لحج - سبأ :
نظّم المجلس المحلي بمديرية القبيطة في محافظة لحج أمسية ثقافية وخطابية بذكرى المولد النبوي الشريف.
وفي الأمسية التي حضرها قيادة المجلس المحلي بالمديرية ومدراء المكاتب التنفيذية، أُلقيت كلمات أشارت إلى أهمية الاحتفال بمولد الرسول الكريم لاستلهام الدروس والعبر في تزكية النفوس وزيادة الارتباط بالرسول الأكرم.
وأكدت حاجة الأمة للعودة الصادقة إلى الله والرسول الكريم، وتّمثل أخلاقه واستحضار العِبر من سيرته صلى الله عليه وآله وسلم.
وأوضحت الكلمات أن الاحتفال بهذه المناسبة تهدف إلى تسليط الضوء على القيم والشمائل المحمدية وتهذيب النفوس والتحلي بالصبر والثبات في مواجهة التحديات، معتبرة هذه الذكرى العطرة محطة لتعزيز الروح الجهادية في التصدي لمؤامرات قوى الهيمنة والاستكبار.
وأشادت بمستوى التفاعل والحضور المشرف من قبل أبناء القبيطة في الفعاليات والأمسيات المكرسة للاحتفال بذكرى المولد النبوي، ما يعبر عن مدى ارتباط أهل اليمن برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .. داعية إلى التحشيد للفعالية المركزية يوم 12 ربيع الأول.
تخللت الأمسية فقرات شعرية وإنشادية عبرت عن حب اليمنيين للرسول الأعظم وارتباطهم الوثيق به وتجسيد الهوية الإيمانية.
نظّم المجلس المحلي بمديرية القبيطة في محافظة لحج أمسية ثقافية وخطابية بذكرى المولد النبوي الشريف.
وفي الأمسية التي حضرها قيادة المجلس المحلي بالمديرية ومدراء المكاتب التنفيذية، أُلقيت كلمات أشارت إلى أهمية الاحتفال بمولد الرسول الكريم لاستلهام الدروس والعبر في تزكية النفوس وزيادة الارتباط بالرسول الأكرم.
وأكدت حاجة الأمة للعودة الصادقة إلى الله والرسول الكريم، وتّمثل أخلاقه واستحضار العِبر من سيرته صلى الله عليه وآله وسلم.
وأوضحت الكلمات أن الاحتفال بهذه المناسبة تهدف إلى تسليط الضوء على القيم والشمائل المحمدية وتهذيب النفوس والتحلي بالصبر والثبات في مواجهة التحديات، معتبرة هذه الذكرى العطرة محطة لتعزيز الروح الجهادية في التصدي لمؤامرات قوى الهيمنة والاستكبار.
وأشادت بمستوى التفاعل والحضور المشرف من قبل أبناء القبيطة في الفعاليات والأمسيات المكرسة للاحتفال بذكرى المولد النبوي، ما يعبر عن مدى ارتباط أهل اليمن برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .. داعية إلى التحشيد للفعالية المركزية يوم 12 ربيع الأول.
تخللت الأمسية فقرات شعرية وإنشادية عبرت عن حب اليمنيين للرسول الأعظم وارتباطهم الوثيق به وتجسيد الهوية الإيمانية.