صنعاء - سبأ:
نظم مكتبا الثقافة والإرشاد بمديرية الثورة في أمانة العاصمة اليوم، فعالية ثقافية تأييدا ومباركة لعملية طوفان الأقصى ونصرة للمجاهدين في فلسطين بعنوان "لبيك يا أقصى".
وفي الفعالية التي حضرها مدير المديرية عقيل السقاف، تناول خطيب جامع أبوبكر صالح الوادعي، والناشط الثقافي محمد الحاكم، طبيعة الصراع بين الحق والباطل ووجوب الجهاد في سبيل الله لنزع الذلة والخنوع عن هذه الأمة، فلن تكون العزة والحرية للأمة الا بالجهاد في سبيل الله.
وأكدا أهمية إحياء القضية الفلسطينية في قلوب وأبناء الأمة الإسلامية، لأنها من أعظم وأهم القضايا، فهي قضية أمة مرتبطة بالولاء لله ولرسوله ولأعلام الهدى.
وأشار الوادعي والحاكم إلى أن قضية فلسطين والقدس الشريف فيها نجاة الأمة وعزتها، وقد حاول اليهود والموالين لهم من العرب أن يطمسوها من ذاكرة الشعوب العربية والاسلامية.
وحثا على أهمية دعم ومساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته التي تسطر الانتصارات والملاحم البطولية والتاريخية ضد الكيان الصهيوني الغاصب، ويجب مساندة المقاومة بالمال والرجال للدفاع عن مقدسات الأمة وتحريرها من اليهود.
حضر الفعالية حشد من الخطباء والمرشدين وقيادات محلية وتنفيذية ونخب ثقافية وفكرية وتربوية وشخصيات اجتماعية.
نظم مكتبا الثقافة والإرشاد بمديرية الثورة في أمانة العاصمة اليوم، فعالية ثقافية تأييدا ومباركة لعملية طوفان الأقصى ونصرة للمجاهدين في فلسطين بعنوان "لبيك يا أقصى".
وفي الفعالية التي حضرها مدير المديرية عقيل السقاف، تناول خطيب جامع أبوبكر صالح الوادعي، والناشط الثقافي محمد الحاكم، طبيعة الصراع بين الحق والباطل ووجوب الجهاد في سبيل الله لنزع الذلة والخنوع عن هذه الأمة، فلن تكون العزة والحرية للأمة الا بالجهاد في سبيل الله.
وأكدا أهمية إحياء القضية الفلسطينية في قلوب وأبناء الأمة الإسلامية، لأنها من أعظم وأهم القضايا، فهي قضية أمة مرتبطة بالولاء لله ولرسوله ولأعلام الهدى.
وأشار الوادعي والحاكم إلى أن قضية فلسطين والقدس الشريف فيها نجاة الأمة وعزتها، وقد حاول اليهود والموالين لهم من العرب أن يطمسوها من ذاكرة الشعوب العربية والاسلامية.
وحثا على أهمية دعم ومساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته التي تسطر الانتصارات والملاحم البطولية والتاريخية ضد الكيان الصهيوني الغاصب، ويجب مساندة المقاومة بالمال والرجال للدفاع عن مقدسات الأمة وتحريرها من اليهود.
حضر الفعالية حشد من الخطباء والمرشدين وقيادات محلية وتنفيذية ونخب ثقافية وفكرية وتربوية وشخصيات اجتماعية.