غزة - سبأ:
اطلقت لجنة الطوارئ في بلدية خان يونس تحذيراتها عن وجود كارثة حقيقية وشيكة جراء غرق المدينة بمياه الصرف الصحي الناجمة عن تعطل منظومة العمل في محطات الضخ الناجمة عن انقطاع الكهرباء بشكل كامل وعدم توفر السولار اللازم لعمليات التشغيل منذ بداية العدوان الصهيواميركي على قطاع غزة.
ونقلت وكالة فلسطين اليوم عن لجنة الطوارئ في البلدية قوله اليوم"إن الأزمة تتفاقم كل يوم مع وجود مؤشرات لحدوثها في أي لحظة نتيجة لعدم مقدرة البلدية على توفير السولار كبديل عن الكهرباء لتشغيل محطات الضخ للصرف الصحي خلال الأيام القليلة السابقة، لافتةً إلى أن إحدى محطات الصرف الصحي في المخيم يوجد بها طفح مياه المجاري ومن المتوقع أن تغرق بعض المناطق بالصرف الصحي وخاصة الواقعة في الأماكن المنخفضة."
وشددت اللجنة بأنها تبذل جهودًا على مدار الساعة من أجل تأمين السولار اللازم للتشغيل في ظل إصرار الاحتلال على منع دخوله من المعابر الفلسطينية، مما يفاقم من الأزمة الإنسانية التي يعانيها شعبنا وتداعيات ذلك الخطيرة على القطاع الصحي والبيئي في ظل استمرار العدوان.
وحذرت اللجنة من أن الساعات القادمة ستكون صعبة وخارجة عن إرادة البلدية في ظل عدم توفر السولار والانقطاع الكامل للتيار الكهربائي، مجددةً دعوتها للمجتمع الدولي والعالم أجمع التدخل العاجل والسريع لمنع الكارثة الإنسانية والصحية التي تتهدد السكان بمحافظة خان يونس في ظل استمرار الوضع الراهن وخطورته الصحية والبيئية.
اطلقت لجنة الطوارئ في بلدية خان يونس تحذيراتها عن وجود كارثة حقيقية وشيكة جراء غرق المدينة بمياه الصرف الصحي الناجمة عن تعطل منظومة العمل في محطات الضخ الناجمة عن انقطاع الكهرباء بشكل كامل وعدم توفر السولار اللازم لعمليات التشغيل منذ بداية العدوان الصهيواميركي على قطاع غزة.
ونقلت وكالة فلسطين اليوم عن لجنة الطوارئ في البلدية قوله اليوم"إن الأزمة تتفاقم كل يوم مع وجود مؤشرات لحدوثها في أي لحظة نتيجة لعدم مقدرة البلدية على توفير السولار كبديل عن الكهرباء لتشغيل محطات الضخ للصرف الصحي خلال الأيام القليلة السابقة، لافتةً إلى أن إحدى محطات الصرف الصحي في المخيم يوجد بها طفح مياه المجاري ومن المتوقع أن تغرق بعض المناطق بالصرف الصحي وخاصة الواقعة في الأماكن المنخفضة."
وشددت اللجنة بأنها تبذل جهودًا على مدار الساعة من أجل تأمين السولار اللازم للتشغيل في ظل إصرار الاحتلال على منع دخوله من المعابر الفلسطينية، مما يفاقم من الأزمة الإنسانية التي يعانيها شعبنا وتداعيات ذلك الخطيرة على القطاع الصحي والبيئي في ظل استمرار العدوان.
وحذرت اللجنة من أن الساعات القادمة ستكون صعبة وخارجة عن إرادة البلدية في ظل عدم توفر السولار والانقطاع الكامل للتيار الكهربائي، مجددةً دعوتها للمجتمع الدولي والعالم أجمع التدخل العاجل والسريع لمنع الكارثة الإنسانية والصحية التي تتهدد السكان بمحافظة خان يونس في ظل استمرار الوضع الراهن وخطورته الصحية والبيئية.