طهران- سبأ:
أكد القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، أن هزيمة العدو الصهيوني وأفول أمريكا هي مصدر لإحلال السلام والأمن في العالم.. لافتاً إلى أن أمريكا فقدت مكانتها العالمية السابقة وتدعم كيان لا يحقق لها أية إنجازات.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن اللواء سلامي في كلمة له مساء الثلاثاء، قوله: إن الثورة الإسلامية تواجه اليوم طفرة على صعيد التطورات السياسية والأمنية في المنطقة والعالم.. مضيفاً: إن الأحداث التي تجري تبشر بتغيير مسار تطورات العالم وتغيير هندسة القوى العالمية واتساع نفوذ الثورة الإسلامية.
وتابع: إن العدو الصهيوني اليوم أشبه بسن مسوس منفصل عن الجذور، ويشعر بالزوال المبكر والسريع، كما أدرك الأمريكان انهيار شخصيتهم ومصداقيتهم في أعين العالم بما يتناسب مع هذا الزوال، ومن ناحية أخرى يمكن رؤية التنامي الواسع من المواكبة مع قيم ثورتنا العظيمة حتى في جغرافيا الخاضعة لهيمنة النظام الاستعماري.
وأشار اللواء سلامي الى مشاهدة الارتباك والغموض الاستراتيجي في وجوه السلطات السياسية الأمريكية والدول المتواكبة معها في جرائم غزة.. قائلاً: إن الأمريكان عالقون حاليا طريق الضلالة الذي لا منطق له ويتصرفون كشخص ليس لديه هدف، وغير قادر على أن يعثر على الطريق.
واستطرد بالقول: إن التطورات الأخيرة وردود أفعال شعوب العالم ازاء مظلومية غزة تكشف أنه في جبهة الحق تتصدر المعرفة والإيمان في الاعمال، في حين أن أعداؤنا يفتقدون الإستراتيجية والسياسة، ومساحة هذه المواجهة بين الحق والباطل بوسعة جغرافيا الكرة الأرضية والتي تجلت في غزة.
كما اشار إلى أن أمريكا تعيش عزلة لم تشهدها طوال تاريخها.. قائلاً: أمريكا فقدت مكانتها العالمية السابقة وتدعم كيان لا يحقق لها أية إنجازات، وهذه نتيجة الافتقار إلى الحكمة في الادارة الأمريكية.
وشدد اللواء سلامي في ختام كلمته على أن هزيمة العدو الصهيوني وأفول أمريكا هي مصدر لإحلال السلام والأمن في العالم.
أكد القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، أن هزيمة العدو الصهيوني وأفول أمريكا هي مصدر لإحلال السلام والأمن في العالم.. لافتاً إلى أن أمريكا فقدت مكانتها العالمية السابقة وتدعم كيان لا يحقق لها أية إنجازات.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن اللواء سلامي في كلمة له مساء الثلاثاء، قوله: إن الثورة الإسلامية تواجه اليوم طفرة على صعيد التطورات السياسية والأمنية في المنطقة والعالم.. مضيفاً: إن الأحداث التي تجري تبشر بتغيير مسار تطورات العالم وتغيير هندسة القوى العالمية واتساع نفوذ الثورة الإسلامية.
وتابع: إن العدو الصهيوني اليوم أشبه بسن مسوس منفصل عن الجذور، ويشعر بالزوال المبكر والسريع، كما أدرك الأمريكان انهيار شخصيتهم ومصداقيتهم في أعين العالم بما يتناسب مع هذا الزوال، ومن ناحية أخرى يمكن رؤية التنامي الواسع من المواكبة مع قيم ثورتنا العظيمة حتى في جغرافيا الخاضعة لهيمنة النظام الاستعماري.
وأشار اللواء سلامي الى مشاهدة الارتباك والغموض الاستراتيجي في وجوه السلطات السياسية الأمريكية والدول المتواكبة معها في جرائم غزة.. قائلاً: إن الأمريكان عالقون حاليا طريق الضلالة الذي لا منطق له ويتصرفون كشخص ليس لديه هدف، وغير قادر على أن يعثر على الطريق.
واستطرد بالقول: إن التطورات الأخيرة وردود أفعال شعوب العالم ازاء مظلومية غزة تكشف أنه في جبهة الحق تتصدر المعرفة والإيمان في الاعمال، في حين أن أعداؤنا يفتقدون الإستراتيجية والسياسة، ومساحة هذه المواجهة بين الحق والباطل بوسعة جغرافيا الكرة الأرضية والتي تجلت في غزة.
كما اشار إلى أن أمريكا تعيش عزلة لم تشهدها طوال تاريخها.. قائلاً: أمريكا فقدت مكانتها العالمية السابقة وتدعم كيان لا يحقق لها أية إنجازات، وهذه نتيجة الافتقار إلى الحكمة في الادارة الأمريكية.
وشدد اللواء سلامي في ختام كلمته على أن هزيمة العدو الصهيوني وأفول أمريكا هي مصدر لإحلال السلام والأمن في العالم.