ذمار- سبأ:
نظم أبناء منطقة المعينة بمديرية المنار في محافظة ذمار مسيرة حاشدة تنديداً بالمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وبارك المشاركون في المسيرة عملية "طوفان الأقصى" التي ينفذها أبطال المقاومة الفلسطينية ضد الكيان الصهيوني الغاصب، مشيدين بما حققته من انتصارات عظيمة في تأكيد على أن الشعب الفلسطيني عبر مقاومته بدأ الخطوة الرئيسية والمهمة في طي الصفحة الأخيرة من سجلات الكيان الصهيوني الغاصب.
وصدر عن المسيرة بيان أشار إلى أن عملية طوفان الأقصى تمثل حقا مشروعا للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة للرد على عنجهية وصلف وجرائم الاحتلال وانتهاكاته المستمرة لحقوق الشعب الفلسطيني.
وثمن البيان مستوى التنسيق بين الفصائل الفلسطينية في تنفيذ هذه العملية النوعية التي أربكت جيش الاحتلال الصهيوني.
وأكد وقوف الشعب اليمني إلى جانب المقاومة الفلسطينية في معركة العزة والكرامة والحرية ومقارعة الكيان الغاصب المحتل حتى النصر واستعادة الحقوق المسلوبة.
واستنكر البيان بأشد العبارات جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني من خلال قصفه الهستيري للمنازل والمساجد والمنشآت العامة وقطع الإمدادات الإنسانية وممارسة التهجير القسري في ظل صمت المجتمع الدولي..
وحث الدول العربية والإسلامية التي هرولت نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب إلى مراجعة حساباتها والتطهر من تلك الجريمة التي تعد خيانة للأمة ومقدساتها.
نظم أبناء منطقة المعينة بمديرية المنار في محافظة ذمار مسيرة حاشدة تنديداً بالمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وبارك المشاركون في المسيرة عملية "طوفان الأقصى" التي ينفذها أبطال المقاومة الفلسطينية ضد الكيان الصهيوني الغاصب، مشيدين بما حققته من انتصارات عظيمة في تأكيد على أن الشعب الفلسطيني عبر مقاومته بدأ الخطوة الرئيسية والمهمة في طي الصفحة الأخيرة من سجلات الكيان الصهيوني الغاصب.
وصدر عن المسيرة بيان أشار إلى أن عملية طوفان الأقصى تمثل حقا مشروعا للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة للرد على عنجهية وصلف وجرائم الاحتلال وانتهاكاته المستمرة لحقوق الشعب الفلسطيني.
وثمن البيان مستوى التنسيق بين الفصائل الفلسطينية في تنفيذ هذه العملية النوعية التي أربكت جيش الاحتلال الصهيوني.
وأكد وقوف الشعب اليمني إلى جانب المقاومة الفلسطينية في معركة العزة والكرامة والحرية ومقارعة الكيان الغاصب المحتل حتى النصر واستعادة الحقوق المسلوبة.
واستنكر البيان بأشد العبارات جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني من خلال قصفه الهستيري للمنازل والمساجد والمنشآت العامة وقطع الإمدادات الإنسانية وممارسة التهجير القسري في ظل صمت المجتمع الدولي..
وحث الدول العربية والإسلامية التي هرولت نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب إلى مراجعة حساباتها والتطهر من تلك الجريمة التي تعد خيانة للأمة ومقدساتها.