الحديدة -سبأ :
نظم طلاب وأكاديميو وموظفو كلية الزراعة بجامعة الحديدة اليوم، وقفة احتجاجية تنديداً بجرائم العدوان الصهيوني الأمريكي بقطاع غزة ودعماً للشعب الفلسطيني تحت شعار "لبيك يا فلسطين".
ورفع المشاركون في الوقفة التي شارك فيها عميد الكلية وعدد من عمداء كليات الجامعة، العلم الفلسطيني والشعارات المؤيدة للمقاومة الفلسطينية في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي الوحشي على قطاع غزة، مرددين الشعارات المنددة بمواقف التطبيع للأنظمة العميلة مع العدو الغاصب.
وأكدوا استمرار وقوف أبناء الشعب اليمني مع أبطال المقاومة الفلسطينية والاستعداد لأي خيارات تتخذها القيادة الثورية لنصرة الشعب الفلسطيني.
وبارك بيان الوقفة، عملية "طوفان الأقصى" التي كسرت شوكة العدو الصهيوني وكشفت مدى هشاشته، لافتاً إلى أن عمليات المقاومة كشفت للعالم أجمع مدى ضعف الكيان المحتل وأن الإرادة الشعبية الفلسطينية ستنتصر مهما كانت المؤامرات على القضية الفلسطينية.
وأكد البيان أن صمت الدول العربية على جرائم القتل والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني الأمريكي بحق الشعب الفلسطيني وآخرها جريمة استهداف المستشفى المعمداني، تمثل عاراً أسوداً في جبين الحكام العرب والإنسانية جمعاء.
نظم طلاب وأكاديميو وموظفو كلية الزراعة بجامعة الحديدة اليوم، وقفة احتجاجية تنديداً بجرائم العدوان الصهيوني الأمريكي بقطاع غزة ودعماً للشعب الفلسطيني تحت شعار "لبيك يا فلسطين".
ورفع المشاركون في الوقفة التي شارك فيها عميد الكلية وعدد من عمداء كليات الجامعة، العلم الفلسطيني والشعارات المؤيدة للمقاومة الفلسطينية في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي الوحشي على قطاع غزة، مرددين الشعارات المنددة بمواقف التطبيع للأنظمة العميلة مع العدو الغاصب.
وأكدوا استمرار وقوف أبناء الشعب اليمني مع أبطال المقاومة الفلسطينية والاستعداد لأي خيارات تتخذها القيادة الثورية لنصرة الشعب الفلسطيني.
وبارك بيان الوقفة، عملية "طوفان الأقصى" التي كسرت شوكة العدو الصهيوني وكشفت مدى هشاشته، لافتاً إلى أن عمليات المقاومة كشفت للعالم أجمع مدى ضعف الكيان المحتل وأن الإرادة الشعبية الفلسطينية ستنتصر مهما كانت المؤامرات على القضية الفلسطينية.
وأكد البيان أن صمت الدول العربية على جرائم القتل والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني الأمريكي بحق الشعب الفلسطيني وآخرها جريمة استهداف المستشفى المعمداني، تمثل عاراً أسوداً في جبين الحكام العرب والإنسانية جمعاء.
