بغداد- سبأ:
أكدت هيئة الحشد الشعبي العراقي، اليوم السبت، أن عملية "طوفان الأقصى" هي الرد الحاسم والصوت الرافض على كل الاعتداءات الصهيونية.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن الهيئة في بيان لها، قولها: "نتابع بفخر واعتزاز ما تسطره المقاومة الفلسطينية الباسلة من نصر مؤزر وباذخ أثلج صدور المؤمنين في كل بقاع العالم، حين دكت سواعد المقاومين المباركة أوكار الخيبة والشر الصهيوني في فجر لا ينسى".
وأكدت أن ذلك سيظل شاهداً على الاقتدار والعنفوان الفلسطيني الذي لم يرضخ ولم يستكن على قلة العدد وخذلان الناصر، بل كان وكما أطلقوا عليه "طوفان الأقصى"، الطوفان الذي يبتلع الصهاينة ويذل جبروتهم ويكسر شوكتهم ويمرغ أنوفهم في التراب.
وأضافت: إن "عملية طوفان الأقصى المباركة هي الرد الحاسم والصوت الرافض لكل اعتداءات الاحتلال الصهيوني على المسجد الأقصى وأهلنا في القدس المحتلة".
وتابعت قائلة: إننا "وفي هذه اللحظة التأريخية نعلن عن دعمنا الكامل لإخواننا المقاومين الأبطال، ونشد على أيديهم وندعو لهم بالصمود والثبات، كما ندعو كل شعوب العالم وأحراره إلى مساندة الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة ودفاعه عن أرضه ومقدساته".
وأكملت: إن "ما يتحقق الآن من نصر تلوح بشائره لهو ثمرة لعمل طويل وطريق مقدس تعبد بالدماء الزاكيات للشهداء جميعا، ولاسيما قادة النصر الشهيدين (القائد قاسم سليماني والشهيد القائد أبو مهدي المهندس) وبقية الشهداء في كل الميادين وسوح النزال؛ نصرة للعدل والإنسان ضد الظلم والبغي والعدوان".
واختتم هيئة الحشد الشعبي العراقي بيانها بالقول: "بوركتم وبوركت ضرباتكم وسدد الله رميتكم وهو ناصركم وحاميكم، إنه نعم المولى ونعم النصير".
أكدت هيئة الحشد الشعبي العراقي، اليوم السبت، أن عملية "طوفان الأقصى" هي الرد الحاسم والصوت الرافض على كل الاعتداءات الصهيونية.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن الهيئة في بيان لها، قولها: "نتابع بفخر واعتزاز ما تسطره المقاومة الفلسطينية الباسلة من نصر مؤزر وباذخ أثلج صدور المؤمنين في كل بقاع العالم، حين دكت سواعد المقاومين المباركة أوكار الخيبة والشر الصهيوني في فجر لا ينسى".
وأكدت أن ذلك سيظل شاهداً على الاقتدار والعنفوان الفلسطيني الذي لم يرضخ ولم يستكن على قلة العدد وخذلان الناصر، بل كان وكما أطلقوا عليه "طوفان الأقصى"، الطوفان الذي يبتلع الصهاينة ويذل جبروتهم ويكسر شوكتهم ويمرغ أنوفهم في التراب.
وأضافت: إن "عملية طوفان الأقصى المباركة هي الرد الحاسم والصوت الرافض لكل اعتداءات الاحتلال الصهيوني على المسجد الأقصى وأهلنا في القدس المحتلة".
وتابعت قائلة: إننا "وفي هذه اللحظة التأريخية نعلن عن دعمنا الكامل لإخواننا المقاومين الأبطال، ونشد على أيديهم وندعو لهم بالصمود والثبات، كما ندعو كل شعوب العالم وأحراره إلى مساندة الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة ودفاعه عن أرضه ومقدساته".
وأكملت: إن "ما يتحقق الآن من نصر تلوح بشائره لهو ثمرة لعمل طويل وطريق مقدس تعبد بالدماء الزاكيات للشهداء جميعا، ولاسيما قادة النصر الشهيدين (القائد قاسم سليماني والشهيد القائد أبو مهدي المهندس) وبقية الشهداء في كل الميادين وسوح النزال؛ نصرة للعدل والإنسان ضد الظلم والبغي والعدوان".
واختتم هيئة الحشد الشعبي العراقي بيانها بالقول: "بوركتم وبوركت ضرباتكم وسدد الله رميتكم وهو ناصركم وحاميكم، إنه نعم المولى ونعم النصير".