الجزائر- سبأ:
أكد الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، أن ّ الفلسطينيين ليسوا "إرهابيين".. مؤيداً حقهم في الدفاع عن أرضهم، مع استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزّة لليوم ال23، وسط تجاوز عدد الشهداء الـ 8000.
وأفادت وكالة الأنباء الجزائرية الليلة، بأن الرئيس تبون رفض صفة "الإرهاب" على المقاومة الإسلامية "حماس"، مذكّراً بأنها كانت تُلصق أيضاً بالمقاومين الجزائريين أيام حرب التحرير، "فمن يدافع عن الحق والأرض وعن وطنه ليس إرهابياً".
وشدد على أنّ ما يمارسه العدو الصهيوني هي جرائم حرب كاملة الأركان، وجرائم ضد الإنسانية.
من جهة أخرى، أعلن تبون توقّف مسار المصالحة الفلسطينية، "بالرغم من السعي إليه بنيّة خالصة".. مشيراً إلى أنّ اتفاقاً سابقاً كان موجوداً مع منظمة التحرير الفلسطينية للاجتماع بعد القمة العربية، وانتخاب قيادة جديدة، "إلا أنّ هذا المسار لم يكتمل، لأنّ مصلحة دول أخرى هي في بقاء حالة الشتات الفلسطيني".
وكانت الجماهير الشعبية في الجزائر قدلبت دعوات النفير العام للأمة العربية والإسلامية، نصرةً للمقاومة وتنديداً بالعدوان، وشهدت شوارعها تظاهرات عفوية، والتي أكد فيها المشاركون وقوفهم إلى جانب فلسطين، واستعدادهم للفداء والتضحية لأجلها.
وكانت حركة "حماس" في الجزائر قد دعت أحرار العالم إلى دعم المقاومة الفلسطينية ونصرتها، منذ اليوم الأوّل لمعركة "طوفان الأقصى".. مؤكدةً أنّها تتابع بانشغال كبير تطورات الوضع على أرض فلسـطين المحتلة.
أكد الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، أن ّ الفلسطينيين ليسوا "إرهابيين".. مؤيداً حقهم في الدفاع عن أرضهم، مع استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزّة لليوم ال23، وسط تجاوز عدد الشهداء الـ 8000.
وأفادت وكالة الأنباء الجزائرية الليلة، بأن الرئيس تبون رفض صفة "الإرهاب" على المقاومة الإسلامية "حماس"، مذكّراً بأنها كانت تُلصق أيضاً بالمقاومين الجزائريين أيام حرب التحرير، "فمن يدافع عن الحق والأرض وعن وطنه ليس إرهابياً".
وشدد على أنّ ما يمارسه العدو الصهيوني هي جرائم حرب كاملة الأركان، وجرائم ضد الإنسانية.
من جهة أخرى، أعلن تبون توقّف مسار المصالحة الفلسطينية، "بالرغم من السعي إليه بنيّة خالصة".. مشيراً إلى أنّ اتفاقاً سابقاً كان موجوداً مع منظمة التحرير الفلسطينية للاجتماع بعد القمة العربية، وانتخاب قيادة جديدة، "إلا أنّ هذا المسار لم يكتمل، لأنّ مصلحة دول أخرى هي في بقاء حالة الشتات الفلسطيني".
وكانت الجماهير الشعبية في الجزائر قدلبت دعوات النفير العام للأمة العربية والإسلامية، نصرةً للمقاومة وتنديداً بالعدوان، وشهدت شوارعها تظاهرات عفوية، والتي أكد فيها المشاركون وقوفهم إلى جانب فلسطين، واستعدادهم للفداء والتضحية لأجلها.
وكانت حركة "حماس" في الجزائر قد دعت أحرار العالم إلى دعم المقاومة الفلسطينية ونصرتها، منذ اليوم الأوّل لمعركة "طوفان الأقصى".. مؤكدةً أنّها تتابع بانشغال كبير تطورات الوضع على أرض فلسـطين المحتلة.