جنين- سبأ:
استشهد الشاب الفلسطيني سليمان محمد ستيتي (31 عاماً)، وأصيب آخرون بجروح برصاص قوات العدو الصهيوني إثر اشتباكاتٍ اندلعت في أعقاب اقتحامها لجنين، مساء الخميس.
ونقلت وكالات الأنباء الفلسطينية عن وزارة الصحة الفلسطينية، قولها: إنّ الإصابات التي وصلت إلى مستشفى ابن سينا التخصصي إحداها إصابة خطيرة في البطن وأخرى متوسطة في الحوض.
ومنعت قوات العدو طواقم الإسعاف من الوصول إلى المصابين وأعاقت حركتها في جنين.
واعترفت القناة "12" الصهيونية بمصرع عريف استطلاع صهيوني وإصابة ثلاثة جنود من قوّات النخبة إصابات بالغة في المعارك في جنين.
وفي التفاصيل، فإن وحدات خاصة من "جيش" العدو الصهيوني اقتحمت جنين، بالتزامن مع اقتحام آليات العدو للمدينة من مختلف المحاور.
واندلعت مواجهات واشتباكات في أحياءٍ عدة في المدينة خصوصاً في حي الهدف وفي محيط مخيم جنين، أطلقت خلالها قوّات العدو الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع.
من ناحيتها، قالت كتائب "شهداء الأقصى"، إنّه جرى تفجير عبوة ناسفة بآلية من نوع "نمر" في محيط مخيم جنين.
إلى ذلك، اقتحمت قوات العدو، مساء الخميس، قريتي راس كركر والجانية غربي رام الله، وتزامن ذلك مع إغلاق المدخلين الرئيسيين للقريتين المتجاورتين، ونصب حاجز عسكري بين قريتي دير ابزيع وعين عريك.
استشهد الشاب الفلسطيني سليمان محمد ستيتي (31 عاماً)، وأصيب آخرون بجروح برصاص قوات العدو الصهيوني إثر اشتباكاتٍ اندلعت في أعقاب اقتحامها لجنين، مساء الخميس.
ونقلت وكالات الأنباء الفلسطينية عن وزارة الصحة الفلسطينية، قولها: إنّ الإصابات التي وصلت إلى مستشفى ابن سينا التخصصي إحداها إصابة خطيرة في البطن وأخرى متوسطة في الحوض.
ومنعت قوات العدو طواقم الإسعاف من الوصول إلى المصابين وأعاقت حركتها في جنين.
واعترفت القناة "12" الصهيونية بمصرع عريف استطلاع صهيوني وإصابة ثلاثة جنود من قوّات النخبة إصابات بالغة في المعارك في جنين.
وفي التفاصيل، فإن وحدات خاصة من "جيش" العدو الصهيوني اقتحمت جنين، بالتزامن مع اقتحام آليات العدو للمدينة من مختلف المحاور.
واندلعت مواجهات واشتباكات في أحياءٍ عدة في المدينة خصوصاً في حي الهدف وفي محيط مخيم جنين، أطلقت خلالها قوّات العدو الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع.
من ناحيتها، قالت كتائب "شهداء الأقصى"، إنّه جرى تفجير عبوة ناسفة بآلية من نوع "نمر" في محيط مخيم جنين.
إلى ذلك، اقتحمت قوات العدو، مساء الخميس، قريتي راس كركر والجانية غربي رام الله، وتزامن ذلك مع إغلاق المدخلين الرئيسيين للقريتين المتجاورتين، ونصب حاجز عسكري بين قريتي دير ابزيع وعين عريك.