غزة- سبأ:
استهدفت طائرة مُسيرة صهيونية، منزل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، بصاروخ في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، صباح اليوم السبت.
وأفادت الميادين بأن قوات العدو الصهيوني قصفت أيضاً مدرسة الفاخورة في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، حيث تؤوي المدرسة داخلها عشرات الأسر النازحة.
وأكدت ارتقاء 12 شهيداً، وسقوط عشرات الجرحى، الذين وصل عدد منهم إلى المستشفى الإندونيسي، بعد استهداف الاحتلال المدرسة.
كما استهدفت طائرات العدو منطقة تل الزعتر، القريبة من المستشفى الاندونيسي شمال قطاع غزة، بعد وقت قليل من استهدافها منطقة الفاخورة.
فيما استهدف طيران العدو منزلاً بالقرب من مسجد أبي بكر الصديق، في حي الزيتون شرقي مدينة غزة.
واستهدف العدو المباني الجديدة لجامعة الأزهر في منطقة المغراقة وسط القطاع، بغارات عنيفة أشبه بحزام ناري خلفت دماراً هائلاً في مباني الجامعة.
وارتقى عدد من الشهداء وسقط جرحى إثر قصف طائرات العدو منزلاً في حي الصبرة بمدينة غزة.
وتحاول قوات العدو الصهيوني تعويض اخفاقاتها باستهداف منازل قياديين في حركات المقاومة، حتى وهي فارغة، حيث قررت قوات العدو قبل أيام هدم منزل صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في عارورة وسط الضفة الغربية المحتلة، بعدما استولت عليه في وقت سابق وحوّلته إلى مقر لـ"الشاباك" و"الجيش" الصهيوني.
استهدفت طائرة مُسيرة صهيونية، منزل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، بصاروخ في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، صباح اليوم السبت.
وأفادت الميادين بأن قوات العدو الصهيوني قصفت أيضاً مدرسة الفاخورة في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، حيث تؤوي المدرسة داخلها عشرات الأسر النازحة.
وأكدت ارتقاء 12 شهيداً، وسقوط عشرات الجرحى، الذين وصل عدد منهم إلى المستشفى الإندونيسي، بعد استهداف الاحتلال المدرسة.
كما استهدفت طائرات العدو منطقة تل الزعتر، القريبة من المستشفى الاندونيسي شمال قطاع غزة، بعد وقت قليل من استهدافها منطقة الفاخورة.
فيما استهدف طيران العدو منزلاً بالقرب من مسجد أبي بكر الصديق، في حي الزيتون شرقي مدينة غزة.
واستهدف العدو المباني الجديدة لجامعة الأزهر في منطقة المغراقة وسط القطاع، بغارات عنيفة أشبه بحزام ناري خلفت دماراً هائلاً في مباني الجامعة.
وارتقى عدد من الشهداء وسقط جرحى إثر قصف طائرات العدو منزلاً في حي الصبرة بمدينة غزة.
وتحاول قوات العدو الصهيوني تعويض اخفاقاتها باستهداف منازل قياديين في حركات المقاومة، حتى وهي فارغة، حيث قررت قوات العدو قبل أيام هدم منزل صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في عارورة وسط الضفة الغربية المحتلة، بعدما استولت عليه في وقت سابق وحوّلته إلى مقر لـ"الشاباك" و"الجيش" الصهيوني.