القدس المحتلة – سبأ :
أوعزت سلطات العدو الصهيوني، اليوم الاثنين، بإغلاق حقل الغاز الرئيسي "تمار"، والذي تديره شركة "شيفرون" بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة وذلك بعد عمليات "طوفان الأقصى".
وبحسب موقع (روسيا اليوم) قالت شركة "شيفرون" في بيان اليوم الاثنين: "أولويتنا القصوى هي سلامة موظفينا والمجتمعات التي نعمل فيها والبيئة ومنشآتنا".
وأشارت الشركة إلى أنها لا تزال تزود العملاء في فلسطين المحتلة 48 والمنطقة من حقل آخر للغاز وهو "ليفياثان".
وأدت اكتشافات الغاز في فلسطين المحتلة 48 خلال العقدين الماضيين إلى تحويلها إلى دولة مصدرة للوقود الأزرق، وتذهب بعض الإمدادات إلى مصر، ومنها إلى أوروبا، التي تبحث عن بدائل للغاز الروسي القادم عبر الأنابيب.
ويقع حقل "تمار" البحري على بعد 24 كيلومترا غرب عسقلان، شمال قطاع غزة، ويتم استخراج الغاز في الحقل من ست آبار، ويتراوح إنتاج كل واحد منها ما بين 7.1 و8.5 مليون متر مكعب يوميا، وفقا لشركة "شيفرون".
أوعزت سلطات العدو الصهيوني، اليوم الاثنين، بإغلاق حقل الغاز الرئيسي "تمار"، والذي تديره شركة "شيفرون" بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة وذلك بعد عمليات "طوفان الأقصى".
وبحسب موقع (روسيا اليوم) قالت شركة "شيفرون" في بيان اليوم الاثنين: "أولويتنا القصوى هي سلامة موظفينا والمجتمعات التي نعمل فيها والبيئة ومنشآتنا".
وأشارت الشركة إلى أنها لا تزال تزود العملاء في فلسطين المحتلة 48 والمنطقة من حقل آخر للغاز وهو "ليفياثان".
وأدت اكتشافات الغاز في فلسطين المحتلة 48 خلال العقدين الماضيين إلى تحويلها إلى دولة مصدرة للوقود الأزرق، وتذهب بعض الإمدادات إلى مصر، ومنها إلى أوروبا، التي تبحث عن بدائل للغاز الروسي القادم عبر الأنابيب.
ويقع حقل "تمار" البحري على بعد 24 كيلومترا غرب عسقلان، شمال قطاع غزة، ويتم استخراج الغاز في الحقل من ست آبار، ويتراوح إنتاج كل واحد منها ما بين 7.1 و8.5 مليون متر مكعب يوميا، وفقا لشركة "شيفرون".