غزة – سبأ:
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني بأن طلبات الحصول على رخصة لحمل السلاح تضاعفت بين الصهاينة منذ بدء معركة "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر ووصلت إلى 180 ألف طلب خلال ثلاثة أسابيع.
وأفاد إعلام العدو اليوم الأربعاء، بأن وزارة الحرب الصهيونية ذكرت أنه خلال فترة ثلاثة أسابيع منذ بدء الحرب، تضاعفت طلبات الحصول على رخصة لحمل السلاح بين الصهاينة .
ووفق إعلام العدو فقد تضاعفت الطلبات أربع مرات مقارنةً بالعام 2022 كله، ووصلت إلى 180 ألف طلب.
وتتجه الجبهة الداخلية لكيان العدو الصهيوني إلى حالة ارتباكٍ وفوضى، مع استمرار المقاومة الفلسطينية في ملحمتها البطولية "طوفان الأقصى".
وتنسحب حالة الفوضى الداخلية، إلى ظاهرة تسلح عشوائي للمستوطنين الصهاينة الذين رأوا "إفلاس الخدمات العامة أمام تحدّي الترميم" منذ "طوفان الأقصى"، وفق موقع "واينت" الصهيوني .
وأكّد الموقع تشكيل نحو 600 مجموعة مسلحّة في المدن والمستوطنات، وفي السياق ذاته يقول أحد المستوطنين: "سنفعل كل شيء كي لا تتكرر المشاهد من الغلاف".
ولفت الموقع إلى أنّ شرطة العدو الصهيوني وزّعت لغاية الآن نحو 5000 قطعة سلاح.. مشيراً إلى أنّ هذه التشكيلات المسلّحة ستنتشر في "الجليل الأعلى، الجليل السفلي، وفي لاخيش، ماروم هاغاليل، مسغاف، رامات نيغف، وشاعر هانيغف".
كذلك ستتواجد في بئر السبع، عكا، الرملة، نهاريا، و"بني براك، إلعاد، معالوت ترشيحا، نوف هاغاليل، ساجور، كرمييل، كريات موتسكين وكسرى سميع"، وفق الموقع.
وكشف أنّ بعض المجموعات بدأت بالتدّرب في حقول الرماية.. موضحاً أنّ الخطة تتضمّن خطوات توسيع، لتُوزّع المجموعات المسلّحة في مستوطنات إضافية تباعاً، منها في العفولة، "ريشون لتسيون، بيت شيمش، كفارسابا ورحوفوت".
وأوضح الموقع الصهيوني أنّ 26 مجموعة مسلّحة ستنتشر، في أنحاء القدس المحتلّة.
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني بأن طلبات الحصول على رخصة لحمل السلاح تضاعفت بين الصهاينة منذ بدء معركة "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر ووصلت إلى 180 ألف طلب خلال ثلاثة أسابيع.
وأفاد إعلام العدو اليوم الأربعاء، بأن وزارة الحرب الصهيونية ذكرت أنه خلال فترة ثلاثة أسابيع منذ بدء الحرب، تضاعفت طلبات الحصول على رخصة لحمل السلاح بين الصهاينة .
ووفق إعلام العدو فقد تضاعفت الطلبات أربع مرات مقارنةً بالعام 2022 كله، ووصلت إلى 180 ألف طلب.
وتتجه الجبهة الداخلية لكيان العدو الصهيوني إلى حالة ارتباكٍ وفوضى، مع استمرار المقاومة الفلسطينية في ملحمتها البطولية "طوفان الأقصى".
وتنسحب حالة الفوضى الداخلية، إلى ظاهرة تسلح عشوائي للمستوطنين الصهاينة الذين رأوا "إفلاس الخدمات العامة أمام تحدّي الترميم" منذ "طوفان الأقصى"، وفق موقع "واينت" الصهيوني .
وأكّد الموقع تشكيل نحو 600 مجموعة مسلحّة في المدن والمستوطنات، وفي السياق ذاته يقول أحد المستوطنين: "سنفعل كل شيء كي لا تتكرر المشاهد من الغلاف".
ولفت الموقع إلى أنّ شرطة العدو الصهيوني وزّعت لغاية الآن نحو 5000 قطعة سلاح.. مشيراً إلى أنّ هذه التشكيلات المسلّحة ستنتشر في "الجليل الأعلى، الجليل السفلي، وفي لاخيش، ماروم هاغاليل، مسغاف، رامات نيغف، وشاعر هانيغف".
كذلك ستتواجد في بئر السبع، عكا، الرملة، نهاريا، و"بني براك، إلعاد، معالوت ترشيحا، نوف هاغاليل، ساجور، كرمييل، كريات موتسكين وكسرى سميع"، وفق الموقع.
وكشف أنّ بعض المجموعات بدأت بالتدّرب في حقول الرماية.. موضحاً أنّ الخطة تتضمّن خطوات توسيع، لتُوزّع المجموعات المسلّحة في مستوطنات إضافية تباعاً، منها في العفولة، "ريشون لتسيون، بيت شيمش، كفارسابا ورحوفوت".
وأوضح الموقع الصهيوني أنّ 26 مجموعة مسلّحة ستنتشر، في أنحاء القدس المحتلّة.