بغداد - سبأ:
اعلن الأمين العام لكتائب سيد الشهداء، أبو آلاء الولائي، اليوم أنه لن يكون هناك وقف لعمليات المقاومة في العراق، إلا بوقف الاعتداءات الصهيونية على قطاع غزة.
ونقلت قناة الميادين عن الولائي قوله أنه "لا هدنة مع الاحتلال الأميركي في البلاد، إلا بهدنة حقيقية وملزمة للعدو تجاه أهالي القطاع"، مضيفا "لا خروج آمناً للقوات الأميركية من العراق، إلا بدخول آمن ومستمر لقوافل المساعدات الإنسانية إلى غزة".
وذكّر الولائي بموقف المقاومة الإسلامية في العراق الراسخ بوقوفه إلى جانب فلسطين وشعبها ومقاومتها.
وفي السياق نفسه، شدّد الأمين العام لحركة النجباء العراقية، الشيخ أكرم الكعبي، على أن "لا حلول سياسية" مع الاحتلال الأميركي في العراق، وأنّ "تهديداته لا تنفع"، مجدداً تأكيده أنّ المقاومة الإسلامية العراقية "لن تتوقّف أو تهادن أو تتراجع".
فيما أعلن سابقاً أنّ "المقاومة الإسلامية العراقية قرّرت تحرير العراق عسكرياً"، مؤكداً أنّ "الأمر حُسم... والقادم أعظم".
والتحاماً مع معركة "طوفان الأقصى"، تواصل المقاومة الإسلامية في العراق استهداف القوات الأميركية في سوريا والعراق، وأحياناً ضمن عدّة عمليات في اليوم الواحد.
وفي وقت سابق اليوم، استهدفت المقاومة قاعدة الاحتلال الأميركي "عين الأسد" بـثلاث عمليات وبأسلحة مختلفة أصابت أهدافها. بالإضافة إلى استهداف قاعدة "حرير" الأميركية بطائرتين مسيّرتين أصابت أهدافها بشكل مباشر.
وعلى صعيد التضامن مع الشعب الفلسطيني من الناحية الإنسانية، قرّر مجلس الوزراء العراقي، في 7 نوفمبر الجاري، التبرع بكمية عشرة ملايين لتر من الوقود إلى المستشفيات في قطاع غزّة، التي تعاني من أزمة بسبب الحصار الصهيوني.
اعلن الأمين العام لكتائب سيد الشهداء، أبو آلاء الولائي، اليوم أنه لن يكون هناك وقف لعمليات المقاومة في العراق، إلا بوقف الاعتداءات الصهيونية على قطاع غزة.
ونقلت قناة الميادين عن الولائي قوله أنه "لا هدنة مع الاحتلال الأميركي في البلاد، إلا بهدنة حقيقية وملزمة للعدو تجاه أهالي القطاع"، مضيفا "لا خروج آمناً للقوات الأميركية من العراق، إلا بدخول آمن ومستمر لقوافل المساعدات الإنسانية إلى غزة".
وذكّر الولائي بموقف المقاومة الإسلامية في العراق الراسخ بوقوفه إلى جانب فلسطين وشعبها ومقاومتها.
وفي السياق نفسه، شدّد الأمين العام لحركة النجباء العراقية، الشيخ أكرم الكعبي، على أن "لا حلول سياسية" مع الاحتلال الأميركي في العراق، وأنّ "تهديداته لا تنفع"، مجدداً تأكيده أنّ المقاومة الإسلامية العراقية "لن تتوقّف أو تهادن أو تتراجع".
فيما أعلن سابقاً أنّ "المقاومة الإسلامية العراقية قرّرت تحرير العراق عسكرياً"، مؤكداً أنّ "الأمر حُسم... والقادم أعظم".
والتحاماً مع معركة "طوفان الأقصى"، تواصل المقاومة الإسلامية في العراق استهداف القوات الأميركية في سوريا والعراق، وأحياناً ضمن عدّة عمليات في اليوم الواحد.
وفي وقت سابق اليوم، استهدفت المقاومة قاعدة الاحتلال الأميركي "عين الأسد" بـثلاث عمليات وبأسلحة مختلفة أصابت أهدافها. بالإضافة إلى استهداف قاعدة "حرير" الأميركية بطائرتين مسيّرتين أصابت أهدافها بشكل مباشر.
وعلى صعيد التضامن مع الشعب الفلسطيني من الناحية الإنسانية، قرّر مجلس الوزراء العراقي، في 7 نوفمبر الجاري، التبرع بكمية عشرة ملايين لتر من الوقود إلى المستشفيات في قطاع غزّة، التي تعاني من أزمة بسبب الحصار الصهيوني.