم من ولادته حتى وفاته.
يحتفل المسلمون في شتى بقاع الأرض بذكرى مولد الرسول الأعظم محمد بن عبدالله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ويحيون سيرته العطرة إجلالاً واحترامًا له وشكرًا لله على إرساله للبشر هدىً ورحمةً، ليبصرهم ويوجههم لعبادة الله وحده، وينشر في الأرض أسمى مكارم الأخلاق.
ويتميز اليمنيون في احتفائهم بالمولد النبوي الشريف عن سائر بلاد المسلمين ويعطون المناسبة العظيمة أهمية كبيرة لارتباطهم بالرسول الأعظم ويقدمون من خلالها رسالة للأمة الإسلامية بأهميتها في توحيد الأمة ورص الصفوف في مواجهة الأعداء ويُعرفون العالم أجمع بالرسالة المحمدية وبقيم صاحبها عليه وعلى آله أفضل الصلاة والتسليم.
وسيبدأ الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف هذا العام يوم الأربعاء الموافق الـ27 من سبتمبر الجاري، الموافق 12 من الشهر الهجري ربيع الأول 1445هـ.
وفي هذا اليوم العظيم " يوم المولد النبوي" يحيي اليمنيون سيرة الرسول الأعظم العطرة؛ لتتعلم الأجيال الجديدة منه، ويعرفون أكثر عن شخصه وعن الرسالة العظيمة التي أُرسل بها (هدىً ورحمةً للعالمين).
وعلى اختلاف العصور كانت هناك ملامح للاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف وإن اختلفت في تفاصيلها لكنها تتفق في نفس الهدف وهو إحياء ذكرى أفضل يوم طلعت فيه الشمس.
وبهذه المناسبة تتزين المساجد والشوارع بالزينة والأنوار، وتكثر دروس السيرة النبوية في المساجد والمدارس؛ لكي تتعرّف الأجيال الجديدة عن نبيهم الكريم الرحمة المهداة إلى البشر.
كما تقام بالمناسبة العظيمة حلَقات الذكر والابتهالات التي تصف الرسول الكريم، ويعبّر بها المسلمون عن حبهم واحترامهم له -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- بقصائد المدح النبوية.
وتكتسب المناسبة "المولد النبوي الشريف" لدى اليمنيين أهمية كبيرة ابتهاجا بالذكرى على صاحبها أفضل الصلاة وأتم التسليم، فمع قدوم شهر ربيع الأول تكتسي المدن، والأحياء والشوارع حلة جديدة باللون الأخضر وتتزين المباني الحكومية بالإعلام الخضراء واللوحات الضوئية التي تعكس الاستعداد لإحياء ذكرى مولد سيد البشرية وهادي الأمة.
وتعتلي الأعلام الخضراء واللوحات الضوئية، أسطح منازل المواطنين والمحال التجارية تأكيداً على عظمة المناسبة لدى أبناء اليمن ومدى ارتباطهم بالرسول الأكرم.
وتشهد المحافظات المختلفة فعاليات وأنشطة وأمسيات وندوات ثقافية، في مركز المحافظة والمديريات، إحياء لهذه المناسبة الدينية.
وتقام بشكل يومي في مختلف مناطق المحافظات فعاليات وأمسيات وندوات ابتهاجاً بقدوم المولد النبوي الشريف وإقامة الفعاليات والأنشطة على مستوى مراكز المحافظات والمديريات.
ويرافق مظاهر الإحتفال بهذه المناسبة الدينية العظيمة برامج توعوية ولقاءات وفعاليات متنوعة في مختلف المديريات تتضمن أناشيد وقصائد في حب خير خلق الله محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وحلقات الذكر بالمساجد وترديد موشحات للتذكير بسيرته العطرة في المجالس العامة.
ويعتبر اليمنيون الاحتفاء بهذه المناسبة شرفاً كبيراً ونعمة من نعم الله وتفاعلهم معها يؤكد وعيهم لأهمية هذه المناسبة ومدى ارتباطهم بالرسول الأعظم للنهوض بالأمة والسير على منهج المصطفى صلوات الله عليه وآله وسلم.
ويعتبر المولد النبوي الشريف فرصة ذهبية لتعريف العالم أجمع عن الرسول الأعظم وعن صفاته وحياته كاملة وسيرته العطرة.
كما يعد المولد النبوي الشريف فرصة رائعة وثمينة يجب اغتنامها للتعرف على سيرة سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم من ولادته حتى وفاته.