صنعاء - سبأ :
ناقش اجتماع بجامعة صنعاء اليوم برئاسة وزير التعليم العالي والبحث العلمي في حكومة تصريف الأعمال حسين حازب آلية الحشد والتعبئة لنصرة المقاومة الفلسطينية على مستوى الجامعات اليمنية بناءً على مخرجات الاجتماع الموسع مع اللجنة العليا للحملة الوطنية لنصرة الاقصى.
وتطرق الاجتماع الذي ضم نائب وزير التعليم العالي الدكتور علي شرف الدين ورؤساء الجامعات الحكومية في صنعاء، عمران، ذمار، إب، الحديدة، حجة، تعز، صعدة، البيضاء، الضالع، جبلة، المحويت، وجامعة 21 سبتمبر" إلى مضامين وتوجيهات اللجنة العليا للحملة الوطنية لنصرة الأقصى في إعداد مصفوفة فعاليات وأنشطة ثقافية وفكرية وإعلامية مزّمنة دعماً للقضية والمقاومة الفلسطينية وعملية "طوفان الأقصى".
وحيا المجتمعون، صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة التي تسطر أعظم الملاحم البطولية في التصدي لآلة العدو الصهيوني الغاصب وحقها المشروع في الدفاع عن مقدسات الأمة وتحرير الأرض المحتلة من دنس الغزاة والمحتلين الصهاينة.
وأكدوا ضرورة استشعار الجميع للمسؤولية والمشاركة في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية بالمال والرجال والسلاح والاستعداد للمشاركة في خوض معركة الجهاد المقدس لمواجهة كيان العدو الغاصب.
وأقر الاجتماع، توجيه الجامعات الحكومية بإقامة فعاليات وندوات فكرية وثقافية لتوضيح خطورة عداء الكيان الصهيوني للأمة ومراحل نشأته ومخططاته وأطماعه بدعم ومساندة دول الاستكبار العالمي ودول التطبيع في المنطقة وكشف جرائمه الوحشية التي يرتكبها بحق أطفال فلسطين وكذا فتح المجال أمام الباحثين وتحفيزهم على تناول موضوع القضية الفلسطينية.
كما أقر الاجتماع، تنفيذ أنشطة ومؤتمرات ثقافية وفكرية وعلمية وفعاليات رياضية تحت مسمى "طوفان الأقصى" وكذا تسمية قاعات دراسية في الجامعات لما لها دلالات ورمزية تاريخية ودينية كـ" غزة، والقدس، والأقصى، وفلسطين" وأماكن تاريخية ترّسخ القضية الفلسطينية في أذهان ووجدان الأجيال.
ووافق الاجتماع على التحضير والإعداد لمؤتمر فلسطين قضية الأمة المركزية في نسخته الثانية وتكليف لجنة برئاسة رئيس جامعة صعدة الدكتور عبدالرحيم الحمران للإعداد للمؤتمر وفتح المجال للمشاركة الداخلية والخارجية فيه.
وحث المجتمعون على سرعة إعداد الجامعات لبرنامج ثقافي وفكري بشأن القضية الفلسطينية ورفعه للقيادة العليا واستمرار رفع العلمين اليمني والفلسطيني وتفعيل سلاح المقاطعة الاقتصادية للمنتجات الأمريكية الاسرائيلية، والتأكيد على تسخير مراكز البحوث في الجامعات لإعداد دراسات وأبحاث حول الصراع مع الكيان الصهيوني، وتفعيل تدريس مادة الصراع العربي - الاسرائيلي في الجامعات.
وأكد الوزير حازب، أهمية حشد الطاقات واستنفار الجهود الأكاديمية والتعليمية لنصرة القضية والمقاومة الفلسطينية وإقامة ندوات وورش ومؤتمرات فكرية وأنشطة رياضية.
وأشار إلى أهمية إعادة النظر في مادة الصراع العربي - الإسرائيلي وإثرائها بملاحظات ومقترحات من الأكاديميين واعتمادها بصورة نهائية وتعميمها على الجامعات الحكومية والأهلية.
واستمع الاجتماع إلى ملاحظات ومقترحات مقدمة من رؤساء الجامعات حول التنسيق مع الجامعات وغرفة العمليات لإقامة الأنشطة والفعاليات الثقافية والتوعوية حول مخاطر الكيان الصهيوني ونشأته، وأهدافه، وأطماعه، ومخططاته، ودور سلاح المقاطعة الاقتصادية.
ناقش اجتماع بجامعة صنعاء اليوم برئاسة وزير التعليم العالي والبحث العلمي في حكومة تصريف الأعمال حسين حازب آلية الحشد والتعبئة لنصرة المقاومة الفلسطينية على مستوى الجامعات اليمنية بناءً على مخرجات الاجتماع الموسع مع اللجنة العليا للحملة الوطنية لنصرة الاقصى.
وتطرق الاجتماع الذي ضم نائب وزير التعليم العالي الدكتور علي شرف الدين ورؤساء الجامعات الحكومية في صنعاء، عمران، ذمار، إب، الحديدة، حجة، تعز، صعدة، البيضاء، الضالع، جبلة، المحويت، وجامعة 21 سبتمبر" إلى مضامين وتوجيهات اللجنة العليا للحملة الوطنية لنصرة الأقصى في إعداد مصفوفة فعاليات وأنشطة ثقافية وفكرية وإعلامية مزّمنة دعماً للقضية والمقاومة الفلسطينية وعملية "طوفان الأقصى".
وحيا المجتمعون، صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة التي تسطر أعظم الملاحم البطولية في التصدي لآلة العدو الصهيوني الغاصب وحقها المشروع في الدفاع عن مقدسات الأمة وتحرير الأرض المحتلة من دنس الغزاة والمحتلين الصهاينة.
وأكدوا ضرورة استشعار الجميع للمسؤولية والمشاركة في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية بالمال والرجال والسلاح والاستعداد للمشاركة في خوض معركة الجهاد المقدس لمواجهة كيان العدو الغاصب.
وأقر الاجتماع، توجيه الجامعات الحكومية بإقامة فعاليات وندوات فكرية وثقافية لتوضيح خطورة عداء الكيان الصهيوني للأمة ومراحل نشأته ومخططاته وأطماعه بدعم ومساندة دول الاستكبار العالمي ودول التطبيع في المنطقة وكشف جرائمه الوحشية التي يرتكبها بحق أطفال فلسطين وكذا فتح المجال أمام الباحثين وتحفيزهم على تناول موضوع القضية الفلسطينية.
كما أقر الاجتماع، تنفيذ أنشطة ومؤتمرات ثقافية وفكرية وعلمية وفعاليات رياضية تحت مسمى "طوفان الأقصى" وكذا تسمية قاعات دراسية في الجامعات لما لها دلالات ورمزية تاريخية ودينية كـ" غزة، والقدس، والأقصى، وفلسطين" وأماكن تاريخية ترّسخ القضية الفلسطينية في أذهان ووجدان الأجيال.
ووافق الاجتماع على التحضير والإعداد لمؤتمر فلسطين قضية الأمة المركزية في نسخته الثانية وتكليف لجنة برئاسة رئيس جامعة صعدة الدكتور عبدالرحيم الحمران للإعداد للمؤتمر وفتح المجال للمشاركة الداخلية والخارجية فيه.
وحث المجتمعون على سرعة إعداد الجامعات لبرنامج ثقافي وفكري بشأن القضية الفلسطينية ورفعه للقيادة العليا واستمرار رفع العلمين اليمني والفلسطيني وتفعيل سلاح المقاطعة الاقتصادية للمنتجات الأمريكية الاسرائيلية، والتأكيد على تسخير مراكز البحوث في الجامعات لإعداد دراسات وأبحاث حول الصراع مع الكيان الصهيوني، وتفعيل تدريس مادة الصراع العربي - الاسرائيلي في الجامعات.
وأكد الوزير حازب، أهمية حشد الطاقات واستنفار الجهود الأكاديمية والتعليمية لنصرة القضية والمقاومة الفلسطينية وإقامة ندوات وورش ومؤتمرات فكرية وأنشطة رياضية.
وأشار إلى أهمية إعادة النظر في مادة الصراع العربي - الإسرائيلي وإثرائها بملاحظات ومقترحات من الأكاديميين واعتمادها بصورة نهائية وتعميمها على الجامعات الحكومية والأهلية.
واستمع الاجتماع إلى ملاحظات ومقترحات مقدمة من رؤساء الجامعات حول التنسيق مع الجامعات وغرفة العمليات لإقامة الأنشطة والفعاليات الثقافية والتوعوية حول مخاطر الكيان الصهيوني ونشأته، وأهدافه، وأطماعه، ومخططاته، ودور سلاح المقاطعة الاقتصادية.